كلام عن يوم القيامة

كلام عن يوم القيامة

هو اليوم الذي نلتقي فيه مع الله ويحاسبنا على أعمالنا سواء كانت خيراً أو شراً، لأن الحياة التي نحياها حالياً ما هي إلا حياة تحضيرية ليوم القيامة، وهنا إليكم كلام عن يوم القيامة.

كلام عن يوم القيامة

  • أشعر براحة عجيبة عندما استشعر أن الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر.وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم.
  • الخيل معقود بنواصيها الخير الى يوم القيامة.. فأي ثقة ستنتابك عندما تشاهد حصان وأن تدرك أن الخير بناصيته، وأي يقين تنشد أن كان ذلك كلام المصطفى.. صباح بنواصي الخير معقود.. صباحكم خير.
  • و اذكر يا أمير المؤمنين إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور فالأسرار ظاهرة والكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.
  • ولا تكتبْ بكفِّكَ غيرَ شيءٍ.. يسركَ في القيامةِ أن تراه.
  • المرء مع من أحب يوم القيامة.
  • لتموتن كما تنامون ولتبعثون كما تستيقظون ولتجزون بالإحسان إحسانا وبالسوء سوءاً.
  • يبعث كل عبد على ما مات عليه.
  • لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ عَن عُمُرِه فيما أفناهُ وعن جسدِهِ فيما أبلاهُ وعن عِلمِهِ ماذا عَمِلَ فيهِ وعن مالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وفيما أنفقَهُ.
  • يضرب الصراط بين ظهري جهنم فأكون أنا وأمتي أول من يجيزها، ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل، ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم.
  • إذا خلص المؤمنون من النار، حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة.فوالذي نفس محمد بيده، لأحدهم بمسكنه في الجنة أدل بمنزله كان في الدنيا.
  • تفكر الآن فيما يحل بك من الفزع بفؤادك إذا رأيت الصراط ودقته، ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تحته، ثم قرع سمعك شهيق النار وتغيظها، وقد كلفت أن تمشي على الصراط، مع ضعف حالك واضطراب قلبك، وتزلزل قدمك، وثقل ظهرك بالأوزار المانعة لك من المشي على بساط الأرض، فضلاً عن حدة الصراط، فكيف بك إذا وضعت عليه إحدى رجليك، فأحسست بحدته واضطررت إلى أن ترفع قدمك الثاني، والخلائق بين يديك يزلون، ويتعثرون، وتتناولهم زبانية النار بالخطاطيف والكلاليب، وأنت تنظر إليهم كيف ينكسون إلى جهة النار رؤوسهم وتعلو أرجلهم، فيا له من منظر ما أفظعه، ومرتقى ما أصعبه، ومجال ما أضيقه، فاللهم سلم سلم.
  • وأما الدنيا فأمرها حقيروكبيرها صغيروغاية امرها يعود الي الرياسة والمال وغاية هذه الرياسة أن يكون كفرعون الذي اغرقه الله في اليم أنتقاما منهوغاية ذي المال أن يكون كقارون الذي خسف الله به الارض فهو يتجلجل فيها الي يوم القيامة لما اذي نبي الله موسي.
  • يوم القيامة ستنطق كل حاسة في جسدنا وتخرس ألسنتنا.
  • المستقبل بالنسبة لله حدث في علمه وأنتهى، وكل ما يأتي في الغد القريب والبعيد بالنسبة لله تحصيل حاصل، ولهذا نجد الله يصف أحداث يوم القيامة بالفعل الماضي مع أنها مستقبل كما في قوله تعالي: (ونُفخ في الصور فجمعناهم جمعا).
  • حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم فأنه أهون عليكم فى الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم قبل يوم القيامة وتزينوا للعرض الأكبر.
  • في الصحيحين عن أبي حميد الساعدي رضي الله عنه قال: استعمل النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من الأزد يقال له ابن اللتبية، على الصدقة، فلما قدم، قال: هذا لكم، وهذا أهدي إلي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما بال الرجل نستعمله على العمل مما ولانا الله، فيقول: هذا لكم، وهذا أهدي إلي، فهلا جلس في بيت أبيه، أو بيت أمه فينظر أيهدى إليه أم لا.. والذي نفسي بيده لا يأخذ منه شيئا، إلا جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته، إن كان بعيرا له رغاء أو بقرة لها خوار، أو شاة تيعر ثم رفع يديه حتى رأينا عفرتي إبطيه، اللهم هل بلغت.. اللهم هل بلغت.. ثلاثا.
  • إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلسا يوم القيامة الثرثارون والمتشدقون والمتفيقهون (المتكبرون).
  • ما أحد من المؤمنين إلى يوم القيامة إلا وللصحابة في عنقه منن لا تحصى، وأياد لا تنسى.. فهم حملوا إلينا عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الحكمة والأحكام، وبينوا الحلال والحرام.. فليعرف فضلهم وليحفظ حقهم.
  • ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم، ولا ينظر إليهم، ولهم عذاب أليم: شيخ زان، وملك كذاب، وعائل مستكبر.
  • إن أحب الناس إلى الله يوم القيامة وأدناهم منه مجلسا إمام عادل، وأبغض الناس إلى الله وأبعدهم منه مجلسا إمام جائر.
  • أشد الناس عذابا يوم القيامة من أشركه الله في سلطانه فجار في حكمه.
  • يا أبا ذر، إنك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة، إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها.
  • إن من اشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرآة وتفضي إليه، ثم ينشر سرها.
  • من يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء، ثم العلماء، ثم الشهداء.
  • اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.
  • يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء، ثم العلماء، ثم الشهداء.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة) فقال أبو بكر (رض): يا رسول الله، إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنك لست ممن يفعله خيلاء).. (لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا).
  • ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان (الذي يمن بحسناته)، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب.
  • من ترك اللباس تواضعا لله وهو يقدر عليه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها.
  • يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء.
  • أغار عليك من عنيني وقلبي.. ومنك ومن زمامك والمكان.. ولو أني جعلتك في عيوبي.. إلى يوم القيامة ما كفاني.
  • الحد لله الذي شرفني بقتلهم وأساله تعالى أن يجمعني يوم القيامة بهم في مستقر رحمته حين استشهد ايناؤها الأربعة في معركة القادسية.
  • لا أريد أن أًبعث يوم القيامة في أيِّ منفىلأنني سأكون مضطرَّاَ أن أسير طويلاً إلى وطني.
  • أغار عليك من عيني رقيبي ومنك ومن زمانك والمكان ولو أني خبأتك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني.
  • وما من كاتباً إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئاً يسرك يوم القيامة أن تراه.