أشعار للأطفال

أشعار للأطفال
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

نشيد العيد للأطفال

  • يقول الأستاذ محمود مفلح:

أقبلَ فجرُ العيدِ الأنورْ

وَعَلا صوتي فيهِ وكبَّرْ

وَعَلا صوتي فيهِ وكبَّرْ

وَعَلا صوتي فيهِ وكبَّرْ

وَعَلا صوتي فيهِ وكبَّرْ

وَعَلا صوتي فيهِ وكبَّرْ

أقبلَ يحملُ لي ألواناً:

فرَحاً، حُبًّا، لُعَباً، سُكَّرْ

فرَحاً، حُبًّا، لُعَباً، سُكَّرْ

فرَحاً، حُبًّا، لُعَباً، سُكَّرْ

فرَحاً، حُبًّا، لُعَباً، سُكَّرْ

فرَحاً، حُبًّا، لُعَباً، سُكَّرْ

ألعبُ فيهِ مع أصحابي

والفرحةُ فوقَ الأهدابِ

والفرحةُ فوقَ الأهدابِ

والفرحةُ فوقَ الأهدابِ

والفرحةُ فوقَ الأهدابِ

والفرحةُ فوقَ الأهدابِ

هذا عمِّي، هذا خالي

فلْأَطرقْ كلَّ الأبوابِ

فلْأَطرقْ كلَّ الأبوابِ

فلْأَطرقْ كلَّ الأبوابِ

فلْأَطرقْ كلَّ الأبوابِ

فلْأَطرقْ كلَّ الأبوابِ

ألبسُ أغلى ثوبٍ عندي

يا ثوبي يا عودَ النَّدِّ

يا ثوبي يا عودَ النَّدِّ

يا ثوبي يا عودَ النَّدِّ

يا ثوبي يا عودَ النَّدِّ

يا ثوبي يا عودَ النَّدِّ

ألثمُ أمِّي، ألثمُ جَدِّي

أقطفُ لهما أحلى وَرْدِ

أقطفُ لهما أحلى وَرْدِ

أقطفُ لهما أحلى وَرْدِ

أقطفُ لهما أحلى وَرْدِ

أقطفُ لهما أحلى وَرْدِ

عندي عيدُ الحبِّ الصافي

وسروري من غيرِ ضِفافِ

وسروري من غيرِ ضِفافِ

وسروري من غيرِ ضِفافِ

وسروري من غيرِ ضِفافِ

وسروري من غيرِ ضِفافِ

أهتفُ في فرحٍ وحُبورٍ:

أهلاً أهلاً بالأضيافِ

أهلاً أهلاً بالأضيافِ

أهلاً أهلاً بالأضيافِ

أهلاً أهلاً بالأضيافِ

أهلاً أهلاً بالأضيافِ

قصيدة في مدرستي

يقول الدكتور الشاعر لقمان شطناوي:

في مدرستي دَرْسٌ مُمْتِعْ

في مَدرستي

في مَدرستي

في مَدرستي

في مَدرستي

في مدرستي نقْرأُ نُبْدِعْ

في مدرستي

في مدرستي

في مدرستي

في مدرستي

هي مدرستي

هي مُلْهِمتي

هي مُلْهِمتي

هي مُلْهِمتي

هي مُلْهِمتي

هي أجملُ ما قدْ أتمنَّى

والحبُّ يدُومْ

والحبُّ يدُومْ

والحبُّ يدُومْ

والحبُّ يدُومْ

الأمانة

كما قال الأستاذ الشاعر محمود مفلح أيضاً هذه القصيدة عن الأمانة:

رأيْتُ طِفلَتينْ

على الرَّصيفِ تمشيانْ

كزهرَتَينِ حُلوتَينِ تضحكانْ

وتحملانَ الكُتْبَ والأقلامَ بافتخارْ

سمعْتُ منهما.. واحدةً كانَ اسمُها "ضُحى"

تقولُ للأخرى.. أظنَّ أنَّها "مَنَارْ":

بالأمسِ يا صديقتي

وجدْتُ "صُرَّةً" من النقودْ

خبَّأْتها في جَعبتي

ولم يكنْ هناكَ في الطريقِ مِنْ أَحَدْ

أحبُّ أن أبتاعَ لعبةً

وربَّما أبتاعُ حليةً من الحَلَقْ

قالَتْ لها "منارُ" في قَلَقْ:

وكيفَ يا أختاهُ تفعلينْ؟!

وكيفَ يا أختاهُ تجرؤينْ؟!

لا بدَّ في غدٍ يجيءُ صاحبُ النقودِ أو يبينْ!

فدينُنا يقولُ هكذا

وهكذا علَّمَنا رسولُنا الأمينْ

قالَتْ لها "ضُحى".. وكانَ في كلامِها اعتذارْ:

شكراً على نصيحتي

شكراً.. ونِعْمَ الأختُ أنتِ "يا مَنَارْ"

وهكذا رأيْتُ الطفلتينِ تضحكانِ

في نهايةِ الحوارْ.

قصيدة لغتي العربية

يقول الدكتور الشاعر لقمان شطناوي:

ما أَجمَلَ لُغَتي العَربيَّةْ

تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ

تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ

تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ

تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ

تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ

تَزهُو بحروفٍ مِن نُورٍ

في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ

في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ

في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ

في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ

في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ

لُغَتي مِن قَلبيْ أَهْوَاها

لُغتي يا لغةَ الأَجدادْ

لُغتي يا لغةَ الأَجدادْ

لُغتي يا لغةَ الأَجدادْ

لُغتي يا لغةَ الأَجدادْ

لُغتي يا لغةَ الأَجدادْ

فيكِ كنوزٌ ما أَبهاها

تتحقَّقُ فِيكِ الأَمجادْ

تتحقَّقُ فِيكِ الأَمجادْ

تتحقَّقُ فِيكِ الأَمجادْ

تتحقَّقُ فِيكِ الأَمجادْ

تتحقَّقُ فِيكِ الأَمجادْ

نبعُ العِلمِ ونبعُ الأَدبِ

وتُراثٌ زاهٍ كالذَّهبِ

وتُراثٌ زاهٍ كالذَّهبِ

وتُراثٌ زاهٍ كالذَّهبِ

وتُراثٌ زاهٍ كالذَّهبِ

وتُراثٌ زاهٍ كالذَّهبِ

يا لغةً تَسمُو بالنَّسبِ

ما أَجملكِ.. لُغَةَ العرَبِ

ما أَجملكِ.. لُغَةَ العرَبِ

ما أَجملكِ.. لُغَةَ العرَبِ

ما أَجملكِ.. لُغَةَ العرَبِ

ما أَجملكِ.. لُغَةَ العرَبِ

فيكِ زهورٌ، فيكِ عُطورْ

فيكِ تجلَّى قَلَميْ نُورْ

فيكِ تجلَّى قَلَميْ نُورْ

فيكِ تجلَّى قَلَميْ نُورْ

فيكِ تجلَّى قَلَميْ نُورْ

فيكِ تجلَّى قَلَميْ نُورْ

فيكِ أُردِّدُ شِعري فَرِحاً

أَملَؤُهُ نغَماً وَسُرورْ

أَملَؤُهُ نغَماً وَسُرورْ

أَملَؤُهُ نغَماً وَسُرورْ

أَملَؤُهُ نغَماً وَسُرورْ

أَملَؤُهُ نغَماً وَسُرورْ

لُغَتي يا لغةَ القرآنْ

ولِسانَ حَبيبيْ العَدنانْ

ولِسانَ حَبيبيْ العَدنانْ

ولِسانَ حَبيبيْ العَدنانْ

ولِسانَ حَبيبيْ العَدنانْ

ولِسانَ حَبيبيْ العَدنانْ

قصيدة صديقي السائق

يقول الشاعر إبراهيم عبدالله إبراهيم العلي:

احذَرْ..!

احذَرْ..!

احذَرْ..!

هناكَ سائقٌ مَذعورْ

قد أَطلقَ الزَّمُّورْ

يريدُ أن يُسابقَ الطُّيورْ

♦♦♦

مَهلاً صَديقيْ السائقْ

سِرْ كالأميرِ الواثِقْ

أرجوكَ.. في قُلوبِنا

لا تُشعِلِ الحرائقْ

♦♦♦

لا تَنفُثِ الدُّخَانَ مِن سيارتِكْ

يَسطُو على رِئاتِنا

يُزعِجُنا.. يَخنُقُنا.. يُمرِضُنا

مهدِّداً حَياتَنا

♦♦♦

طِفلٌ وشَيخٌ وضَريرْ

وصيَّةُ القلبِ الكبيرْ.

نشيد الأبوة والطفولة

يقول الشاعر عبد الحميد ضحا:

حَبِيبِي بَهْجَةَ الدُّنْيَا

وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ

وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ

وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ

وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ

وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ

كَأَنِّي حِينَ تَلْقَانِي

مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ

مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ

مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ

مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ

مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ

أَبِي يَا أَجْمَلَ الْكَلِمَا

تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي

تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي

تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي

تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي

تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي

بِحِضْنِكَ جَنَّةُ الدُّنْيَا

بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ

بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ

بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ

بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ

بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ

حَبِيبِي أَنْتَ بُشْرَايَ

فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي

فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي

فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي

فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي

فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي

سَأَحْيَا فِيكَ يَا وَلَدِي

بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي

بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي

بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي

بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي

بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي

أَبِي عَلَّمْتَنِي أَحْيَا

مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ

مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ

مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ

مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ

مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ

فَأَبْشِرْ يَا أَبِي خَيْرًا

فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي

فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي

فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي

فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي

فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي

بَنِيَّ بِوَسْطِكُمْ أَحْيَا

قريرَ الْعَيْنِ مُرْتَاحَا

قريرَ الْعَيْنِ مُرْتَاحَا

قريرَ الْعَيْنِ مُرْتَاحَا

قريرَ الْعَيْنِ مُرْتَاحَا

قريرَ الْعَيْنِ مُرْتَاحَا

بِحُبِّكُمُ وَجَمْعِكُمُ

يَصِيرُ الْهَمُّ أَفْرَاحَا

يَصِيرُ الْهَمُّ أَفْرَاحَا

يَصِيرُ الْهَمُّ أَفْرَاحَا

يَصِيرُ الْهَمُّ أَفْرَاحَا

يَصِيرُ الْهَمُّ أَفْرَاحَا

أَبِي أُمْنِيَّتِي أَعْدُو

عَلَى الْأَيَّامِ كَيْ أَكْبَرْ

عَلَى الْأَيَّامِ كَيْ أَكْبَرْ

عَلَى الْأَيَّامِ كَيْ أَكْبَرْ

عَلَى الْأَيَّامِ كَيْ أَكْبَرْ

عَلَى الْأَيَّامِ كَيْ أَكْبَرْ

فَأَمْحُو عَنْكَ مَا قَاسَيْـ

ـتَ أَغْدُو عَوْنَكَ الْأَجْدَرْ

ـتَ أَغْدُو عَوْنَكَ الْأَجْدَرْ

ـتَ أَغْدُو عَوْنَكَ الْأَجْدَرْ

ـتَ أَغْدُو عَوْنَكَ الْأَجْدَرْ

ـتَ أَغْدُو عَوْنَكَ الْأَجْدَرْ

بَنِيَّ وَصِيَّتِي كُونُوا

لِكُلِّ النَّاسِ أَعْوَانَا

لِكُلِّ النَّاسِ أَعْوَانَا

لِكُلِّ النَّاسِ أَعْوَانَا

لِكُلِّ النَّاسِ أَعْوَانَا

لِكُلِّ النَّاسِ أَعْوَانَا

فَيَدْعُو مَنْ يُلَاقِيكُمْ

لِمَنْ رَبَّى وَمَنْ صَانَا

لِمَنْ رَبَّى وَمَنْ صَانَا

لِمَنْ رَبَّى وَمَنْ صَانَا

لِمَنْ رَبَّى وَمَنْ صَانَا

لِمَنْ رَبَّى وَمَنْ صَانَا

قصيدة عصفور

يقول الشاعر أسعد الديري:

فَوقَ السُّورْ

وَقفَ العُصفورْ

أَخرجَ منْ جَعْبَتِهِ

المِزْمارَ

وَغَنَّى

دبَّتْ في البُسْتانِ حَياةٌ

فانطلَقَتْ

أَزهارٌ

وطُيورٌ

مِن فرحَتِها

تتثنَّى

قالَتْ:

ما أجملَ هذا العُصفورْ

قَد مَلأَ البُسْتانَ سُرورْ.

قصيدة هيَّا إلى البستان

يقول الشاعر أسعد الديري:

هيَّا إلى البُستانْ

كَي يَلعبَ الأَولادْ

كَي يَلعبَ الأَولادْ

كَي يَلعبَ الأَولادْ

كَي يَلعبَ الأَولادْ

لانَا، هُدى، حسَّانْ

طَليعةُ الرُّوَّادْ

طَليعةُ الرُّوَّادْ

طَليعةُ الرُّوَّادْ

طَليعةُ الرُّوَّادْ

هيَّا إلى البُستانْ

كَي نَملأَ السَّلَّهْ

كَي نَملأَ السَّلَّهْ

كَي نَملأَ السَّلَّهْ

كَي نَملأَ السَّلَّهْ

بالخوخِ والرمَّانْ

ما أجملَ الغلَّهْ

ما أجملَ الغلَّهْ

ما أجملَ الغلَّهْ

ما أجملَ الغلَّهْ

هيَّا إلى البُستانْ

لتُبدعَ الأزهارْ

لتُبدعَ الأزهارْ

لتُبدعَ الأزهارْ

لتُبدعَ الأزهارْ

بعِطرِها الفتَّانْ

ما يُدْهشُ الزوارْ

ما يُدْهشُ الزوارْ

ما يُدْهشُ الزوارْ

ما يُدْهشُ الزوارْ

هيَّا إلى البستانْ

لنبصرَ العُصفورْ

لنبصرَ العُصفورْ

لنبصرَ العُصفورْ

لنبصرَ العُصفورْ

بصوتِهِ الرنَّانْ

يغازلُ الشُّحرورْ

يغازلُ الشُّحرورْ

يغازلُ الشُّحرورْ

يغازلُ الشُّحرورْ

هيَّا إلى البُستانْ

لنَسقِيَ الأَشجارْ

لنَسقِيَ الأَشجارْ

لنَسقِيَ الأَشجارْ

لنَسقِيَ الأَشجارْ

ونَسمعَ الأَلحانْ

مِن بُلبلِ الأَسحارْ

مِن بُلبلِ الأَسحارْ

مِن بُلبلِ الأَسحارْ

مِن بُلبلِ الأَسحارْ

هيَّا إلى البستانْ

كي نشكُرَ الفلاَّحْ

كي نشكُرَ الفلاَّحْ

كي نشكُرَ الفلاَّحْ

كي نشكُرَ الفلاَّحْ

يقلِّمُ الأَغصانْ

كي تكبُرَ الأَدواحْ

كي تكبُرَ الأَدواحْ

كي تكبُرَ الأَدواحْ

كي تكبُرَ الأَدواحْ

قصيدة هيا إلى المدارس

يقول الشاعر عبد الستار النعيمي:

يــا أيُّـهــا الــنَّــوارسْ

هـيَّــا إلــى الـمَــدارسْ

هـيَّــا إلــى الـمَــدارسْ

هـيَّــا إلــى الـمَــدارسْ

هـيَّــا إلــى الـمَــدارسْ

عُــودوا إلــى الـــدُّروسِ

ريــاضــةِ الـنُّــفــوسِ

ريــاضــةِ الـنُّــفــوسِ

ريــاضــةِ الـنُّــفــوسِ

ريــاضــةِ الـنُّــفــوسِ

تـعـلَّـمـوا الـعُـلـومــا

فـالـجَـهـلُ لَـن يـدُومــا

فـالـجَـهـلُ لَـن يـدُومــا

فـالـجَـهـلُ لَـن يـدُومــا

فـالـجَـهـلُ لَـن يـدُومــا

كُـونـوا بُـنــاةَ مـجــدِ

واسـعَـوا إلـى الـتَّـحـدي

واسـعَـوا إلـى الـتَّـحـدي

واسـعَـوا إلـى الـتَّـحـدي

واسـعَـوا إلـى الـتَّـحـدي

أولادُنـــا الــصــغــارُ

فـي عِـلـمِـهـم كـبــارُ

فـي عِـلـمِـهـم كـبــارُ

فـي عِـلـمِـهـم كـبــارُ

فـي عِـلـمِـهـم كـبــارُ

نـعـمْ - أبـي - سَـأنـجَـحْ

عـنـدَ الـنـجـاحِ أُفـلــحْ

عـنـدَ الـنـجـاحِ أُفـلــحْ

عـنـدَ الـنـجـاحِ أُفـلــحْ

عـنـدَ الـنـجـاحِ أُفـلــحْ

فـالـعِـلـمُ لـلـصَّـغـيـرِ

كـالـمــاءِ لـلــبُــذورِ

كـالـمــاءِ لـلــبُــذورِ

كـالـمــاءِ لـلــبُــذورِ

كـالـمــاءِ لـلــبُــذورِ

فـي حـصــةِ الـعـلــومِ

أَرنــو إلــى الـغُــيــومِ

أَرنــو إلــى الـغُــيــومِ

أَرنــو إلــى الـغُــيــومِ

أَرنــو إلــى الـغُــيــومِ

اجـتـمَـعَــتْ بُــخــارا

فــأذكــرُ الـقِــطــارا

فــأذكــرُ الـقِــطــارا

فــأذكــرُ الـقِــطــارا

فــأذكــرُ الـقِــطــارا

مـشـى عـلـى الـخـطـوطْ

نـبَّـهَـنــا ب "طُـــوطْ"

نـبَّـهَـنــا ب "طُـــوطْ"

نـبَّـهَـنــا ب "طُـــوطْ"

نـبَّـهَـنــا ب "طُـــوطْ"

فــي سَـيــرهِ سَــريــعُ

فــي نَـفــقٍ يَـضـيــعُ

فــي نَـفــقٍ يَـضـيــعُ

فــي نَـفــقٍ يَـضـيــعُ

فــي نَـفــقٍ يَـضـيــعُ

عـلَّـمَـنــا الـمـعـلِّــمْ

أنَّ الـعُـلــومَ تَــخــدِمْ

أنَّ الـعُـلــومَ تَــخــدِمْ

أنَّ الـعُـلــومَ تَــخــدِمْ

أنَّ الـعُـلــومَ تَــخــدِمْ

وكـلَّــمــا درَسْــنــا

مِـن نُـورهـا اقـتَـبَـسْـنـا

مِـن نُـورهـا اقـتَـبَـسْـنـا

مِـن نُـورهـا اقـتَـبَـسْـنـا

مِـن نُـورهـا اقـتَـبَـسْـنـا

هـيَّــا إلــى الــفــلاحِ

والـخـيــرِ والـصَّــلاحِ.

والـخـيــرِ والـصَّــلاحِ.

والـخـيــرِ والـصَّــلاحِ.

والـخـيــرِ والـصَّــلاحِ.

قصيدة أحافظ على أسناني

يقول الشاعر الدكتور محمد منير الجنباز:

أسناني اللؤلؤُ أو أزهى

أعْطَتْ لِفَمِي شكلاً أبهَى

أعْطَتْ لِفَمِي شكلاً أبهَى

أعْطَتْ لِفَمِي شكلاً أبهَى

أعْطَتْ لِفَمِي شكلاً أبهَى

وأُسَبِّحُ ربي خالِقَها

بنظافة أسناني تبقى

بنظافة أسناني تبقى

بنظافة أسناني تبقى

بنظافة أسناني تبقى

أستعملُ مِسواكاً أخْضَرْ

أسناني تصبحُ كالمَرْمَرْ

أسناني تصبحُ كالمَرْمَرْ

أسناني تصبحُ كالمَرْمَرْ

أسناني تصبحُ كالمَرْمَرْ

في كلِّ صلاةٍ أغْسِلُها

وبمَعجُونٍ تضحي أنضرْ

وبمَعجُونٍ تضحي أنضرْ

وبمَعجُونٍ تضحي أنضرْ

وبمَعجُونٍ تضحي أنضرْ

وقُبَيلَ النَّومِ أُغَسِّلُهَا

وفَمِي بسِواكٍ يتَعَطَّرْ

وفَمِي بسِواكٍ يتَعَطَّرْ

وفَمِي بسِواكٍ يتَعَطَّرْ

وفَمِي بسِواكٍ يتَعَطَّرْ

أستيقِظُ صُبْحاً لِصَلاتي

وأشُوْصُ السِّنِّ بفِرْشَاتي

وأشُوْصُ السِّنِّ بفِرْشَاتي

وأشُوْصُ السِّنِّ بفِرْشَاتي

وأشُوْصُ السِّنِّ بفِرْشَاتي

وفَمِي في حُلْوِ البَسَمَاتِ

بسلامَةِ أسناني أفْخَرْ

بسلامَةِ أسناني أفْخَرْ

بسلامَةِ أسناني أفْخَرْ

بسلامَةِ أسناني أفْخَرْ

يا مُهْمِلَ أسناناً تندَمْ

إنْ بَدَأ السُّوسُ بها تألَمْ

إنْ بَدَأ السُّوسُ بها تألَمْ

إنْ بَدَأ السُّوسُ بها تألَمْ

إنْ بَدَأ السُّوسُ بها تألَمْ

آلامُ السِّنِّ مُبَرِّحَةٌ

فاسْتَعْمِلْ مِسواكاً تَسْلَمْ

فاسْتَعْمِلْ مِسواكاً تَسْلَمْ

فاسْتَعْمِلْ مِسواكاً تَسْلَمْ

فاسْتَعْمِلْ مِسواكاً تَسْلَمْ

قصيدة المعلم، المخترع، المزارع

يقول الشاعر يوسف الفقي:

المُعَلِّم

المُعَلِّم

مُعَلِّمِي مُعَلِّمِي

يُعَلِّمُ القِرَاءَهْ

يُعَلِّمُ الحِسَابْ

يُعَلِّمُ العُلُومْ

وَيَشْرَحُ الكِتَابْ

مُعَلِّمِي مُعَلِّمِي

المُخْتَرِع

المُخْتَرِع

المُخْتَرِعُ المحبُوبْ

اخْتَرَعَ السَّيَّارَةْ

اخْتَرَعَ الحاسوبْ

واخْتَرَعَ الأَلْعَابْ:

دَّرَّاجَهْ أو دَبْدُوبْ!

المُزَارِع

المُزَارِع

فِي الحَقْلِ وَالمَزَارِعْ

نُشَاهِدُ المُزَارِعْ

بَينَ الزهورِ والشجرْ

نُشَاهِدُ المُزَارِعْ

قصيدة الأم

يقول الشاعر غالب مهنى عن الأم:

تَحِيَّاتٌ مِنَ الْقَلْبِ

لِرَمْزِ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ

لِرَمْزِ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ

لِرَمْزِ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ

لِرَمْزِ الْخَيْرِ وَالْحُبِّ

وَدَعْوَاتٌ لَهَا مِنِّي

أُتَابِعُهَا إِلَى رَبِّي

أُتَابِعُهَا إِلَى رَبِّي

أُتَابِعُهَا إِلَى رَبِّي

أُتَابِعُهَا إِلَى رَبِّي

لِكَيْ تَحْيَا لَنَا دَوْمًا

بِعَافِيَةٍ وَفِي قُرْبِ

بِعَافِيَةٍ وَفِي قُرْبِ

بِعَافِيَةٍ وَفِي قُرْبِ

بِعَافِيَةٍ وَفِي قُرْبِ

لِأَجْلِ وُجُودِهَا يَأْتِي

لَنَا كَرَمٌ مِنَ الرَّبِّ

لَنَا كَرَمٌ مِنَ الرَّبِّ

لَنَا كَرَمٌ مِنَ الرَّبِّ

لَنَا كَرَمٌ مِنَ الرَّبِّ

فَأَلْقَاهَا بِأَشْوَاقٍ

عَلَى سَعَةٍ، عَلَى رَحْبِ

عَلَى سَعَةٍ، عَلَى رَحْبِ

عَلَى سَعَةٍ، عَلَى رَحْبِ

عَلَى سَعَةٍ، عَلَى رَحْبِ

بِغَيْرِ حَنَانِهَا نَبْقَى

لَفِي ظَمَأٍ وَفِي جَدْبِ

لَفِي ظَمَأٍ وَفِي جَدْبِ

لَفِي ظَمَأٍ وَفِي جَدْبِ

لَفِي ظَمَأٍ وَفِي جَدْبِ

وَإِذْ تَبْقَى لَنَا نَحْيَا

وَكُلُّ الْعَيْشِ فِي خِصْبِ

وَكُلُّ الْعَيْشِ فِي خِصْبِ

وَكُلُّ الْعَيْشِ فِي خِصْبِ

وَكُلُّ الْعَيْشِ فِي خِصْبِ

سَأَلْتُ اللهَ يُبْقِيهَا

لَنَا مِنْ مَنْبَعٍ عَذْبِ

لَنَا مِنْ مَنْبَعٍ عَذْبِ

لَنَا مِنْ مَنْبَعٍ عَذْبِ

لَنَا مِنْ مَنْبَعٍ عَذْبِ