الرضا كنز من كنوز الحياة، ومن عاش وهو قنوع وراضٍ فقد ظفر بالراحة والسعادة، كما أنه لا يتطلب الشعور بالرضا أمور عظيمة فقط يكفيه النظرة الإيجابية والتفاؤل، والقناعة بما يملك الإنسان، والإيمان بأنه غني بنفسه وبذاته حتى وإن كان الوقع عكس ذلك أن ما هو مقدر له أتٍ وإن طال، فالراضي هو شخص عظيم سلك طريق الصواب لينعم بحياة رغدة بعيداً عن الضغينة وتمني الشر وزوال النعم لغيره.
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُ
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
بَلَوتُ بَني الدُنيا فَلَم أَرى فيهُمُ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ
سِوى مَن غَدا وَالبُخلُ مِلءَ إِهابِهِ
فَجَرَّدتُ مِن غَمدِ القَناعَةِ صارِماً
قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ
قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ
قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ
قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ
قَطَعتُ رَجائي مِنهُمُ بِذُبابِهِ
فَلا ذا يَراني واقِفاً في طَريقِهِ
وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ
وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ
وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ
وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ
وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ
غَنيٌّ بِلا مالٍ عَنِ الناسِ كُلِّهِم
وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
إِذا ما ظالِمُ استَحسَنَ الظُلمَ مَذهَباً
وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ
وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ
وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ
وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ
وَلَجَّ عُتُوّاً في قَبيحِ اِكتِسابِهِ
فَكِلهُ إِلى صَرفِ اللَيالي فَإِنَّها
سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ
سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ
سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ
سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ
سَتُبدي لَهُ ما لَم يَكُن في حِسابِهِ
فَكَم قَد رَأَينا ظالِماً مُتَمَرِّداً
يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ
يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ
يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ
يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ
يَرى النَجمَ تيهاً تَحتَ ظِلِّ رِكابِهِ
فَعَمَّا قَليلٍ وَهُوَ في غَفَلاتِهِ
أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ
أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ
أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ
أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ
أَناخَت صُروفُ الحادِثاتِ بِبابِهِ
فَأَصبَحَ لا مالٌ لَهُ وَلا جاهٌ يُرتَجى
وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ
وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ
وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ
وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ
وَلا حَسَناتٌ تَلتَقي في كِتابِهِ
وَجوزِيَ بِالأَمرِ الَّذي كانَ فاعِلاً
وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ
وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ
وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ
وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ
وَصَبَّ عَلَيهِ اللَهُ سَوطَ عَذابِهِ
رَأَيتُ القَناعَةَ رَأسُ الغِنى
فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
فَلا ذا يَراني عَلى بابِهِ
وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ
وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ
وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ
وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ
وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ
فَصِرتُ غَنيّاً بِلا دِرهَمِ
أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
أُريكَ الرِضا لَو أَخفَتِ النَفسُ خافِيا
وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا
وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا
وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا
وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا
وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا
أَمَيناً وَإِخلافاً وَغَدراً وَخِسَّةً
وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا
وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا
وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا
وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا
وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا
تَظُنُّ اِبتِساماتي رَجاءً وَغِبطَةً
وَما أَنا إِلّا ضاحِكٌ مِن رَجائِيا
وَما أَنا إِلّا ضاحِكٌ مِن رَجائِيا
وَما أَنا إِلّا ضاحِكٌ مِن رَجائِيا
وَما أَنا إِلّا ضاحِكٌ مِن رَجائِيا
وَما أَنا إِلّا ضاحِكٌ مِن رَجائِيا
وَتُعجِبُني رِجلاكَ في النَعلِ إِنَّني
رَأَيتُكَ ذا نَعلٍ إِذا كُنتَ حافِيا
رَأَيتُكَ ذا نَعلٍ إِذا كُنتَ حافِيا
رَأَيتُكَ ذا نَعلٍ إِذا كُنتَ حافِيا
رَأَيتُكَ ذا نَعلٍ إِذا كُنتَ حافِيا
رَأَيتُكَ ذا نَعلٍ إِذا كُنتَ حافِيا
وَإِنَّكَ لا تَدري أَلَونُكَ أَسوَدٌ
مِنَ الجَهلِ أَم قَد صارَ أَبيَضَ صافِيا
مِنَ الجَهلِ أَم قَد صارَ أَبيَضَ صافِيا
مِنَ الجَهلِ أَم قَد صارَ أَبيَضَ صافِيا
مِنَ الجَهلِ أَم قَد صارَ أَبيَضَ صافِيا
مِنَ الجَهلِ أَم قَد صارَ أَبيَضَ صافِيا
وَيُذكِرُني تَخيِيطُ كَعبِكَ شَقَّهُ
وَمَشيَكَ في ثَوبٍ مِنَ الزَيتِ عارِيا
وَمَشيَكَ في ثَوبٍ مِنَ الزَيتِ عارِيا
وَمَشيَكَ في ثَوبٍ مِنَ الزَيتِ عارِيا
وَمَشيَكَ في ثَوبٍ مِنَ الزَيتِ عارِيا
وَمَشيَكَ في ثَوبٍ مِنَ الزَيتِ عارِيا
وَلَولا فُضولُ الناسِ جِئتُكَ مادِحاً
بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا
بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا
بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا
بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا
بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا
فَأَصبَحتَ مَسروراً بِما أَنا مُنشِدٌ
وَإِن كانَ بِالإِنشادِ هَجوُكَ غالِيا
وَإِن كانَ بِالإِنشادِ هَجوُكَ غالِيا
وَإِن كانَ بِالإِنشادِ هَجوُكَ غالِيا
وَإِن كانَ بِالإِنشادِ هَجوُكَ غالِيا
وَإِن كانَ بِالإِنشادِ هَجوُكَ غالِيا
فَإِن كُنتَ لا خَيراً أَفَدتَ فَإِنَّني
أَفَدتُ بِلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيا
أَفَدتُ بِلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيا
أَفَدتُ بِلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيا
أَفَدتُ بِلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيا
أَفَدتُ بِلَحظي مِشفَرَيكَ المَلاهِيا
وَمِثلُكَ يُؤتى مِن بِلادٍ بَعيدَةٍ
لِيُضحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَواكِيا
لِيُضحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَواكِيا
لِيُضحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَواكِيا
لِيُضحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَواكِيا
لِيُضحِكَ رَبّاتِ الحِدادِ البَواكِيا