تحتوي بعض العلاجات العشبيّة على مركبات مضادة للالتهاب ومضادة للتشنج والتي يمكن أنّ تُقلّل من التقلصات العضلات المُرتبطة بألم الدورة الشهريّة، ونذكر من أهم هذه الأعشاب ما يأتي:[1]
قد تكون الدورة الشهرية غير منتظمة لدى بعض النساء، ولكن هذا الأمر يمكن تصحيحه بإجراء بعض التغييرات في أسلوب الحياة وبعض العلاجات المنزليّة، حيث يُمكن استخدام الزنجبيل أو القرفة لكي تساعد على تنظيم الدورة الشهرية والحد من نزيفها والألم المًرافق لها. وقد يكون لها دور في علاج متلازمة تكيس المبايض.[2]
يُمكن أنّ تكون الدورة الشهرية ثقيلة لدى بعض النساء، أيّ أنّ النزيف قوي وقد يستمر لأكثر من 7 أيام، ولكن هناك عدد من الخطوات التي يُمكن القيام بها لتخفيفها، مثل إجراء بعض التعديلات على النظام الغذائيّ أو الحصول على قسط كافٍ من الراحة وتناول مسكنات الألم. ويمكن استخدام القرفة أوعشبة كف مريم أو عشبة كيس الراعي.[3]
يوجد كثير من الأعراض التي تُصاحب الدورة الشهرية من عدم الشعور بالراحة أو الألم حول البطن وأسفل الظهر والفخذين؛ وذلك بسبب انقباض عضلات الرحم، كما وقد تُصاب بتشنّجات في بعض الأحيان. بالإضافة إلى أنّ بعض النساء قد يُعانين من الغثيان، أوالقيء، أو الصداع، أوالإسهال أثناء الدورة الشهرية. وفيما يأتي بعض الطرق الطبيعيّة لتخفيف هذه الأعراض:[1]