معنى اسم ردينة

معنى اسم ردينة
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

معنى اسم ردينة

ردينة هو اسم علم مؤنث عربي وهو الغزل غير المنتظم وهو من الردن مصغره ردينه وقيل ردينه صوت وقع السلاح على بعضه البعض وقيل انه الحرير المغزول على اكمام العباءة وما يغزل به يقال عنه المردن ويكون حاد مدبب .ومن الامثلة على الاسم فقد كانت هنالك امرأه تصنع الرماح اسمها ردينة فقد لقب اسم الرمح الرديني باسمها وقد قيل ايضا ان اسم السحابة التي غطت الرسول في غار حراء اسمها الردينه والله اعلم .وقال ابن منظور في كتاب لسان العرب ( اما اسم ردينا فهو اسم اعجمي ( ربما يوناني ) ومعناه القبة العالية ) تـذكّـرتُ مَــنْ يـبـكـي عـلــيَّ فـلــم أجـــدْسـوى السيـفِ والرمـح الرُّدينـيِّ باكـيـاوأشــقـــرَ مـحـبـوكــاً يـــجـــرُّ عِــنــانــه الـى المـاء لـم يتـرك لـه المـوتُ ساقيـاولكنْ بأطـرف (السُّمَيْنَـةِ) نسـوةٌ عزيـزٌعـلــيــهــنَّ الـعــشــيــةَ مــــــــا بــــيــــاصـريـعٌ عـلــى أيـــدي الـرجــال بـقـفـزة يُـسّــوُّون لـحــدي حـيــث حُـــمَّ قضـائـيـاولـمّــا تـــراءتْ عــنــد مَــــروٍ مـنـيـتـي وخــلَّ بـهـا جـسـمـي، وحـانــتْ وفـاتـيـاأقــــول لأصـحـابــي ارفـعـونــي فــإنّـــهيَـقَــرُّ بعـيـنـيْ أنْ (سُـهَـيْــلٌ) بَــــدا لِــيــافيـا صاحبَـيْ رحلـي دنـا المـوتُ فـانـزِلا بــرابــيـــةٍ إنّـــــــي مــقــيـــمٌ لــيــالــيــاأقـيـمـا عـلــيَّ الـيــوم أو بـعــضَ لـيـلـةٍ ولا تُـعـجـلانــي قـــــد تَــبــيَّــن شــانِــيــاوقومـا إذا مـا استـلَّ روحـي فهيِّئـا لِــيَالــسِّـــدْرَ والأكــفـــانَ عـــنـــد فَـنـائــيــا

وخُـطَّــا بـأطــراف الأسـنّــة مـضـجَـعـي ورُدّا عــلــى عـيـنــيَّ فَــضْـــلَ رِدائــيـــاولا تـحـســدانــي بــــــاركَ اللهُ فـيـكــمــا من الأرض ذات العرض أن تُوسِعا ليـاخــذانــي فـجــرّانــي بـثــوبــي إلـيـكـمــا فـقـد كـنـتُ قـبـل الـيــوم صَـعْـبـاً قِـيـاديـاوقــد كـنـتُ عطَّـافـاً إذا الـخـيـل أدبَـــر تْسريعـاً لـدى الهيـجـا إلــى مَــنْ دعانـيـافيـا صاحبَـيْ رحلـي دنـا المـوتُ فـانـزِلا بــرابــيـــةٍ إنّـــــــي مــقــيـــمٌ لــيــالــيــاصـريـعٌ عـلــى أيـــدي الـرجــال بـقـفـزة يُـسّــوُّون لـحــدي حـيــث حُـــمَّ قضـائـيـاولكنْ بأطـرف (السُّمَيْنَـةِ) نسـوةٌ عزيـزٌعـلــيــهــنَّ الـعــشــيــةَ مــــــــا بــــيــــاوقد كنتُ صبّاراً على القِرْنِ في الوغـىو عـن شَتْمـيَ ابـنَ العَـمِّ وَالـجـارِ وانـيـاتـذكّـرتُ مَــنْ يـبـكـي عـلــيَّ فـلــم أجـــدْسـوى السيـفِ والرمـح الرُّدينـيِّ باكـيـاولـمّــا تـــراءتْ عــنــد مَــــروٍ مـنـيـتـي وخــلَّ بـهـا جـسـمـي، وحـانــتْ وفـاتـيـاأقـيـمـا عـلــيَّ الـيــوم أو بـعــضَ لـيـلـةٍ ولا تُـعـجـلانــي قـــــد تَــبــيَّــن شــانِــيــا