حل الشخير أثناء النوم

حل الشخير أثناء النوم
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

حلُّ الشخير أثناء النوم

تغيير نَمَط الحياة

يُمكن اتِّباع عدد من النصائح لحلِّ مشكلة الشخير أثناء النوم، ومنها:[1]

  • تجنُّب تناول المشروبات الكُحوليّة.
  • تخفيف الوزن الزائد.
  • الحرص على بقاء الممرَّات الأنفيّة مفتوحة، ويُمكن ذلك باتِّباع عدد من النصائح، مثل:
  • الحرص على شُرْب كمّيات كافية من السوائل خلال اليوم.
  • النوم على أحد جانبيّ الجسم.[2]
  • الإقلاع عن التدخين، وتجنُّب التدخين السلبيّ.[2]
  • الحرص على تجنُّب تناول الحبوب المُنوِّمة.[2]
  • استخدام حزام الذقن؛ لضمان بقاء الفم مُغلقاً أثناء النوم.[2]
  • استخدام جهاز تقديم الفكِّ السُّفلي للفم، والذي يمنع انسداد الحلق جُزئيّاً بواسطة اللِّسان.[2]
  • الحرص على بقاء الرأس مُرتفعاً عن مستوى السرير بمقدار 4 بوصات أثناء النوم.[3]
  • الحرص على النوم لما لا يقلُّ عن سبع ساعات خلال الليل.[3]
  • استخدام وعاء غسل الأنف (بالإنجليزيّة: Neti pot).
  • استخدام المُلصقات الأنفيّة التي تُساعد على فتح الممرَّات الأنفيّة.
  • أخذ حمّام دافئ قبل النوم.

الحلول الجراحيّة

هناك عدد من العمليّات الجراحيّة التي يُمكن إجراؤها على الجهاز التنفُّسي العُلويّ، والتي قد تساهم في الوقاية من حدوث ضيق التنفُّس خلال النوم، والحفاظ على المجاري التنفُّسية مفتوحة، ومن هذه العمليات ما يأتي:[3]

  • عمليّة تصحيح العُيوب في الممرَّات الهوائيّة، والتي تتسبَّب في حدوث انسداد الأنف، مثل: مشكلة انحراف الحاجز الأنفيّ (بالإنجليزيّة: Deviated septum).
  • تحفيز العصب تحت اللِّسان (بالإنجليزيّة: Hypoglossal nerve stimulation).
  • شدُّ عضلات سقف الحلق الخلفيّ (بالإنجليزيّة: Uvulopalatopharyngoplasty).
  • عمليّة تقديم الفكِّ العُلويّ (بالإنجليزيّة: Maxillomandibular advancement).

أسباب الشخير أثناء النوم

في الحقيقة، يحدث الشخير أثناء النوم لأسباب عِدَّة، ومن أهمّها:[4]

  • ضعف عضلات اللِّسان، والحلق، وارتخاؤها بشكلٍ كبير.
  • انسداد الممرَّات الأنفيّة؛ نتيجة الإصابة بعدوى الجُيوب الأنفيّة، أو الحساسيّة الموسميّة، أو انحراف الحاجز الأنفيّ.
  • زيادة حجم نسيج الحلق، وقد يحدث ذلك نتيجة زيادة الوزن.
  • زيادة طول الحنك الرخو (بالإنجليزيّة: Soft palate)، أو لهاة الحلق (بالإنجليزيّة: Uvula).

المراجع

  1. ↑ "7 Easy Fixes for Snoring", www.webmd.com, Retrieved 2-2-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث ج "Snoring", www.nhs.uk, Retrieved 2-2-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت "Snoring", www.mayoclinic.org, Retrieved 2-2-2019. Edited.
  4. ↑ "The Basics of Snoring", www.webmd.com, Retrieved 2-2-2019. Edited.