أفضل علاج للبواسير الملتهبة

أفضل علاج للبواسير الملتهبة

الأدوية

تستخدم الأدوية في علاج البواسير التي تسبب عدم الراحة بشكلٍ بسيط، ومن هذه الأدوية ما يصرف دون الحاجة إلى وصفة طبية، ويتوفر على شكل كريمات، وتحاميل، ومراهم، إذ تحتوي هذه المنتجات على مكونات تخفف من الحكة والألم الناجمين عن البواسير، مثل: الهيدروكورتيزون (بالإنجليزية: Hydrocortisone) والليدوكائين (بالإنجليزية: Lidocaine)، ونبات البندق، وتجدر الإشارة إلى أنّه يجب عدم استخدام كريمات الستيرويد لأكثر من أسبوع لأنّها قد تسبب ترقق الجلد.[1]

علاجات أخرى

تتضمن العلاجات الأخرى للبواسير ما يأتي:[1]

  • العلاجات المنزلية: ومنها ما يأتي:
  • الجراحة طفيفة التوغل: وتتضمن ما يأتي:
  • الإجراءات الجراحية: ومنها ما يأتي:
  • أخذ حمام دافئ، وتعريض المنطقة المصابة للمياه الدافئة لمدة 10-15 دقيقة مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
  • تناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل: الخضار، والفاكهة، والحبوب الكاملة.
  • الحفاظ على منطقة الشرج نظيفة.
  • ربط الشريط المطاطي: يتم وضع أربطة مطاطية حول قاعدة البواسير الداخلية لقطع تروية الدم إليها، مما يؤدي إلى سقوطها.
  • الحقن: يتم حقن محلول كيميائي في أنسجة البواسير، مما يؤدي إلى انكماشها.
  • استخدام تقنيات التخثير: يتم إجراء تقنيات التخثير باستخدام الليزر، أو الأشعة تحت الحمراء، أو الحرارة، إذ تؤدي إلى تصلب البواسير الصغيرة الداخلية وانكماشها.
  • استئصال البواسير: يُعدّ استئصال البواسير أفضل طريقة لعلاج البواسير المتكررة والشديدة، إذ يتم فيها إزالة الأنسجة الزائدة، التي تسبب النزيف.
  • تدبيس البواسير: يستخدم تدبيس البواسير عادةً للبواسير الداخلية، بحيث يتم تدبيس البواسير لمنع تدفق الدم إلى أنسجتها.

أعراض البواسير

تتضمن أعراض البواسير ما يأتي:[2]

  • المعاناة من حكة شديدة حول فتحة الشرج.
  • الشعور بالألم والتهيج حول فتحة الشرج.
  • تسرب البراز.
  • المعاناة من الألم عند الإخراج.

أسباب البواسير

تحدث البواسير بسبب تضخم الأوردة الموجودة حول منطقة الشرج، ويُعزى ذلك إلى مجموعة من الأسباب، ومنها ما يأتي:[3]

  • الإسهال: قد تحدث البواسير بعد الإصابة بالإسهال المزمن.
  • الإمساك المزمن: إنّ زيادة الجهد المبذول من أجل تحريك البراز، يؤدي إلى زيادة الضغط الواقع على جدران الأوعية الدموية.
  • العمر: تحدث البواسير لدى صغار السن والأطفال، إلا أنّها تُعدّ أكثر شيوعاً لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 45-65 عاماً.
  • الحمل: يؤدي توسع الرحم إلى زيادة الضغط الواقع على الأوردة في القولون، مما يؤدي إلى انتفاخها.
  • الوراثة.
  • السمنة.
  • الجلوس لفترات طويلة.
  • الاتصال الجنسي الشرجي.

مضاعفات البواسير

تعتبر مضاعفات البواسير نادرة، ومنها ما يأتي:[2]

  • التجلطات الدموية في الوريد المنتفخ.
  • فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، والذي يحدث بسبب المعاناة من فقدان الدم.
  • النزيف.

المراجع

  1. ^ أ ب "Hemorrhoids", www.mayoclinic.org, Retrieved 21-1-2019. Edited.
  2. ^ أ ب "Hemorrhoids", www.healthline.com, Retrieved 21-1-2019. Edited
  3. ↑ "Hemorrhoids: Causes, treatments, and prevention", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 21-1-2019. Edited