يُعدّ تبييض الجلد علاجاً تجميلياً، يستهدف تغيير لون البشرة من درجة إلى أخرى، وهناك أجهزة مُخصّصة تُبيّض البشرة، وتتكون من مواد تُقلّل من كمية الميلانين في الجلد، وعادةً يكون العنصر الأكثر استخداماً في هذه الأجهزة هو الهيدروكينون، وهناك عناصر أخرى مثل: الستيرويدات، وحامض الريتينويك، وحمض الكوجيك، ويُنصح باستشارة الطبيب قبل استخدام هذه الأجهزة لاتّباع بعض التّوصيات، والارشادات، والتّحقق من عدم وجود مادة الزئبق فيه.[1]
بالرّغم من عدم توفّر أبحاث علمية في إمكانية الاستفادة من ماء جوز الهند لتفتيح البشرة، إلّا أنّ بعض العلماء أفادوا من إمكانية ماء جوز الهند في تفتيح البشرة، وجعلها ناعمة ولينة، ويكون ذلك من خلال:[2]
يُعدّ جل الصّبار من المكونات الطبيعية المُهدّئة للبشرة، كما إنه يُرطّبها، ويُحفّز نمو خلايا الجلد الجديدة، ويُساعد في علاج الزّهم، والحروق الطفيفة، والجلطات الجلدية، والصدفية، ويُساهم في تفتيح البشرة، وتخليصها من البُقع الدّاكنة، وتجدر الملاحظة إلى إمكانية استخدام جل الصّبار دون الخوف من أضرار وآثار جانبية، ويكون ذلك من خلال:[2]
للخيار تأثير واضح في عملية تبييض البشرة، ويكون ذلك من خلال اتباع الوصفة الآتية:[3]