أشعار حلوة عن الحب

أشعار حلوة عن الحب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

الحب

الحب هو عبارة عن انجذاب الأشخاص لبعضهم البعض أو انجذابهم لشيء ما، وهو عبارة عن مشاعر، وعواطف، واهتمام، وتقدير تهيم في أرواحنا، وللحب درجات عدّة ومنها: الهوى، والعشق، والهيام، والود، والشوق، ومن بعض الشعراء الذين كتبوا أشعار عن الحب: نزار قباني، وعنترة بن شداد، وامرؤ القيس، وأحمد شوقي، والمتلمس الضبعي، وفي هذا المقال بعض ما قيل في الحب من أشعار وقصائد.

كتاب الحب

نزار قباني دبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في دمشق في الواحد وعشرين من آذار عام 1923م، وتوفي في لندن 30 نيسان عام 1998م، وله العديد من القصائد بالحب منها:[1]

ما دمت يا عصفورتي الخضراء

حبيبتي

إذن فإن الله في السماء

تسألني حبيبتي

ما الفرق ما بيني وما بين السما

الفرق ما بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

أنسى السما

الحب يا حبيبتي

قصيدة جميلة مكتوبة على القمر

الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر

الحب منقوش على

ريش العصافير وحبات المطر

لكن أي امرأة في بلدي

إذا أحبت رجلا

ترمى بخمسين حجر

حين أنا سقطت في الحب

تغيرت تغيرت مملكة الرب

صار الدجى ينام في معطفي

وتشرق الشمس من الغرب

يا رب قلبي لم يعد كافيا

لأن من أحبها تعادل الدنيا

فضع بصدري واحدا غيره

يكون في مساحة الدنيا

ما زلت تسألني عن عيد ميلادي

سجل لديك إذن ما أنت تجهله

تاريخ حبك لي تاريخ ميلادي

لو خرج المارد من قمقمه

وقال لي لبيك

دقيقة واحدة لديك

تختار فيها كل ما تريده

من قطع الياقوت والزمرد

لاخترت عينيك بلا تردد

ذات العينين السوداوين

ذات العينين الصاحيتين الممطرتين

لا أطلب أبدا من ربي

إلا شيئين

أن يحفظ هاتين العينين

ويزيد بأيامي يومين

كي أكتب شعرا

في هاتين اللؤلؤتين

لو كنت يا صديقتي

بمستوى جنوني

رميت ما عليك من جواهر

وبعت ما لديك من أساور

و نمت في عيوني

أشكوك للسماء

أشكوك للسماء

كيف استطعت كيف أن تختصري

جميع ما في الكون من نساء

لأن كلام القواميس مات

لأن كلام المكاتيب مات

لأن كلام الروايات مات

أريد اكتشاف طريقة عشق

أحبك فيها بلا كلمات

أتاني طيف عبلة في المنام

عنترة بن شداد يعتبر من أشهر الفرسان وشعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام ولد في الجزيرة العربية في الربع الأول من القرن السادس الميلادي وتوفي عام 600 ميلادي وكتب العديد من القصائد، ومنها أتاني طيف عبلة في المنام:[2]

أَتاني طَيفُ عَبلَةَ في المَنامِ

فَقَبَّلَني ثَلاثاً في اللَثامِ

فَقَبَّلَني ثَلاثاً في اللَثامِ

فَقَبَّلَني ثَلاثاً في اللَثامِ

فَقَبَّلَني ثَلاثاً في اللَثامِ

فَقَبَّلَني ثَلاثاً في اللَثامِ

وَوَدَّعَني فَأَودَعَني لَهيب

أُسَتِّرُهُ وَيَشعُلُ في عِظامي

أُسَتِّرُهُ وَيَشعُلُ في عِظامي

أُسَتِّرُهُ وَيَشعُلُ في عِظامي

أُسَتِّرُهُ وَيَشعُلُ في عِظامي

أُسَتِّرُهُ وَيَشعُلُ في عِظامي

وَلَولا أَنَّني أَخلو بِنَفسي

وَأُطفِئُ بِالدُموعِ جَوى غَرامي

وَأُطفِئُ بِالدُموعِ جَوى غَرامي

وَأُطفِئُ بِالدُموعِ جَوى غَرامي

وَأُطفِئُ بِالدُموعِ جَوى غَرامي

وَأُطفِئُ بِالدُموعِ جَوى غَرامي

لَمُتُ أَسىً وَكَم أَشكو لِأَنّي

أَغارُ عَلَيكِ يا بَدرَ التَمامِ

أَغارُ عَلَيكِ يا بَدرَ التَمامِ

أَغارُ عَلَيكِ يا بَدرَ التَمامِ

أَغارُ عَلَيكِ يا بَدرَ التَمامِ

أَغارُ عَلَيكِ يا بَدرَ التَمامِ

أَيا اِبنَةَ مالِكٍ كَيفَ التَسَلّي

وَعَهدُ هَواكِ مِن عَهدِ الفِطامِ

وَعَهدُ هَواكِ مِن عَهدِ الفِطامِ

وَعَهدُ هَواكِ مِن عَهدِ الفِطامِ

وَعَهدُ هَواكِ مِن عَهدِ الفِطامِ

وَعَهدُ هَواكِ مِن عَهدِ الفِطامِ

وَكَيفَ أَرومُ مِنكِ القُربَ يَوم

وَحَولَ خِباكِ آسادُ الأَجامِ

وَحَولَ خِباكِ آسادُ الأَجامِ

وَحَولَ خِباكِ آسادُ الأَجامِ

وَحَولَ خِباكِ آسادُ الأَجامِ

وَحَولَ خِباكِ آسادُ الأَجامِ

وَحَقِّ هَواكِ لا داوَيتُ قَلبي

بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

بِغَيرِ الصَبرِ يا بِنتَ الكِرامِ

إِلى أَن أَرتَقي دَرَجَ المَعالي

بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ

بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ

بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ

بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ

بِطَعنِ الرُمحِ أَو ضَربِ الحُسامِ

أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتِ عَنهُ

رَعَيتُ جِمالَ قَومي مِن فِطامي

رَعَيتُ جِمالَ قَومي مِن فِطامي

رَعَيتُ جِمالَ قَومي مِن فِطامي

رَعَيتُ جِمالَ قَومي مِن فِطامي

رَعَيتُ جِمالَ قَومي مِن فِطامي

أَروحُ مِنَ الصَباحِ إِلى مَغيبٍ

وَأَرقُدُ بَينَ أَطنابِ الخِيامِ

وَأَرقُدُ بَينَ أَطنابِ الخِيامِ

وَأَرقُدُ بَينَ أَطنابِ الخِيامِ

وَأَرقُدُ بَينَ أَطنابِ الخِيامِ

وَأَرقُدُ بَينَ أَطنابِ الخِيامِ

أَذِلُّ لِعَبلَةٍ مِن فَرطِ وَجدي

وَأَجعَلُها مِنَ الدُنيا اِهتِمامي

وَأَجعَلُها مِنَ الدُنيا اِهتِمامي

وَأَجعَلُها مِنَ الدُنيا اِهتِمامي

وَأَجعَلُها مِنَ الدُنيا اِهتِمامي

وَأَجعَلُها مِنَ الدُنيا اِهتِمامي

وَأَمتَثِلُ الأَوامِرَ مِن أَبيه

وَقَد مَلَكَ الهَوى مِنّي زِمامي

وَقَد مَلَكَ الهَوى مِنّي زِمامي

وَقَد مَلَكَ الهَوى مِنّي زِمامي

وَقَد مَلَكَ الهَوى مِنّي زِمامي

وَقَد مَلَكَ الهَوى مِنّي زِمامي

رَضيتُ بِحُبِّها طَوعاً وَكَره

فَهَل أَحظى بِها قَبلَ الحِمامِ

فَهَل أَحظى بِها قَبلَ الحِمامِ

فَهَل أَحظى بِها قَبلَ الحِمامِ

فَهَل أَحظى بِها قَبلَ الحِمامِ

فَهَل أَحظى بِها قَبلَ الحِمامِ

وَإِن عابَت سَوادي فَهوَ فَخري

لِأَنّي فارِسٌ مِن نَسلِ حامِ

لِأَنّي فارِسٌ مِن نَسلِ حامِ

لِأَنّي فارِسٌ مِن نَسلِ حامِ

لِأَنّي فارِسٌ مِن نَسلِ حامِ

لِأَنّي فارِسٌ مِن نَسلِ حامِ

وَلي قَلبٌ أَشَدُّ مِنَ الرَواسي

وَذِكري مِثلُ عَرفِ المِسكِ نامي

وَذِكري مِثلُ عَرفِ المِسكِ نامي

وَذِكري مِثلُ عَرفِ المِسكِ نامي

وَذِكري مِثلُ عَرفِ المِسكِ نامي

وَذِكري مِثلُ عَرفِ المِسكِ نامي

وَمِن عَجَبي أَصيدُ الأُسدَ قَهر

وَأَفتَرِسُ الضَواري كَالهَوامِ

وَأَفتَرِسُ الضَواري كَالهَوامِ

وَأَفتَرِسُ الضَواري كَالهَوامِ

وَأَفتَرِسُ الضَواري كَالهَوامِ

وَأَفتَرِسُ الضَواري كَالهَوامِ

وَتَقنُصُني ظِبا السَعدِي وَتَسطو

عَلَيَّ مَها الشَرَبَّةِ وَالخُزامِ

عَلَيَّ مَها الشَرَبَّةِ وَالخُزامِ

عَلَيَّ مَها الشَرَبَّةِ وَالخُزامِ

عَلَيَّ مَها الشَرَبَّةِ وَالخُزامِ

عَلَيَّ مَها الشَرَبَّةِ وَالخُزامِ

لَعَمرُ أَبيكَ لا أَسلو هَواه

وَلَو طَحَنَت مَحَبَّتُها عِظامي

وَلَو طَحَنَت مَحَبَّتُها عِظامي

وَلَو طَحَنَت مَحَبَّتُها عِظامي

وَلَو طَحَنَت مَحَبَّتُها عِظامي

وَلَو طَحَنَت مَحَبَّتُها عِظامي

عَلَيكِ أَيا عُبَيلَةُ كُلَّ يَومٍ

سَلامٌ في سَلامٍ في سَلامِ

سَلامٌ في سَلامٍ في سَلامِ

سَلامٌ في سَلامٍ في سَلامِ

سَلامٌ في سَلامٍ في سَلامِ

سَلامٌ في سَلامٍ في سَلامِ

جزعت ولم أجزع من البين مجزع

امرؤ القيس جندح بن حجر بن الحارث شاعر يماني الأصل، ويُعدّ رأس الشعراء العرب ولد في نجد لقبيلة كندة وأمه هي فاطمه بنت ربيعة، ديانته الوثنية، وهو من أصحاب المعلقات، ومن أبرز آثاره أنّه نقل الشعر العربي لمستوى جديد، ومن أروع قصائده في الحب:[3]

جَزَعتُ وَلَم أَجزَع مِنَ البَينِ مَجزَع

وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا

وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا

وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا

وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا

وَعَزَّيتُ قَلباً بِالكَواعِبِ مولَعا

وَأَصبَحتُ وَدَّعتُ الصِبا غَيرَ أَنَّني

أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا

أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا

أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا

أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا

أُراقِبُ خُلّاتٍ مِنَ العَيشِ أَربَعا

فَمِنهُنَّ قَولي لِلنَدامى تَرَفَّقو

يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا

يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا

يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا

يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا

يُداجونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُترَعا

وَمِنهُنَّ رَكضُ الخَيلِ تَرجُمُ بِالفَن

يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا

يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا

يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا

يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا

يُبادِرنَ سِرباً آمِناً أَن يُفَزَّعا

وَمِنهُنَّ نَصُّ العيسِ وَاللَيلُ شامِلٌ

تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا

تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا

تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا

تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا

تَيَمَّمُ مَجهولاً مِنَ الأَرضِ بَلقَعا

خَوارِجَ مِن بَرِّيَّةٍ نَحوَ قَريَةٍ

يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا

يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا

يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا

يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا

يُجَدِّدنَ وَصلاً أَو يُقَرِّبنَ مَطمَعا

وَمِنهُنَّ سَوفُ الخودِ قَد بَلَّها النَدى

تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا

تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا

تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا

تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا

تُراقِبُ مَنظومَ التَمائِمِ مُرضَعا

تَعِزُّ عَلَيها رَيبَتي وَيَسوؤُه

بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا

بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا

بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا

بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا

بُكاهُ فَتَثني الجيدَ أَن يَتَضَوَّعا

بَعَثتُ إِلَيها وَالنُجومُ طَوالِعٌ

حِذاراً عَلَيها أَن تَقومَ فَتُسمَعا

حِذاراً عَلَيها أَن تَقومَ فَتُسمَعا

حِذاراً عَلَيها أَن تَقومَ فَتُسمَعا

حِذاراً عَلَيها أَن تَقومَ فَتُسمَعا

حِذاراً عَلَيها أَن تَقومَ فَتُسمَعا

فَجاءَت قُطوفَ المَشيِ هَيّابَةَ السُرى

يُدافِعُ رُكناها كَواعِبَ أَربَعا

يُدافِعُ رُكناها كَواعِبَ أَربَعا

يُدافِعُ رُكناها كَواعِبَ أَربَعا

يُدافِعُ رُكناها كَواعِبَ أَربَعا

يُدافِعُ رُكناها كَواعِبَ أَربَعا

يُزَجِّينَها مَشيَ النَزيفِ وَقَد جَرى

صُبابُ الكَرى في مُخِّها فَتَقَطَّعا

صُبابُ الكَرى في مُخِّها فَتَقَطَّعا

صُبابُ الكَرى في مُخِّها فَتَقَطَّعا

صُبابُ الكَرى في مُخِّها فَتَقَطَّعا

صُبابُ الكَرى في مُخِّها فَتَقَطَّعا

تَقولُ وَقَد جَرَّدتُها مِن ثِيابِه

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتلَعا

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتلَعا

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتلَعا

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتلَعا

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتلَعا

وَجَدِّكَ لَو شَيءٌ أَتانا رَسولُهُ

سِواكَ وَلَكِن لَم نَجِد لَكَ مَدفَعا

سِواكَ وَلَكِن لَم نَجِد لَكَ مَدفَعا

سِواكَ وَلَكِن لَم نَجِد لَكَ مَدفَعا

سِواكَ وَلَكِن لَم نَجِد لَكَ مَدفَعا

سِواكَ وَلَكِن لَم نَجِد لَكَ مَدفَعا

فَبِتنا تَصُدُّ الوَحشُ عَنّا كَأَنَّن

قَتيلانِ لَم يَعلَم لَنا الناسُ مَصرَعا

قَتيلانِ لَم يَعلَم لَنا الناسُ مَصرَعا

قَتيلانِ لَم يَعلَم لَنا الناسُ مَصرَعا

قَتيلانِ لَم يَعلَم لَنا الناسُ مَصرَعا

قَتيلانِ لَم يَعلَم لَنا الناسُ مَصرَعا

تُجافي عَنِ المَأثورِ بَيني وَبَينَه

وَتُدني عَلَيَّ السابِرِيَّ المُضَلَّعا

وَتُدني عَلَيَّ السابِرِيَّ المُضَلَّعا

وَتُدني عَلَيَّ السابِرِيَّ المُضَلَّعا

وَتُدني عَلَيَّ السابِرِيَّ المُضَلَّعا

وَتُدني عَلَيَّ السابِرِيَّ المُضَلَّعا

إِذا أَخَذَتها هِزَّةُ الرَوعِ أَمسَكَت

بِمَنكِبِ مِقدامٍ عَلى الهَولِ أَروَعا

بِمَنكِبِ مِقدامٍ عَلى الهَولِ أَروَعا

بِمَنكِبِ مِقدامٍ عَلى الهَولِ أَروَعا

بِمَنكِبِ مِقدامٍ عَلى الهَولِ أَروَعا

بِمَنكِبِ مِقدامٍ عَلى الهَولِ أَروَعا

سألت حبيبي في قبلة

أحمد شوقي شاعر وأديب مصري ولد في السادس عشر من تشرين الأول سنة 1868م في مدينة القاهرة القديمة ودرس الترجمة وتخرج سنة 1887م، ودرس الحقوق في فرنسا، وجمع أحمد شوقي شعره في ديوانه الشوقيات، ومن أجمل أشعاره في الحب:[4]

سألت حبيبيَ في قبلة

فما نعنيها بحكم الخجل

فما نعنيها بحكم الخجل

فما نعنيها بحكم الخجل

فما نعنيها بحكم الخجل

فما نعنيها بحكم الخجل

فلازمت صبرىَ حتى غفا

وملت على خدّه بالقبل

وملت على خدّه بالقبل

وملت على خدّه بالقبل

وملت على خدّه بالقبل

وملت على خدّه بالقبل

فنضّى عن الجفن ثوب الكرى

وعما جرى بيننا لا تسل

وعما جرى بيننا لا تسل

وعما جرى بيننا لا تسل

وعما جرى بيننا لا تسل

وعما جرى بيننا لا تسل

وقال جرحت بوقع الشفاه

خدودي وذنبك لا يحتمل

خدودي وذنبك لا يحتمل

خدودي وذنبك لا يحتمل

خدودي وذنبك لا يحتمل

خدودي وذنبك لا يحتمل

فقلت أنت جرحت الحشا

وأدميته بسهام المُقَل

وأدميته بسهام المُقَل

وأدميته بسهام المُقَل

وأدميته بسهام المُقَل

وأدميته بسهام المُقَل

وفي الشرع أن الجروح قصاص

جُرح بجرح حكم عدل

جُرح بجرح حكم عدل

جُرح بجرح حكم عدل

جُرح بجرح حكم عدل

جُرح بجرح حكم عدل

فأبدى الحبيب ابتسام الرضا

ومال كغصن النقا واعتدل

ومال كغصن النقا واعتدل

ومال كغصن النقا واعتدل

ومال كغصن النقا واعتدل

ومال كغصن النقا واعتدل

وقال وحق سواد العيو

ن التي علمتك رقيق الغزل

ن التي علمتك رقيق الغزل

ن التي علمتك رقيق الغزل

ن التي علمتك رقيق الغزل

ن التي علمتك رقيق الغزل

لتستهدفنَّ لنبل اللحاظ

إذا عدت يوما لهذا العمل

إذا عدت يوما لهذا العمل

إذا عدت يوما لهذا العمل

إذا عدت يوما لهذا العمل

إذا عدت يوما لهذا العمل

أم الملائك والبدور

قصيدة للشاعر أحمد شوقي الذي جمع شعره في ديوانه الشوقيات وصدر في أربعة أجزاء، وكتب العديد من المسرحيات الشعرية، ومنها: علي بك الكبير، ومجنون ليلى، ومصرع كليوباترا، وقمبيز، وعنترة، وأميرة الأندلس، توفي في الرابع عشر من تشرين الأول سنة 1932م ومن أهم أشعاره في الحب:[5]

أُمّ الملائك والبدور

أهلا بهودجك الطهور

أهلا بهودجك الطهور

أهلا بهودجك الطهور

أهلا بهودجك الطهور

أهلا بهودجك الطهور

لما أقلَّك فاض من

نور الزيارة والمزور

نور الزيارة والمزور

نور الزيارة والمزور

نور الزيارة والمزور

نور الزيارة والمزور

عَطِر الستور كأنما

قد صيغ من تلك الستور

قد صيغ من تلك الستور

قد صيغ من تلك الستور

قد صيغ من تلك الستور

قد صيغ من تلك الستور

الله أكبر إذ طلع

ت على المدائن والثغور

ت على المدائن والثغور

ت على المدائن والثغور

ت على المدائن والثغور

ت على المدائن والثغور

أقبلتِ كالرزق الكري

م وكالشفاء وكالسرور

م وكالشفاء وكالسرور

م وكالشفاء وكالسرور

م وكالشفاء وكالسرور

م وكالشفاء وكالسرور

الشمس تُزهر في السما

ء وأنت أزهر في الخدور

ء وأنت أزهر في الخدور

ء وأنت أزهر في الخدور

ء وأنت أزهر في الخدور

ء وأنت أزهر في الخدور

وممالك ابنك تزدهي

ورعية ابنك في حبور

ورعية ابنك في حبور

ورعية ابنك في حبور

ورعية ابنك في حبور

ورعية ابنك في حبور

في موكب جم السنا

والعز مكِّىِّ العبير

والعز مكِّىِّ العبير

والعز مكِّىِّ العبير

والعز مكِّىِّ العبير

والعز مكِّىِّ العبير

لفت الزمانَ جلاله

بين التخطر والسفور

بين التخطر والسفور

بين التخطر والسفور

بين التخطر والسفور

بين التخطر والسفور

الناس فوق طريقه

كزحامهم يوم النشور

كزحامهم يوم النشور

كزحامهم يوم النشور

كزحامهم يوم النشور

كزحامهم يوم النشور

يمشون نحوكِ بالمصا

حف والذبائح والنذور

حف والذبائح والنذور

حف والذبائح والنذور

حف والذبائح والنذور

حف والذبائح والنذور

فكأنما قد بشَّروا

بالطهر عائشة البشير

بالطهر عائشة البشير

بالطهر عائشة البشير

بالطهر عائشة البشير

بالطهر عائشة البشير

طافوا بهودجها اغتنا

ما للمثوبة والأجور

ما للمثوبة والأجور

ما للمثوبة والأجور

ما للمثوبة والأجور

ما للمثوبة والأجور

يتساءلون عن العنا

ية كيف منّت بالظهور

ية كيف منّت بالظهور

ية كيف منّت بالظهور

ية كيف منّت بالظهور

ية كيف منّت بالظهور

وعن السعادة هل تجرّ ال

ذيل في الجمّ الغفير

ذيل في الجمّ الغفير

ذيل في الجمّ الغفير

ذيل في الجمّ الغفير

ذيل في الجمّ الغفير

ولقد أشرتِ براحتي

ك فكبَّروا ليدِ المشير

ك فكبَّروا ليدِ المشير

ك فكبَّروا ليدِ المشير

ك فكبَّروا ليدِ المشير

ك فكبَّروا ليدِ المشير

قال اليتيم عرفتها

وسما لها بصر الفقير

وسما لها بصر الفقير

وسما لها بصر الفقير

وسما لها بصر الفقير

وسما لها بصر الفقير

هلا مددت يد النوا

ل الجم للقبل الكثير

ل الجم للقبل الكثير

ل الجم للقبل الكثير

ل الجم للقبل الكثير

ل الجم للقبل الكثير

يا بنت إلهامي

الذي بهر الخلائق بالمهور

الذي بهر الخلائق بالمهور

الذي بهر الخلائق بالمهور

الذي بهر الخلائق بالمهور

الذي بهر الخلائق بالمهور

وبراحة فوق السحا

ب وفوق مقدرة البحور

ب وفوق مقدرة البحور

ب وفوق مقدرة البحور

ب وفوق مقدرة البحور

ب وفوق مقدرة البحور

كان المعظَم في الخوا

قين الأميرَ على الصدور

قين الأميرَ على الصدور

قين الأميرَ على الصدور

قين الأميرَ على الصدور

قين الأميرَ على الصدور

أما العزيز محمد

فثناؤه نور العصور

فثناؤه نور العصور

فثناؤه نور العصور

فثناؤه نور العصور

فثناؤه نور العصور

ضُربت به الأمثال في

فضل وفي كرم وخِير

فضل وفي كرم وخِير

فضل وفي كرم وخِير

فضل وفي كرم وخِير

فضل وفي كرم وخِير

وفتاكِ عند الحاثا

ت أقرّ حلما من ثبير

ت أقرّ حلما من ثبير

ت أقرّ حلما من ثبير

ت أقرّ حلما من ثبير

ت أقرّ حلما من ثبير

الدين والدنيا له

فضل من الله القدير

فضل من الله القدير

فضل من الله القدير

فضل من الله القدير

فضل من الله القدير

ملء المحافل ملء عي

ن زمانه ملء السرير

ن زمانه ملء السرير

ن زمانه ملء السرير

ن زمانه ملء السرير

ن زمانه ملء السرير

نسب خطير زانه

مانلتِ من حسب خطير

مانلتِ من حسب خطير

مانلتِ من حسب خطير

مانلتِ من حسب خطير

مانلتِ من حسب خطير

أمن الشموس حفيدتا

ك البرتَّان أم البدور

ك البرتَّان أم البدور

ك البرتَّان أم البدور

ك البرتَّان أم البدور

ك البرتَّان أم البدور

أم من كريمات الحسي

ن صباحه يوم النقور

ن صباحه يوم النقور

ن صباحه يوم النقور

ن صباحه يوم النقور

ن صباحه يوم النقور

فتحية وعطية

نور يسير بجنب نور

نور يسير بجنب نور

نور يسير بجنب نور

نور يسير بجنب نور

نور يسير بجنب نور

إن الحبيبة حبها لم ينفد

المتلمس الضبعي شاعر جاهلي واسمه جرير بن عبد المسيح الضبعي، وهو خال الشاعر طرفة بن العبد، توفي في بصرى في أعمال حوارن في سوريا عام 580 ميلادي، وكتب العديد من الأشعار في الحب، ومنها:[6]

إِنَّ الحَبيبَةَ حُبُّها لَم يَنفَدِ

وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ

وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ

وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ

وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ

وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ

قَد طالَ ما أَحبَبتَها وَوَدِدتَها

لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ

لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ

لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ

لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ

لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ

إنَّ العِراقَ وَأَهلَهُ كانُوا الهَوى

فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ

فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ

فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ

فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ

فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ

فَلتَترُكَنَّهُمُ بِلَيلٍ ناقَتي

تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ

تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ

تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ

تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ

تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ

تَعدو إِذا وَقَعَ المُمَرُّ بِدَفِّها

عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ

عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ

عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ

عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ

عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ

أُجُدٌ إِذا اِستَنفَرتُها مِن مَبرَكٍ

حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ

حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ

حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ

حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ

حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ

وَإِذا الرِكابُ تَواكَلَت بَعدَ السُرى

وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ

وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ

وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ

وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ

وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ

مَرِحَت وَطاحَ المَروُ مِن أَخفافِها

جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ

جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ

جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ

جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ

جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ

لِبِلادِ قَومٍ لا يُرامُ هَدِيُّهُم

وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَالرَدِي

وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَالرَدِي

وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَالرَدِي

وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَالرَدِي

وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَالرَدِي

كَطُرَيفَةَ بنِ العَبدِ كانَ هَدِيَّهُم

ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ

ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ

ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ

ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ

ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ

وَاِبنى أُمامَةَ قَد أَخَذتَ كِلَيهِما

وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ

وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ

وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ

وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ

وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ

إِنَّ الخيانَةَ وَالمَغالَةَ وَالخَنا

وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ

وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ

وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ

وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ

وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ

مَلِكٌ يُلاعِبُ أُمَّهُ وَقَطِينَها

رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ

رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ

رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ

رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ

رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ

بِالبابِ يَطلُبُ كُلَّ طالِبِ حاجَةٍ

فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ

فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ

فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ

فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ

فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ

فَإِذا حَلَلتُ وَدونَ بَيتَي غاوَةٌ

فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ

فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ

فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ

فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ

فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ

أَبَني قِلابَةَ لَم تَكُن عاداتُكُم

أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ

أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ

أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ

أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ

أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ

لَن يَرحَضَ السَوءاتَ عن أَحسابِكُم

نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ

نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ

نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ

نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ

نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ

فَالعَبدُ عَبدُكُمُ اِقتُلوا بِأَخيكُمُ

كالعَيرأَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ

كالعَيرأَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ

كالعَيرأَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ

كالعَيرأَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ

كالعَيرأَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ

المراجع

  1. ↑ نزار قباني، كتاب الحب (الطبعة الاولى)، صفحة 1-11.
  2. ↑ عنترة بن شداد، " أتاني طيف عبلة في المنام"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4.
  3. ↑ امرؤ القيس، " جزعت ولم أجزع من البين مجزع"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4.
  4. ↑ احمد شوقي، "سألت حبيبي في قبلة"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4.
  5. ↑ احمد شوقي، "ام الملائك والبدور"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4.
  6. ↑ المتلمس الضبعي، "إن الحبيبة حبها لم ينفد"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4.