أشعار عن البعد والاشتياق

أشعار عن البعد والاشتياق

أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

  • يقول الشاعر المتنبي:

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

قصيدة الشوق العائد

  • يقول الشاعر علي محمود طه:

اهدئي يا نوازع الشّوق في قلبـي

فلن تملكي لماض رجوعا

فلن تملكي لماض رجوعا

فلن تملكي لماض رجوعا

فلن تملكي لماض رجوعا

فلن تملكي لماض رجوعا

آه هيهات أن يعود و لو أفـنيت

عمري تحرّقا و ولوعا

عمري تحرّقا و ولوعا

عمري تحرّقا و ولوعا

عمري تحرّقا و ولوعا

عمري تحرّقا و ولوعا

آه هيهات أن يعود و لو ذوّبت

بقلبي صبابة و دموعا

بقلبي صبابة و دموعا

بقلبي صبابة و دموعا

بقلبي صبابة و دموعا

بقلبي صبابة و دموعا

فاهدئي الآن يا لثورتك الهوجاء

جبّارة تدك الضّلوعا

جبّارة تدك الضّلوعا

جبّارة تدك الضّلوعا

جبّارة تدك الضّلوعا

جبّارة تدك الضّلوعا

رحمة يا نوازع الشّوق لو ناديت

ماضيّ ما وجدت سميعا

ماضيّ ما وجدت سميعا

ماضيّ ما وجدت سميعا

ماضيّ ما وجدت سميعا

ماضيّ ما وجدت سميعا

أسدل القلب دونه ألف ستر

عبرات و مثلهنّ نجيعا

عبرات و مثلهنّ نجيعا

عبرات و مثلهنّ نجيعا

عبرات و مثلهنّ نجيعا

عبرات و مثلهنّ نجيعا

رحمة يا نوازع الشّوق لو حا

ولت بعث الهوى فلن أستطيعا

ولت بعث الهوى فلن أستطيعا

ولت بعث الهوى فلن أستطيعا

ولت بعث الهوى فلن أستطيعا

ولت بعث الهوى فلن أستطيعا

كيف يحيى زهر ذوى في إناء

بات في قبضة الحياة صديعا

بات في قبضة الحياة صديعا

بات في قبضة الحياة صديعا

بات في قبضة الحياة صديعا

بات في قبضة الحياة صديعا

رحمة يا نوازع الشّوق بالقلـب

فما يستطيع بعد نزوعا

فما يستطيع بعد نزوعا

فما يستطيع بعد نزوعا

فما يستطيع بعد نزوعا

فما يستطيع بعد نزوعا

إن تكوني أحببتع فدعيه

ناعما بالكرى رضيّا قنوعا

ناعما بالكرى رضيّا قنوعا

ناعما بالكرى رضيّا قنوعا

ناعما بالكرى رضيّا قنوعا

ناعما بالكرى رضيّا قنوعا

نسي الأمم أو سلا فتعالي

نجث صمتا من حوله وخشوعا

نجث صمتا من حوله وخشوعا

نجث صمتا من حوله وخشوعا

نجث صمتا من حوله وخشوعا

نجث صمتا من حوله وخشوعا

أو فكوني في حلمه الزّهر والأنغام

والخمر و العروس الشّموعا

والخمر و العروس الشّموعا

والخمر و العروس الشّموعا

والخمر و العروس الشّموعا

والخمر و العروس الشّموعا

قصيدة قريبٌ منكِ حتى البُعد

  • يقول الشاعر ياسر الأطرش:

هي دورةٌ أخرى‏

ونصبح قادرين على اعتياد الحزنِ‏

نعشق يأسنا ونظلُّ خلف الباب ننتظر الغيابْ‏

أجسادنا رملٌ تكوّمه الرياح على الرصيفِ‏

فقبّليني.. قبل أن يطفو على أسمائنا جيلٌ جديدْ‏

البحر ليس لنا‏

ولكنّ ارتعاش وجوهنا في الماءِ.. آيه‏

والآن.. تبتعد الصلاة إلى مرافئها‏

وصوتكِ.. طاعنٌ بالخوف.. يكسرني‏

وأعرف أنّ هذا الليل- بعدكِ- صورةٌ للموتِ‏

يرسمها النعاس على العيونِ‏

لتطمئنّ إلى مذابحها‏

وأعرف أنني ضيّعتُ أمي فيكِ، وانتحرتْ بلادي‏

فامشي بقامتكِ القصيّة فوق أحلامي‏

ازرعيني في عيونكِ‏

كي أكون أنا.. أنا‏

أو كي أحاولْ..‏

أنا لا أحب الناس بعدكِ‏

لا أعيش ولا أموت ولا أحاولْ‏

إنْ غبتِ.. غبتُ‏

وإن طلعتِ أصيرُ خبزاً رائعاً‏

ما الماء يُحيينا إذاً‏

لكنّ حسنكِ حين يسقي الأرض‏

تخضرُّ السنابلْ..‏

قصيدة في حالة البعد روحي كنت أرسلها

  • يقول الشاعر أبو الهدى الصيادي:

في حالة البعد روحي كنت أرسلها

لحضرة عظمت فيها مراقبتي

لحضرة عظمت فيها مراقبتي

لحضرة عظمت فيها مراقبتي

لحضرة عظمت فيها مراقبتي

لحضرة عظمت فيها مراقبتي

حتى إذا وصلت أعتاب دولته

تقبل الأرض عني فهي نائبتي

تقبل الأرض عني فهي نائبتي

تقبل الأرض عني فهي نائبتي

تقبل الأرض عني فهي نائبتي

تقبل الأرض عني فهي نائبتي

وهذه نوبة الأشباح قد حضرت

حضور حاضرة في حال غائبة

حضور حاضرة في حال غائبة

حضور حاضرة في حال غائبة

حضور حاضرة في حال غائبة

حضور حاضرة في حال غائبة

تروم منك رسول الله مكرمة

فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي

فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي

فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي

فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي

فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي

قصيدة أرى البُعدَ لم يُخْطِرْ سواكم على بالي

  • يقول الشاعر ابن الفارض:

أرى البُعدَ لم يُخْطِرْ سواكم على بالي

وإنْ قَرّبَ الأخطارَ من جَسِدي البالي

وإنْ قَرّبَ الأخطارَ من جَسِدي البالي

وإنْ قَرّبَ الأخطارَ من جَسِدي البالي

وإنْ قَرّبَ الأخطارَ من جَسِدي البالي

وإنْ قَرّبَ الأخطارَ من جَسِدي البالي

فيا حَبّذا الأسقامُ في جَنْبِ طاعَتي

أوامِرَ أشواقي وعِصْيانِ عُذّالي

أوامِرَ أشواقي وعِصْيانِ عُذّالي

أوامِرَ أشواقي وعِصْيانِ عُذّالي

أوامِرَ أشواقي وعِصْيانِ عُذّالي

أوامِرَ أشواقي وعِصْيانِ عُذّالي

ويا ما أَلَذّ الذّلّ في عِزّ وَصْلِكُمْ

وإن عَزّ ما أحلى تَقَطُّعَ أوصالي

وإن عَزّ ما أحلى تَقَطُّعَ أوصالي

وإن عَزّ ما أحلى تَقَطُّعَ أوصالي

وإن عَزّ ما أحلى تَقَطُّعَ أوصالي

وإن عَزّ ما أحلى تَقَطُّعَ أوصالي

نأيتمْ فحالي بعدكمُ ظلَّ عاطلاً

وما هوَ مِمّا ساء بل سَرّكُم حالي

وما هوَ مِمّا ساء بل سَرّكُم حالي

وما هوَ مِمّا ساء بل سَرّكُم حالي

وما هوَ مِمّا ساء بل سَرّكُم حالي

وما هوَ مِمّا ساء بل سَرّكُم حالي

بَليتُ بِهِ لَمّا بُليتُ صَبابَة ً

أبلَّتْ فلي منها صبابة ُ إبلالِ

أبلَّتْ فلي منها صبابة ُ إبلالِ

أبلَّتْ فلي منها صبابة ُ إبلالِ

أبلَّتْ فلي منها صبابة ُ إبلالِ

أبلَّتْ فلي منها صبابة ُ إبلالِ

نصبتُ على عيني بتغميضِ جفنها

لزَورَة ِ زُورِ الطّيفِ حِيلة َ مُحتالِ

لزَورَة ِ زُورِ الطّيفِ حِيلة َ مُحتالِ

لزَورَة ِ زُورِ الطّيفِ حِيلة َ مُحتالِ

لزَورَة ِ زُورِ الطّيفِ حِيلة َ مُحتالِ

لزَورَة ِ زُورِ الطّيفِ حِيلة َ مُحتالِ

فما أسعَفَتْ بالغُمضِ لكِن تعَسّفتْ

عليَّ بدمعٍ دائمِ الصَّوبِ هطَّالِ

عليَّ بدمعٍ دائمِ الصَّوبِ هطَّالِ

عليَّ بدمعٍ دائمِ الصَّوبِ هطَّالِ

عليَّ بدمعٍ دائمِ الصَّوبِ هطَّالِ

عليَّ بدمعٍ دائمِ الصَّوبِ هطَّالِ

فيا مهجتي ذوبي على فقدِ بهجتي

لِتَرْحالِ آمالي ومَقْدَمِ أوْجالي

لِتَرْحالِ آمالي ومَقْدَمِ أوْجالي

لِتَرْحالِ آمالي ومَقْدَمِ أوْجالي

لِتَرْحالِ آمالي ومَقْدَمِ أوْجالي

لِتَرْحالِ آمالي ومَقْدَمِ أوْجالي

وضِنّي بدَمْعٍ قد غَنيتُ بِفَيضِ ما

جرى منْ دمي إذْ طلَّ ما بينَ أطلالِ

جرى منْ دمي إذْ طلَّ ما بينَ أطلالِ

جرى منْ دمي إذْ طلَّ ما بينَ أطلالِ

جرى منْ دمي إذْ طلَّ ما بينَ أطلالِ

جرى منْ دمي إذْ طلَّ ما بينَ أطلالِ

ومَن لي بأن يَرْضَى الحَبيبُ وإن علا

الــنّحيبُ فإبْلالي بَلائي وبَلْبالي

الــنّحيبُ فإبْلالي بَلائي وبَلْبالي

الــنّحيبُ فإبْلالي بَلائي وبَلْبالي

الــنّحيبُ فإبْلالي بَلائي وبَلْبالي

الــنّحيبُ فإبْلالي بَلائي وبَلْبالي

فما كَلَفي في حُبّهِ كُلفَة ً لَهُ

وإنْ جَلّ ما ألْقَى من القيلِ والقالِ

وإنْ جَلّ ما ألْقَى من القيلِ والقالِ

وإنْ جَلّ ما ألْقَى من القيلِ والقالِ

وإنْ جَلّ ما ألْقَى من القيلِ والقالِ

وإنْ جَلّ ما ألْقَى من القيلِ والقالِ

بقيتُ بهِ لمَّا فنيتُ بحبِّهِ

بِثَرْوَة ِ إيثاري وكَثْرَة إقْلالي

بِثَرْوَة ِ إيثاري وكَثْرَة إقْلالي

بِثَرْوَة ِ إيثاري وكَثْرَة إقْلالي

بِثَرْوَة ِ إيثاري وكَثْرَة إقْلالي

بِثَرْوَة ِ إيثاري وكَثْرَة إقْلالي

رعى اللهُ مغنى ً لمْ أزلْ في ربوعهِ

معنًّي وقلْ إنْ شئتَ يا ناعمَ البالِ

معنًّي وقلْ إنْ شئتَ يا ناعمَ البالِ

معنًّي وقلْ إنْ شئتَ يا ناعمَ البالِ

معنًّي وقلْ إنْ شئتَ يا ناعمَ البالِ

معنًّي وقلْ إنْ شئتَ يا ناعمَ البالِ

وحَيّا مُحَيّا عاذِلِ ليَ لم يَزَلْ

يُكَرِّرُ مِن ذِكْرَى أحاديثِ ذي الخالِ

يُكَرِّرُ مِن ذِكْرَى أحاديثِ ذي الخالِ

يُكَرِّرُ مِن ذِكْرَى أحاديثِ ذي الخالِ

يُكَرِّرُ مِن ذِكْرَى أحاديثِ ذي الخالِ

يُكَرِّرُ مِن ذِكْرَى أحاديثِ ذي الخالِ

رَوَى سُنّة ً عندي فأرْوى من الصّدى

وأهدى الهُدى فاعجبْ وقد رام إضلالي

وأهدى الهُدى فاعجبْ وقد رام إضلالي

وأهدى الهُدى فاعجبْ وقد رام إضلالي

وأهدى الهُدى فاعجبْ وقد رام إضلالي

وأهدى الهُدى فاعجبْ وقد رام إضلالي