يحتوي التفاح على نسبٍ عاليةٍ من مضادات الأكسدة، والإيلاستين، والكولاجين، وهي عناصر طبيعية تساهم في الحفاظ على حيوية البشرة، ومظهرها الممتلئ، والمشدود، أما كيفية استخدامه فتتلخص في تقطيع التفاح إلى شرائح، ثمّ فركها على الوجه جيداً، وتركها لمدّة 20 دقيقةً، ثمّ غسل الوجه بالماء.[1]
يحتوي جل صبار الأولفيرا على نسبٍ عاليةٍ من فيتامين ج، وفيتامين هـ، ومضادات الأكسدة، لذلك يظن الكثيرون أنّ استخدام جل الصبار على الوجه والخدين، له تأثيرٌ مضادٌ للشيخوخة.[1]
تساعد ممارسة التمارين الرياضية على اكتساب عضلاتٍ قويةٍ في الجسم بشكلٍ عام، والوجه بشكلٍ خاصٍ، فمع أنّه لا يمكن ممارسة تمارين خاصة بالوجه والذقن، إلا أنّه يمكن القيام ببعض التمارين التي تستهدف جميع المجموعات العضلية الرئيسية في الجسم، بحيث تمارس هذه التمارين مرة في الأسبوع، وتكرر من 4 إلى 8 مرات في كل جلسة، وذلك لتحسين الوظائف الجسدية، وبناء العضلات، وتحسين مظهر الجسم، وزيادة القوة، والطاقة، وتساهم ممارسة تمارين القوة في تحسين صحة القلب، والأوعية الدموية، بالرغم من أنّها تساعد على خسارة الكثير من السعرات الحرارية مما يؤدي إلى فقدان الوزن، لذا يمكن إجراء جلساتٍ عديدة خلال الأسبوع، تتراوح مدتها من 20 إلى 30 دقيقةً، وبكثافةٍ معتدلةٍ.[2]
تحتوي زبدة الشيا على نسبٍ عاليةٍ من الأحماض الدهنية، والتي قد تساعد على تحسين مرونة الجلد، وامتلاء الخدين، وهذا يجعل الوجه يظهر ممتلئاً أكثر، وأصغر سناً، أما السكر فهو يعتبر مقشراً طبيعياً يمكن أنّ يساهم في إزالة خلايا الجلد الميتة عن البشرة والخدين، ويتركها أكثر صحةً، وجمالاً، أما كيفية استخدامه فهي عن طريق اتباع الخطوات التالية:[3]