أعراض السرطان في جسم الإنسان

أعراض السرطان في جسم الإنسان
(اخر تعديل 2024-06-18 06:15:01 )

أعراض السرطان في جسم الإنسان

لا يتسبَّب مرض السرطان في ظهور أعراض، وعلامات واضحة تُشير إلى الإصابة به، فكلُّ عَرَض من أعراض السرطان يُمكن تبريره بوجود مشكلة صحِّية أخرى، مالم تظهر على المُصاب أعراض مُعيَّنة مُستمرَّة تستدعي إجراء الطبيب تقييماً آخر للمُشكلة، وبشكلٍ عام هناك مجموعة من الأعراض الشائعة التي قد تترافق مع الإصابة بالسرطان، ومنها:[1]

  • حدوث تغيير في عادات الأمعاء، كالإصابة بالإسهال المُستمرّ، أو خروج براز بسمك قلم الرصاص، أو الشعور بعدم الانتهاء من التبرُّز حتى بعد التبرُّز.
  • الإصابة بفقر دم غير مُبرَّر.
  • ظهور كُتَل في الخصيتَين.
  • الإصابة بسعال مزمن، أو خروج اللُّعاب مُختلطاً بالدم.
  • خروج الدم مع البُراز.
  • خروج إفرازات من الثدي، أو الشعور بوجود كتلة في الثدي.
  • تغيُّر عادات التبوُّل، مثل: تكرار التبوُّل، أو بُطء تدفُّق البول، أو خروج كمّيات صغيرة من البول.
  • انتفاخ الغُدَد في الجسم.
  • المعاناة من صعوبة البلع، أو عسر الهضم.
  • الإصابة ببحَّة الصوت.
  • خروج الدم في البول.
  • الإصابة بالحُمَّى، أو التعرُّق الليليّ، أو نزول الوزن لأسباب غير معروفة.
  • ظهور تقرُّحات لا تشفى.
  • الإصابة بألم في الحوض، أو في الظهر، أو المعاناة من الانتفاخ.
  • الشعور بحكَّة مُستمرَّه في منطقة الشرج، أو الأعضاء التناسليّة.
  • نزول إفرازات، أو نزيف مهبليّ غير طبيعيّ.

عوامل خطورة السرطان في جسم الإنسان

هناك مجموعة من العوامل التي تلعب دوراً في الإصابة بالسرطان، ومن هذه العوامل:[2]

  • الإصابة بأنواع مُعيَّنة من الفيروسات، كالإصابة بفيروس الورم الحليميّ البشريّ (بالإنجليزيّة: Human papilloma virus).
  • التدخين.
  • التعرُّض للموادّ الكيميائيّة المُسرطنة.
  • التعرُّض المباشر لأشعَّة الشمس دون وقاية.
  • اتِّباع نمط حياة مُعيَّن يشمل مستوى النشاط الجسديّ للفرد، وأنواع الأطعمة التي يتمّ تناولها.
  • التعرُّض للإشعاع.
  • الإصابة ببعض المشاكل الصحِّية، كالإصابة بالتهاب القولون التقرُّحي.
  • التقدُّم بالعمر.

علاج السرطان في جسم الإنسان

هناك مجموعة من الخيارات العلاجيّة التي يُمكن اللُّجوء إليها لعلاج السرطان، ومنها ما يأتي:[3]

  • العلاج المناعيّ الذي يُساهم في تعزيز الجهاز المناعيّ في الجسم.
  • العلاج الكيميائيّ الذي يُساهم في قتل الخلايا السرطانيّة.
  • العلاج الجراحيّ، ويتمّ اللُّجوء إليه كجزء من الخطَّة العلاجيّة لمريض السرطان.
  • العلاج الإشعاعيّ الذي يتمّ فيه استخدام جرعات عالية من الإشعاع؛ لقتل الخلايا السرطانيّة.
  • العلاج الهرمونيّ؛ حيث يهدف العلاج الهرمونيّ إلى تغيير طريقة عمل بعض الهرمونات في الجسم، أو منع الجسم من إنتاجها.
  • الطبُّ الدقيق (بالإنجليزيّة: Precision medicine)، والذي يتمّ خلاله إجراء اختبار جينيّ للمُصاب؛ بهدف اختيار العلاج الأفضل للسرطان الذي يُعانيه.
  • زراعة الخلايا الجذعيّة (بالإنجليزيّة: Stem cell transplant)، وتُساعد هذه الطريقة على علاج السرطان المُرتبط بالدم.
  • العلاج الموجَّه، ويُستخدَم لتعزيز الجهاز المناعيّ في الجسم، ومنع تضاعف الخلايا السرطانيّة.

المراجع

  1. ↑ "Common Cancer Types", www.emedicinehealth.com, Retrieved 16-3-2019. Edited.
  2. ↑ "What Do You Want to Know About Cancer?", www.healthline.com, Retrieved 16-3-2019. Edited.
  3. ↑ Rachel Nall , "What to know about cancer"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 16-3-2019. Edited.