أشعار غزل وحب

أشعار غزل وحب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

قصيدة أجمل حب لمحمود درويش

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهْ

وُجدنا غريبين يوماً

وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً.. ونجماً

وكنت أؤلف فقرة حب..

لعينيكِ ... غنيتها !

أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلاً

كما انتظرَ الصيفَ طائرْ

ونمتُ... كنوم المهاجرْ

فعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلاً

وتبكي على أختها

حبيبان نحن إلى أن ينام القمر

ونعلم أن العناق، وأن القبل

طعام ليالي الغزل

وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر

على الدرب يوماً جديداً !

صديقان نحن فسيرى بقربيَ كفاً بكف

معاً نصنع الخبز، والأغنيات

لماذا نسائل هذا الطريق.. للأي مصير

يسير بنا ؟

ومن أين لملم أقدامنا ؟

فحسبي، وحسبك أنا نسير..

معاً للأبد

لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء

بديوان شعر قديم ؟

ونسأل : يا حبنا ! هل تدوم ؟

أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب، وماء

وحب الفقير الرغيف !

كما ينبت العشب بين مفاصل صخره

وجدنا غربيين يوماً

ويبقى رقيقين دوماً.

قصيدة عيناك والسحر الذي فيهما لإيليا أبي ماضي

عيناكِ، والسحرُ الذي فيهما

صيرتاني شاعراً ساحراً

صيرتاني شاعراً ساحراً

صيرتاني شاعراً ساحراً

صيرتاني شاعراً ساحراً

صيرتاني شاعراً ساحراً

علمتني الحب، وعلمته

بدر الدجى، والغصن، والطائرا

بدر الدجى، والغصن، والطائرا

بدر الدجى، والغصن، والطائرا

بدر الدجى، والغصن، والطائرا

بدر الدجى، والغصن، والطائرا

إن غبتِ عن عيني، وجُنَ الدُجى

سألت عنكِ القمرَ الزاهرا

سألت عنكِ القمرَ الزاهرا

سألت عنكِ القمرَ الزاهرا

سألت عنكِ القمرَ الزاهرا

سألت عنكِ القمرَ الزاهرا

واطرقُ الروضةَ عند الضحى

كيما يناجي البلبل الشاعرا

كيما يناجي البلبل الشاعرا

كيما يناجي البلبل الشاعرا

كيما يناجي البلبل الشاعرا

كيما يناجي البلبل الشاعرا

وانشق الوردة في كُمها

لأن فيها أرجاً عاطرا

لأن فيها أرجاً عاطرا

لأن فيها أرجاً عاطرا

لأن فيها أرجاً عاطرا

لأن فيها أرجاً عاطرا

يُذكرُ الصبَ بذاكَ الشذى

هل تذكرين العاشق الذاكرا؟

هل تذكرين العاشق الذاكرا؟

هل تذكرين العاشق الذاكرا؟

هل تذكرين العاشق الذاكرا؟

هل تذكرين العاشق الذاكرا؟

كم نائمٍ في وكرهِ هانئ

نبهتهِ من وكرهِ باكرا؟

نبهتهِ من وكرهِ باكرا؟

نبهتهِ من وكرهِ باكرا؟

نبهتهِ من وكرهِ باكرا؟

نبهتهِ من وكرهِ باكرا؟

أصبح مثلي تائهاً حائراً

لما رآني في الربى حائرا

لما رآني في الربى حائرا

لما رآني في الربى حائرا

لما رآني في الربى حائرا

لما رآني في الربى حائرا

وراح يشكو لي وأشكو لهُ

بطشَ الهوى، والهجر، والهاجرا

بطشَ الهوى، والهجر، والهاجرا

بطشَ الهوى، والهجر، والهاجرا

بطشَ الهوى، والهجر، والهاجرا

بطشَ الهوى، والهجر، والهاجرا

وكوكب أسمعتهُ زفرتي

فبات مثلي ساهياً ساهراً

فبات مثلي ساهياً ساهراً

فبات مثلي ساهياً ساهراً

فبات مثلي ساهياً ساهراً

فبات مثلي ساهياً ساهراً

زجرتُ حتى النوم عن مقلتي

ولم أبال ِ اللائم الزاجرا

ولم أبال ِ اللائم الزاجرا

ولم أبال ِ اللائم الزاجرا

ولم أبال ِ اللائم الزاجرا

ولم أبال ِ اللائم الزاجرا

ياليت أني مَثَلٌ سائرٌ

كيما تقول المثل السائرا

كيما تقول المثل السائرا

كيما تقول المثل السائرا

كيما تقول المثل السائرا

كيما تقول المثل السائرا

قصيدة غازلته من حبيب وجهه فلق لابن خفاجة

غازَلتُهُ مِن حَبيبٍ وَجهُهُ فَلَقُ

فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ

فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ

فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ

فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ

فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ

وَاِرتَجَّ يَعثُرُ في أَذيالِ خَجلَتِهِ

غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ

غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ

غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ

غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ

غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ

تَخالُ خيلانَهُ في نورِ صَفحَتِهِ

كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ

كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ

كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ

كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ

كَواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ

عَجِبتُ وَاعَينُ ماءٌ وَالحَشا لَهَبٌ

كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ

كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ

كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ

كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ

كَيفَ اِلتَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ

قصيدة وجهك مثل مطلع القصيدة لنزار قباني

وجهك .. مثل مطلع القصيدة

يسحبني ..

يسحبني ..

كأنني شراع

ليلاً، إلى شواطئ الإيقاع .

يفتح لي، أفقاً من العقيق

ولحظة الإبداع

وجهك.. وجهٌ مدهشٌ

ولوحةٌ مائيةٌ

ورحلةٌ من أبدع الرحلات

بين الآس.. والنعناع ..

وجهك..

هذا الدفتر المفتوح، ما أجمله

حين أراه ساعة الصباح

يحمل لي القهوة في بسمته

وحمرة التفاح..

وجهك.. يستدرجني

لآخر الشعر الذي أعرفه

وآخر الكلام..

وآخر الورد الدمشقي الذي أحبه

وآخر الحمام ...

وجهك يا سيدتي .

بحرٌ من الرموز، والأسئلة الجديدة

فهل أعود سالماً ؟

والريح تستفزني

والموج يستفزني

والعشق يستفزني

ورحلتي بعيدة ..

وجهك يا سيدتي .

رسالةٌ رائعةٌ

قد كتبت..

ولم تصل، بعد، إلى السماء

قصيدة مرحباً بالشادن الغزل لابن علوي الحداد

مرحباً بالشادن الغزل

زارني وهنا على مهل

زارني وهنا على مهل

زارني وهنا على مهل

زارني وهنا على مهل

زارني وهنا على مهل

كقضيب البان في كثب

ينثني في الحلى والحلل

ينثني في الحلى والحلل

ينثني في الحلى والحلل

ينثني في الحلى والحلل

ينثني في الحلى والحلل

كلما هب الجنوب له

سحراً يهتز كالثمل

سحراً يهتز كالثمل

سحراً يهتز كالثمل

سحراً يهتز كالثمل

سحراً يهتز كالثمل

هو من كأس الصبا ثمل

ليس كأس الإثم والزلل

ليس كأس الإثم والزلل

ليس كأس الإثم والزلل

ليس كأس الإثم والزلل

ليس كأس الإثم والزلل

فشفى نفسي برؤيته

من جيمع الداء والعلل

من جيمع الداء والعلل

من جيمع الداء والعلل

من جيمع الداء والعلل

من جيمع الداء والعلل

عطر في ثغره برد

لذلي في النهل والعلل

لذلي في النهل والعلل

لذلي في النهل والعلل

لذلي في النهل والعلل

لذلي في النهل والعلل

وأحيلاه وألطفه

رائق الإقبال والقبل

رائق الإقبال والقبل

رائق الإقبال والقبل

رائق الإقبال والقبل

رائق الإقبال والقبل

خلقه مثل النسيم إذا

رق في الأبكار والأصل

رق في الأبكار والأصل

رق في الأبكار والأصل

رق في الأبكار والأصل

رق في الأبكار والأصل

ما به خلف ولا ملل

بئس حال الخلف والملل

بئس حال الخلف والملل

بئس حال الخلف والملل

بئس حال الخلف والملل

بئس حال الخلف والملل

فرعه ليل وغرته

قمر يصطاد بالمقل

قمر يصطاد بالمقل

قمر يصطاد بالمقل

قمر يصطاد بالمقل

قمر يصطاد بالمقل

لم أزل في حال عشرته

نازلاً بالمنزل الخضل

نازلاً بالمنزل الخضل

نازلاً بالمنزل الخضل

نازلاً بالمنزل الخضل

نازلاً بالمنزل الخضل

فسقى الرحمن معهده

بين ربع القوم والجبل

بين ربع القوم والجبل

بين ربع القوم والجبل

بين ربع القوم والجبل

بين ربع القوم والجبل

وسقى الساحات منهمل

غدق في أثر منهمل

غدق في أثر منهمل

غدق في أثر منهمل

غدق في أثر منهمل

غدق في أثر منهمل

يضحي الربع به خصباً

خضر الأوعار والسهل

خضر الأوعار والسهل

خضر الأوعار والسهل

خضر الأوعار والسهل

خضر الأوعار والسهل

مربع الأحباب من قدم

ومحط السادة الأول

ومحط السادة الأول

ومحط السادة الأول

ومحط السادة الأول

ومحط السادة الأول

قصيدة زدني بفرط الحب فيك تحيراً لابن الفارض

زدني بفرط الحسن فيك تحيرا

وارحم حشا بلظى هواك تسعرا

وارحم حشا بلظى هواك تسعرا

وارحم حشا بلظى هواك تسعرا

وارحم حشا بلظى هواك تسعرا

وارحم حشا بلظى هواك تسعرا

وإذا سألتك أن أراك حقيقة

فأسمح، ولا تجعل جوابي لن ترى

فأسمح، ولا تجعل جوابي لن ترى

فأسمح، ولا تجعل جوابي لن ترى

فأسمح، ولا تجعل جوابي لن ترى

فأسمح، ولا تجعل جوابي لن ترى

يا قلب أنت وعدتنى في حبهم

صبراً فحاذر أن تضيق، وتضجرا

صبراً فحاذر أن تضيق، وتضجرا

صبراً فحاذر أن تضيق، وتضجرا

صبراً فحاذر أن تضيق، وتضجرا

صبراً فحاذر أن تضيق، وتضجرا

إن الغرام هو الحياة فمت به

صباً فحقك أن تموت وتعذرا

صباً فحقك أن تموت وتعذرا

صباً فحقك أن تموت وتعذرا

صباً فحقك أن تموت وتعذرا

صباً فحقك أن تموت وتعذرا

قل للذين تقدموا قبلي ومن

بعدي، ومن أضحى لأشجاني يرى

بعدي، ومن أضحى لأشجاني يرى

بعدي، ومن أضحى لأشجاني يرى

بعدي، ومن أضحى لأشجاني يرى

بعدي، ومن أضحى لأشجاني يرى

عني خذوا، وبي أقتدوا، ولي أسمعوا

وتحدثوا بصبابتي بين الورى

وتحدثوا بصبابتي بين الورى

وتحدثوا بصبابتي بين الورى

وتحدثوا بصبابتي بين الورى

وتحدثوا بصبابتي بين الورى

ولقد خلوت مع الحبيب، وبيننا

سر أرق من النسيم إذا سرى

سر أرق من النسيم إذا سرى

سر أرق من النسيم إذا سرى

سر أرق من النسيم إذا سرى

سر أرق من النسيم إذا سرى

وأباح طرفي نظرة أملتها

فغدوت معروفاً، وكنت منكرا

فغدوت معروفاً، وكنت منكرا

فغدوت معروفاً، وكنت منكرا

فغدوت معروفاً، وكنت منكرا

فغدوت معروفاً، وكنت منكرا

فدهشت بين جماله، وجلاله

وغدا لسان الحال عني مخبرا

وغدا لسان الحال عني مخبرا

وغدا لسان الحال عني مخبرا

وغدا لسان الحال عني مخبرا

وغدا لسان الحال عني مخبرا

فأدر لحاظك في محاسن وجهه

تلقى جميع الحسن فيه مصورا

تلقى جميع الحسن فيه مصورا

تلقى جميع الحسن فيه مصورا

تلقى جميع الحسن فيه مصورا

تلقى جميع الحسن فيه مصورا

لو أن كل الحسن يكمل صورة

ورأه كان مهللاً ومكبرا

ورأه كان مهللاً ومكبرا

ورأه كان مهللاً ومكبرا

ورأه كان مهللاً ومكبرا

ورأه كان مهللاً ومكبرا

قصيدة لي حبيب من رآه للشاعر بلبل الغرام للحاجري

لي حَبيبٌ مَن رَآهُ

جَنَّ في الحالِ جُنون

جَنَّ في الحالِ جُنون

جَنَّ في الحالِ جُنون

جَنَّ في الحالِ جُنون

جَنَّ في الحالِ جُنون

حُبُّهُ زينَةُ قَلبي

لَيسَ مالاً وَبَنون

لَيسَ مالاً وَبَنون

لَيسَ مالاً وَبَنون

لَيسَ مالاً وَبَنون

لَيسَ مالاً وَبَنون

ليتهُ يَرضى وَأُسقى

في تَجَنّيهِ المَنون

في تَجَنّيهِ المَنون

في تَجَنّيهِ المَنون

في تَجَنّيهِ المَنون

في تَجَنّيهِ المَنون

ما لِعُشّاقِ سُلَيمي

في الهَوى لا يَعقِلون

في الهَوى لا يَعقِلون

في الهَوى لا يَعقِلون

في الهَوى لا يَعقِلون

في الهَوى لا يَعقِلون

رَقَدَ العالَمُ جَمعاً

وَهُمُ لا يَرقُدون

وَهُمُ لا يَرقُدون

وَهُمُ لا يَرقُدون

وَهُمُ لا يَرقُدون

وَهُمُ لا يَرقُدون

ما عَلَيهِم مِن مَلامٍ

في هَواها يَعذُرون

في هَواها يَعذُرون

في هَواها يَعذُرون

في هَواها يَعذُرون

في هَواها يَعذُرون

تَرَكوا اللَذاتِ لَمّا

عَلِموا ما يَطلُبون

عَلِموا ما يَطلُبون

عَلِموا ما يَطلُبون

عَلِموا ما يَطلُبون

عَلِموا ما يَطلُبون

آه مِن داءٍ بِقَلبي

ما لَهُ الدَهرُ سُكون

ما لَهُ الدَهرُ سُكون

ما لَهُ الدَهرُ سُكون

ما لَهُ الدَهرُ سُكون

ما لَهُ الدَهرُ سُكون

كُلَّما اِشتَقتُ إِلَيها

فاضَ مِن دَمعي عُيون

فاضَ مِن دَمعي عُيون

فاضَ مِن دَمعي عُيون

فاضَ مِن دَمعي عُيون

فاضَ مِن دَمعي عُيون

ما لَقى مَجنونُ لَيلى

بَعضَ ما ذُقتُ جُنون

بَعضَ ما ذُقتُ جُنون

بَعضَ ما ذُقتُ جُنون

بَعضَ ما ذُقتُ جُنون

بَعضَ ما ذُقتُ جُنون

عَشِقَ الناسُ وَلَكِن

مِثل عِشقي لا يَكون

مِثل عِشقي لا يَكون

مِثل عِشقي لا يَكون

مِثل عِشقي لا يَكون

مِثل عِشقي لا يَكون

سادَتي أَن تَصِلوني

رَحمَةً أَو تَهجُرون

رَحمَةً أَو تَهجُرون

رَحمَةً أَو تَهجُرون

رَحمَةً أَو تَهجُرون

رَحمَةً أَو تَهجُرون

لَيسَ لي عَنكُم بِديلٌ

أَبَداً لَو تَعلمون

أَبَداً لَو تَعلمون

أَبَداً لَو تَعلمون

أَبَداً لَو تَعلمون

أَبَداً لَو تَعلمون

كَلَفي فيكُم قَديماً

مِن زَمانٍ تَعهَدون

مِن زَمانٍ تَعهَدون

مِن زَمانٍ تَعهَدون

مِن زَمانٍ تَعهَدون

مِن زَمانٍ تَعهَدون

قصيدة أخلصت في الحب ويا حبذا للمكزون السنجاري

أَخلَصتُ في الحُبِّ وَيا حَبَّذا

إِن قَبلَ المَحبوبُ إِخلاصي

إِن قَبلَ المَحبوبُ إِخلاصي

إِن قَبلَ المَحبوبُ إِخلاصي

إِن قَبلَ المَحبوبُ إِخلاصي

إِن قَبلَ المَحبوبُ إِخلاصي

وَرُحتُ مِن وَجدي بِهِ طائِعُ

الطائِعِ فيهِ عاصي العاصي

الطائِعِ فيهِ عاصي العاصي

الطائِعِ فيهِ عاصي العاصي

الطائِعِ فيهِ عاصي العاصي

الطائِعِ فيهِ عاصي العاصي

أُقصي عَلى سَلوانِهِ خِلّ

لِيَ الداني صَبَّهُ القاصي

لِيَ الداني صَبَّهُ القاصي

لِيَ الداني صَبَّهُ القاصي

لِيَ الداني صَبَّهُ القاصي

لِيَ الداني صَبَّهُ القاصي