أعراض وجود سرطان الثدي

أعراض وجود سرطان الثدي

أعراض وجود سرطان الثدي

يُعدّ سرطان الثدي (بالإنجليزية: Breast cancer) أكثر السرطانات شيوعاً لدى النساء في الولايات المتحدة الأمريكية بعد سرطان الجلد، وتتضمن أعراضه ما يأتي:[1]

  • تغير في شكل، أو حجم، أو مظهر الثدي.
  • ظهور كتلة في الثدي، أو زيادة سمك نسيج الثدي بشكلٍ يختلف عن الأنسجة المحيطة به.
  • حدوث تغيرات في الجلد المغطي للثدي.
  • المعاناة من الحلمة المقلوبة.
  • احمرار أو تنقّر الجلد الذي يغطي الثدي، بحيث يصبح كقشرة البرتقال.
  • تقشر المنطقة المحيطة بالحلمة، أو جلد الثدي.

عوامل خطر وجود سرطان الثدي

هناك مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، على الرغم من أنّ السبب الدقيق لحدوث سرطان الثدي لا يزال غير واضح، ومن هذه العوامل نذكر ما يأتي:[2]

  • العمر: تبلغ احتمالية الإصابة بسرطان الثدي نسبة 0.6% في عمر 20 عاماً، بينما تزداد هذه النسبة لتصل إلى 3.48% ببلوغ 70 من العمر، إذ إنّ خطر الإصابة بسرطان الثدي يزداد مع تقدم العمر.
  • التاريخ الصحي للمريضة: إذ إنّ الإصابة بسرطان الثدي أو ظهور كتلة فيه سابقاً، يزيد من خطر الإصابة به مرة أخرى.
  • التعرّض للإستروجين: يتسبب التعرّض للإستروجين لفترة طويلة كما هو الحال عند بدء الدورة الشهرية بشكلٍ أبكر من المعتاد، أو الوصول إلى مرحلة سن اليأس في وقتٍ متأخر، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، بينما يقل خطر الإصابة به عند الرضاعة الطبيعية، وخاصةً في حال استمرار الرضاعة لأكثر من عام، إذ تقلل الرضاعة الطبيعية من التعرّض للإستروجين.
  • الجينات: يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي في حال إصابة أحد أفراد العائلة المقربين به.
  • كثافة نسيج الثدي: إذ تؤدي زيادة كثافة نسيج الثدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • الوزن: إنّ المعاناة من الوزن الزائد أو السمنة بعد سن اليأس تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، كما أنّ زيادة تناول السكر قد تساهم في ذلك أيضاً.
  • التعرّض للإشعاع: إنّ الخضوع للعلاج الإشعاعي المستخدم في علاج السرطانات الأخرى يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي مستقبلاً.
  • تناول الكحول: يلعب استهلاك كمية كبيرة من الكحول بشكلٍ منتظم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • مخاطر العمل: قد يرتبط التعرّض لبعض المواد المسرطنة أو المسببة لاضطراب الغدد الصماء بالإصابة بسرطان الثدي.
  • العلاج الهرموني: إنّ استخدام حبوب منع الحمل أو أخذ الهرمونات البديلة يرتبط بالإصابة بسرطان الثدي.

علاج وجود سرطان الثدي

في الحقيقة يعتمد اختيار طريقة علاج سرطان الثدي على عدة عوامل، مثل: مرحلة المرض ودرجته، وصحة المريضة العامة، ووصولها إلى سن اليأس، فقد يتم استخدام طريقة واحدة، وقد يُلجأ إلى اختيار عدة طرق، ومن طرق علاج سرطان الثدي نذكر ما يأتي:[3]

  • العلاج الإشعاعي.
  • العلاج الكيماوي.
  • العلاج بالهرمونات.
  • العلاج الجراحي.
  • العلاج المناعي.

المراجع

  1. ↑ "Breast cancer", www.mayoclinic.org, Retrieved 28-3-2019. Edited.
  2. ↑ "What you need to know about breast cancer", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 28-3-2019. Edited.
  3. ↑ "Treatment - Breast cancer in women", www.nhs.uk, Retrieved 28-3-2019. Edited.