أفضل مدينة للعيش في العالم
مدينة فيينا
تعتبر مدينة فيينا عاصمة دولة النمسا واحدة من أفضل المدن للعيش فيها على مستوى العالم، فالمدينة عبارة عن تحفة فنية تُسحر وتبهر الزائرين والمواطنين، فهناك الكثير من الأشياء والأمور الرائعة لرؤيتها وفعلها في فيينا خلال العيش فيها، فهي واحدة من أغنى الدول عالمياً على المستوى الموسيقي والثقافي، ولديها خليط رائع من المقاهي والمطاعم، والأسواق، والمحلات التجارية.[1]
مدينة زيورخ
تقع مدينة زيورخ في دولة سويسرا، وتعتبر إحدى أهم المدن في الدولة، فهي أكبر مركز تجاري في الدولة، وأكبر مكان للصناعات المالية الشهيرة في البلاد، وعلى الرغم من غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في مدينة زيورخ، إلا أنها تعتبر واحدة من أفضل المدن للعيش فيها عالمياً، لما تتمتع به من رفاهية يحتاج إليها كل مواطن يرغب ويحتاج نوعية حياة رائعة وذات مستوى رفيع.[2]
مُدن أخرى يمكن العيش بها
يوجد العديد من المدن الأفضل للعيش فيها عالمياً، ومنها:[3]
- مدينة أديلايد: تعتبر مدينة أديلايد عاصمة ولاية جنوب أستراليا واحدة من أفضل المدن للعيش فيها عالمياً، حيث تعتبر المدن الأسترالية ذات مستوى رفيع للعيش فيه على مستوى العالم ومدينة أديلاد الأفضل من ضمن مدنها.
- مدينة ميونيخ: تعتبر مدينة ميونيخ الألمانية واحدة من أفضل المدن للعيش فيها على مستوى العالم، فهي تقدم جودة حياة عالية لمواطنيها بفضل الاقتصاد القوي الذي تتمتع به.[2]
- مدينة فانكوفر: تعتبر مدينة فانكوفر الكندية الواقع على ساحل المحيط الهادي بوتقة ثقافية مميزة تجذب المهاجرين من جميع أنحاء آسيا، مما يجعلها أكبر مدينة كندية من حيث الكثافة السكانية المزدهرة بالتنوع الثقافي.[2]
- مدينة كوبنهاغن: صُنفت مدينة كوبنهاغن الدنماركية على أنها واحدة من أسعد الأماكن للعيش فيها على وجه الأرض، وذلك بسبب الحياة المريحة والرفاهية التي يتمتع بها السكان، وكانت المدينة عبارة عن قرية لصيد الأسماك قديماً ثم نمت وتطورت لتصبح مدينة ذات مشهد جمالي مشهور بالطبخ والمطاعم التي تقدم الطعام اللذيذ.[2]
المراجع
- ↑ "These are the 20 greatest cities to live in", www.telegraph.co.uk,20-3-2018، Retrieved 9-7-2018. Edited.
- ^ أ ب ت ث Will Martin (20-3-2018), "The 21 cities with the best quality of life in the world"، www.businessinsider.com, Retrieved 9-7-2018. Edited.
- ↑ "The World's Best -- And Worst -- Cities", www.forbes.com, Retrieved 9-7-2018. Edited.
