قصائد حب وغرام وعشق

قصائد حب وغرام وعشق
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

الحب والغرام والعشق

يعتبر العشق أحد درجات الحب وهو التعلق الشديد بالشخص أو بشيء ما، وتكون المشاعر فيه هي المسيطرة على القلب، أمّا الحب هو جميع المشاعر والعلاقات الجميلة بين الأشخاص والأشياء وهو يشمل شعور الإعجاب والميل الشديد تجاه شيء ما، وهو أساس العلاقات الشخصية، أمّا الغرام هو التعلق الشديد بالشيء بحيث لا يملك الشخص السيطرة على عواطفه ومشاعره تجاه هذا الشخص أو الشيء وهو ينتج من الحب الشديد لهذا الشخص.

قصيدة غير منتهية في تعريف العشق

نزار قباني شاعر سوري معاصر ولد في دمشق 21 آذار عام 1923م، التحق بوزارة الخارجية السورية بعد إنهاء دراسته وتوفي في 30 نيسان عام 1998م عن عمر يناهز 75 عام في لندن ومن أجمل أشعاره في العشق:[1]

عندما قررت أن أكتب عن تجربتي في الحب

فكرت كثيرا

ما الذي تجدي اعترافاتي

وقبلي كتب الناس عن الحب كثيرا

صوروه فوق حيطان المغارات

وفي أوعية الفخار والطين قديما

نقشوه فوق عاج الفيل في الهند

وفوق الورق البردي في مصر

وفوق الرز في الصين

وأهدوه القرابين وأهدوه النذورا

عندما قررت أن أنشر أفكاري عن العشق

ترددت كثيرا

فأنا لست بقسيس

ولا مارست تعليم التلاميذ

ولا أؤمن أن الورد

مضطر لأن يشرح للناس العبيرا

ما الذي أكتب يا سيدتي

إنها تجربتي وحدي

وتعنيني أنا وحدي

إنها السيف الذي يثقبني وحدي

فأزداد مع الموت حضورا

عندما سافرت في بحرك يا سيدتي

لم أكن أنظر في خارطة البحر

ولم أحمل معي زورق مطاط

ولا طوق نجاة

بل تقدمت إلى نارك كالبوذي

واخترت المصيرا

لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور

عنواني على الشمس

وأبني فوق نهديك الجسورا

حين أحببتك

لاحظت بأن الكرز الأحمر في بستاننا

أصبح جمرا مستديرا

وبأن السمك الخائف من صنارة الأولاد

يأتي بالملايين ليلقي في شواطينا البذورا

وبأن السرو قد زاد ارتفاعا

وبأن العمر قد زاد اتساعا

وبأن الله

قد عاد إلى الأرض أخيرا

قصائد عن حب قديم

محمود درويش أحد أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب ولد عام 1941م في قرية البروة بفلسطين وتوفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 9 آب عام 2008م، وله العديد من الدواوين والأشعار في الحب منها:[2]

على الأنقاض وردتُنا

ووجهانا على الرملِ

إذا مرّتْ رياحُ الصيفِ

أشرعنا المناديلا

على مهل على مهلِ

وغبنا طيَّ أغنيتين كالأسرى

نراوغ قطرة الطّل

تعالي مرة في البال

يا أُختاه

إن أواخر الليلِ

تعرّيني من الألوان والظلّ

و تحميني من الذل

و في عينيك يا قمري القديم

يشدُّني أصلي

إلى إغفاءةٍ زرقاء

تحت الشمس و النخلِ

بعيداً عن دجى المنفى

قريبا من حمى أهلي

تشهّيتُ الطفوله فيكِ

مذ طارت عصافيرُ الربيعِ

تجرّدَ الشجرُ

وصوتك كان يا ما كان

يأتيني

من الآبار أحياناً

و أحياناً ينقِّطه لي المطُر

نقيا هكذا كالنارِ

كالأشجار كالأشعار ينهمرُ

تعالي

كان في عينيك شيء أشتهيهِ

و كنتُ أنتظرُ

و شدّيني إلى زنديكِ

شديني أسيراً

منك يغتفُر

تشهّيت الطفولة فيك

مذ طارت

عصافير الربيع

تجرّد الشجرُّ

وصوتك كان يا ما كان

يأتيني

من الآبار أحياناً

و أحياناً ينقِّطه لي المطُر

نقيا هكذا كالنارِ

كالأشجار كالأشعار ينهمرُ

تعالي

كان في عينيك شيء أشتهيهِ

و كنتُ أنتظرُ

و شدّيني إلى زنديكِ

شديني أسيراً

منك يغتفُر

تشهّيت الطفولة فيك

مذ طارت

عصافير الربيع

تجرّد الشجرُّ

ونعبر في الطريق

مكبَّلين

كأننا أسرى

يدي لم أدر أم يدُكِ

احتست وجعاً

من الأخرى

و لم تطلق كعادتها

بصدري أو بصدرك

سروة الذكرى

كأنّا عابرا دربٍ

ككلّ الناس

إن نظرا

فلا شوقاً

و لا ندماً

و لا شزرا

و نغطس في الزحام

لنشتري أشياءنا الصغرى

و لم نترك لليلتنا

رماداً يذكر الجمرا

معلقة امرؤ القيس

امرؤ القيس جندح بن حجر بن الحارث شاعر يماني الأصل، ويُعدّ رأس الشعراء العرب ولد في نجد لقبيلة كندة وأمه هي فاطمة بنت ربيعة ديانته الوثنية وهو من أصحاب المعلقات، ومن أبرز آثاره أنّه نقل الشعر العربي لمستوى جديد، ومن أبرز قصائده في الحب:[3]

قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّلِ

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

أغَـرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قَاتِلِـي

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَا

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا

لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

فَقَالتْ يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَتْ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

مُهَفْهَفَةٌ بَيْضَاءُ غَيْرُ مُفَاضَةٍ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

كَبِكْرِ المُقَانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

وجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِشٍ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِمٍ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ

غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُلاَ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّرٍ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

وتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّهُ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَهَا

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

إِلَى مِثْلِهَا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَةً

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ

تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَا

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُه

سلوا قلبي غداة سلا وثابا

أحمد شوقي شاعر وأديب مصري ولد في السادس عشر من تشرين الأول سنة 1868م في مدينة القاهرة القديمة، ودرس الترجمة وتخرج سنة 1887م، ودرس الحقوق في فرنسا، وجمع أحمد شوقي شعره في ديوانه الشوقيات ومن أهم أشعاره في الحب:[4]

سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ وَلّى

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَلَو خُلِقَتْ قُلوبٌ مِن حَديدٍ

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِمْ سُلافًا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساطٍ

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

وَلا يُنبيكَ عَن خُلُقِ اللَيالي

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

أَخا الدُنيا أَرى دُنياكَ أَفعى

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

وَأَنَّ الرُقطَ أَيقَظُ هاجِعاتٍ

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَمِن عَجَبٍ تُشَيِّبُ عاشِقيها

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

فَمَن يَغتَرُّ بِالدُنيا فَإِنّي

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَها ضَحِكُ القِيانِ إِلى غَبِيٍّ

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

جَنَيتُ بِرَوضِها وَردًا وَشَوكًا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللهِ حُكمًا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

وَلا كَرَّمتُ إِلا وَجهَ حُرٍّ

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

وَلَم أَرَ مِثلَ جَمعِ المالِ داءً

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

فَلا تَقتُلكَ شَهوَتُهُ وَزِنها

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

وَخُذ لِبَنيكَ وَالأَيّامِ ذُخرًا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

فَلَو طالَعتَ أَحداثَ اللَيالي

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَأَنَّ البِرَّ خَيرٌ في حَياةٍ

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَنَّ الشَرَّ يَصدَعُ فاعِليهِ

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

فَرِفقًا بِالبَنينَ إِذا اللَيالي

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

وَلَم يَتَقَلَّدوا شُكرَ اليَتامى

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

عَجِبتُ لِمَعشَرٍ صَلّوا وَصاموا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

وَتُلفيهُمْ حِيالَ المالِ صُمًّا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

لَقَد كَتَموا نَصيبَ اللهِ مِنهُ

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

وَمَن يَعدِل بِحُبِّ اللهِ شَيئًا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

أَرادَ اللَهُ بِالفُقَراءِ بِرًّا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

فَرُبَّ صَغيرِ قَومٍ عَلَّموهُ

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

وَكانَ لِقَومِهِ نَفعًا وَفَخرًا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

فَعَلِّمْ ما استَطَعتَ لَعَلَّ جيلاً

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

وَلا تُرهِقْ شَبابَ الحَيِّ يَأسًا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

يُريدُ الخالِقُ الرِزقَ اشتِراكًا

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

فَما حَرَمَ المُجِدَّ جَنى يَدَيهِ

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلَولا البُخلُ لَم يَهلِكْ فَريقٌ

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

تَعِبتُ بِأَهلِهِ لَومًا وَقَبلي

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

وَلَو أَنّي خَطَبتُ عَلى جَمادٍ

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

أَلَم تَرَ لِلهَواءِ جَرى فَأَفضى

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

وَأَنَّ الشَمسَ في الآفاقِ تَغشى

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

وَأَنَّ الماءَ تُروى الأُسدُ مِنهُ

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَسَوّى اللهُ بَينَكُمُ المَنايا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَأَرسَلَ عائِلاً مِنكُمْ يَتيمًا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

نَبِيُّ البِرِّ بَيَّنَهُ سَبيلاً

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

تَفَرَّقَ بَعدَ عيسى الناسُ فيهِ

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

وَشافي النَفسِ مِن نَزَعاتِ شَرٍّ

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

وَكانَ بَيانُهُ لِلهَديِ سُبلاً

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَعَلَّمَنا بِناءَ المَجدِ حَتّى

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَما استَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

تَجَلّى مَولِدُ الهادي وَعَمَّتْ

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

وَأَسدَتْ لِلبَرِيَّةِ بِنتُ وَهبٍ

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

لَقَد وَضَعَتهُ وَهّاجًا مُنيرًا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

فَقامَ عَلى سَماءِ البَيتِ نورًا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

وَضاعَت يَثرِبُ الفَيحاءُ مِسكًا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

فَما عَرَفَ البَلاغَةَ ذو بَيانٍ

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

مَدَحتُ المالِكينَ فَزِدتُ قَدرًا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

سَأَلتُ اللهَ في أَبناءِ ديني

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

وَما لِلمُسلِمينَ سِواكَ حِصنٌ

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

كَأَنَّ النَحسَ حينَ جَرى عَلَيهِمْ

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

وَلَو حَفَظوا سَبيلَكَ كان نورًا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

بَنَيتَ لَهُمْ مِنَ الأَخلاقِ رُكنًا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

وَكانَ جَنابُهُمْ فيها مَهيبًا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

فَلَولاها لَساوى اللَيثُ ذِئبًا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

فَإِن قُرِنَت مَكارِمُها بِعِلمٍ

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

وَفي هَذاالزَمانِ مَسيحُ عِلمٍ

المراجع

  1. ↑ نزار قباني ، "قصيدة غير منتهية في تعريف العشق"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-19.
  2. ↑ محمود درويش، " قصائد عن حب قديم"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-19.
  3. ↑ حسن السندوبي (2004)، ديوان امرؤ القيس (الطبعة الخامسة)، بيروت-لبنان: دار الكتب العلمية، صفحة 110-116.
  4. ↑ احمد شوقي، "سلوا قلبي غداة سلى و ثابا"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-19.