أشعار حب للمتنبي

أشعار حب للمتنبي
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

قصيدة لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي

عَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

وَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

وَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

وَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

سَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

إذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

وَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

أدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

عَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

نُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

هَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

يُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

فَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

ضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

كسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

لقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

رَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَى

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا

لحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

ليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ الكَرَى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

بِتْنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ مَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

وتَوَقّدَتْ أنْفاسُنا حتى لَقَدْ

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أفْدي المُوَدِّعَةَ التي أتْبَعْتُهَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

أنْكَرْتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرّةً

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

وقَطَعْتُ في الدّنْيا الفَلا ورَكائِبي

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فوَقَفْتُ منها حيثُ أوْقَفَني النّدَى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

لأبي الحُسَينِ جَداً يَضيقُ وِعاؤهُ

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

وشَجاعَةٌ أغْناهُ عَنْها ذِكْرُها

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

نِيطَتْ حَمائِلُهُ بعاتِقِ مِحْرَبٍ

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

فكأنّهُ والطّعْنُ منْ قُدّامِهِ

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

نَفَتِ التّوَهُّمَ عَنْهُ حِدّةُ ذِهْنِهِ

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

يَتَفَزّعُ الجَبّارُ مِنْ بَغَتاتِهِ

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

أمْضَى إرادَتَهُ فَسَوْفَ لَهُ قَدٌ

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

يَجِدُ الحَديدَ على بَضاضةِ جِلْدِهِ

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

وأمَرُّ مِنْ فَقْدِ الأحِبّةِ عِندَهُ

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

لا يَستَكِنّ الرّعبُ بَينَ ضُلُوعِهِ

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

مُسْتَنْبِطٌ من عِلْمِهِ ما في غَدٍ

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

تَتَقاصَرُ الأفهامُ عَنْ إدْراكِهِ

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مَنْ لَيسَ مِنْ قَتْلاهُ من طُلَقائِهِ

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

لمّا قَفَلْتَ مِنَ السّواحِلِ نَحْوَنَا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

أرِجَ الطّريقُ فَما مَرَرْتَ بمَوْضِعٍ

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

لَوْ تَعْقِلُ الشّجَرُ التي قابَلْتَها

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ من

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

طَرِبَتْ مَراكِبُنَا فَخِلْنا أنّها

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

أقْبَلْتَ تَبْسِمُ والجِيادُ عَوَابِسٌ

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

عَقَدَتْ سَنابِكُها عَلَيْها عِثْيَراً

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

والأمْرُ أمرُكَ والقُلُوبُ خوافِقٌ

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

فعَجِبْتُ حتى ما عَجبتُ من الظُّبَى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

إنّي أراكَ منَ المَكارِمِ عَسكَراً

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

فَطَنَ الفُؤادُ لِما أتَيْتُ على النّوَى

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

أضحَى فِراقُكَ لي عَلَيْهِ عُقُوبَةً

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

فاغْفِرْ فِدًى لكَ واحبُني مِنْ بعدها

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

وَانْهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيّ بِضِلّةٍ

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

وإذا الفتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

ومَكايِدُ السّفَهاءِ واقِعَةٌ بهِمْ

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللّئيمِ فإنّهَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

غَضَبُ الحَسُودِ إذا لَقيتُكَ راضِياً

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

أمسَى الذي أمْسَى برَبّكَ كافِراً

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

خَلَتِ البِلادُ منَ الغَزالَةِ لَيْلَها

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا

قصيدة تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ

كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

فدى لك من يقصر عن مداكا

فِدًى لكَ مَن يُقَصّرُ عَن مَداكا

فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا

فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا

فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا

فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا

فَلا مَلِكٌ إذَنْ إلاّ فَدَاكَا

وَلَوْ قُلْنا فِدًى لكَ مَن يُساوي

دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا

دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا

دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا

دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا

دَعَوْنَا بالبَقَاءِ لِمَنْ قَلاكَا

وَآمَنّا فِداءَكَ كُلَّ نَفْسٍ

وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا

وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا

وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا

وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا

وَلَوْ كانَتْ لمَمْلَكَةٍ مِلاكَا

وَمَنْ يَظَّنُّ نَثْرَ الحَبّ جُوداً

وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا

وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا

وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا

وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا

وَيَنصِبُ تحتَ ما نَثَرَ الشِّباكَا

وَمَنْ بَلَغَ الحَضِيضَ بهِ كَرَاهُ

وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا

وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا

وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا

وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا

وَإنْ بَلَغَتْ بهِ الحالُ السُّكاكَا

فَلَوْ كانَتْ قُلُوبُهُمُ صَديقاً

لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا

لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا

لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا

لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا

لَقَدْ كانَتْ خَلائِقُهُمْ عِداكَا

لأنّكَ مُبْغِضٌ حَسَباً نَحِيفاً

إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا

إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا

إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا

إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا

إذا أبْصَرْتَ دُنْيَاهُ ضِنَاكَا

أرُوحُ وَقد خَتَمتَ على فُؤادي

بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا

بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا

بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا

بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا

بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا

وَقَد حَمّلْتَني شُكْراً طَوِيلاً

ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا

ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا

ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا

ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا

ثَقِيلاً لا أُطيقُ بِهِ حَرَاكَا

أُحاذِرُ أن يَشُقّ عَلى المَطَايَا

فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا

فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا

فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا

فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا

فَلا تَمْشِي بِنَا إلاّ سِواكَا