تجميع صور لأصدقاء الخرّيج، وطباعتها، وإلصاقها بشكل منسّق، وجميل على إطار صور كبير، حيث يتم تجميع الصور التذكارية الخاصة بالأيام التي قضوها في الجامعة، ومن الممكن العثور على هذه الصور من صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بالخرّيج، وطباعتها في مراكز طباعة الصور، وستكون هذه الهدية وسيلة تذكارية لأصدقاء الخرّيج، والذي من الممكن أنّه لن يراهم مجدّداً بعد تخرُّجه، ومن الممكن طباعة الصور على الأقمشة، أو على الوسائد.[1]
تجهيز حقيبة مملوئة بالعديد من الأغراض الخاصة بالكلية التي درس فيها، والجامعة التي تخرّج منها، مثل القمصان، والسراويل القصيرة، وحقائب الألعاب الرياضية، وإطارات الصور، وأكواب القهوة المميزة، وتكمن جمالية هذه الهدية أنّها ستُبقي ذكريات الجامعة قريبة من الخرّيج حتّى وإن غادر الجامعة، فستبقى كرمز يفخر به أنّه كان يدرس فيها أينما كان.[1]
بعد تخرّج الطلاب من الجامعات، وانتقالهم إلى المرحلة المهنية، سوف يحتاجون إلى الحصول على المشورة في عدّة أمور في حياتهم الجديدة مثل اختيار فرص العمل المناسبة، والتنقل فيما بينها، وكيف يكون لهم موارد مالية، وعن كل شيء في الحياة في هذه المرحلة، لذا من الجيّد إهدائهم كتب مميزة تتحدث عن هذه الأمور المهمة في حياتهم، والتي لم يسبق لهم أن خاضوا تجاربهم فيها.[2]
من الهدايا التي يُنصح بتقديمها للخرّيج، المُقبل على سوق العمل، هي ساعة يد متطورة، حيث إنّ الخريج يبدأ بالبحث عن فرص عمل، وسيذهب إلى الكثير من المقابلات، والإجتماعات المهمة، لذا ستساعده الساعة المتطورة في حفظ، وتتبُّع مواعيده المهمّة، عِوضاً عن استخدام الهاتف المحمول.[2]
من الهدايا المميزة للخريجيين ما يأتي:[3]