وذلك باعتماد نظامٍ غذائيٍ متوازن ومتنوع؛ يحتوي على مُضادات الأكسدة، والأحماض الدهنية، والبقوليات، والفواكه الطازجة كالبرتقال والبطيخ، بالإضافة للخضروات التي تُحافظ على شباب البشرة، وتمنحها الإشراق والنضارة.[1]
تُحافظ العناية المُتكاملة للبشرة على الشباب الدائم، كتطهيرها، وتنظيفها، وترطيبها، إذ يُساعد تطهير البشرة على التّخلص من الأوساخ المُتراكمة عليها، ويُساعد التونر على سدّ المسام، في حين يُفيد الترطيب بمنح البشرة ملمساً ناعماً.[1]
يفُيد التقشير المُنتظم بالحفاظ على شباب البشرة، ويُمكن استخدام بعض الوصفات المنزلية، كماء الورد والشوفان، والزبادي، مع تجنّب استخدام أنواع المُقشّرات الكيميائية القاسية على البشرة.[1]
يُساعد تناول بعض الأطعمة بالمُحافظة على شباب البشرة، نُبيّن بعضاً منها:[2]
يُعدّ تغيير نمط الحياة لنمطٍ أكثر صحّةٍ من الأمور التي تُساهم بالمحافظة على شباب البشرة، كممارسة التمارين الرياضية بشكلٍ منتظم، واعتماد الأطعمة الصحيّة، وتجنّب التوتر، والقلق، والإجهاد النفسي والفكري، والتّعود على الاسترخاء والتأمل، واعتماد برنامج ٍصحي كامل للعناية بالبشرة، إضافةً إلى العلاج الطبيعي للحدّ من ظهور علامات تقدُّم السن.[3]
إنّ حماية البشرة عن طريق استخدام واقياً للشمس يُساعد في الحدّ من ظهور الخطوط الرفيعة، وعلامات تقدم السن، ويُحافظ على شبابها، ويقي من الإصابة بسرطان الجلد، على أنّ يتم استخدام الواقي بنسبة حمايةٍ من الشمس SPF، مع إعادة استخدامه في حال قضاء وقت طويل في الخارج، إضافةً لضرورة اختيار مُستحضرات التجميل المحتوية على نسبة حمايةٍ من الشمس أيضاً.[1]
يعكس التعب الجسدي آثاره على البشرة ويُتعبها، لذا من الضروري للحفاظ على شبابها الحصول على الراحة، ويُعدّ أفضل علاج للراحة الجسدية أخذ قسط من النوم العميق.[1]