أجمل قصائد أبو العتاهية

أجمل قصائد أبو العتاهية
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أبو العتاهية

أبو العَتاهِيَة، وهو إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي أبو إسحاق، نشأ قرب الكوفة، وسكن في بغداد، وتوفي فيها، وبدأ عمله في بيع الجرار، ثم تواصل مع الخلفاء، وعلت مكانته عندهم، ولم يعد يقول الشعر، ووصل ذلك الخليفة العباسي المهدي، فأحضره اليه وسجنه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر فعاد ينظم الشعر، فأطلق المهدي سراحه، ويُحكى أن في شعره إبداع وهو من مقدمي المولدين،[1] وفي هذه المقالة سنقدم لكم أجمل قصائد أبو العتاهية.

لعَمْرُكَ ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ

لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة ٍ

ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ

فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة ٍ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً؛

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة،

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة ٍ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ

وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ؛

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

أيَا عجبَا للدهرِ لاَ بَلْ لريبِهِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كلَّ جَماعَة ٍ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى

بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ

وكلُّ زَمانٍ واصِلٌ بصَريمَة ٍ،

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُلِّ حيلة ٍ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ونفسُ الفَتَى مسرورَة ٌ بنمائِهَا

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَرَ أهْلَهُ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

أمامَكَ، يا نَوْمانُ، دارُ سَعادَة ٍ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْ،

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ.[2]

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ.[2]

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ.[2]

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ.[2]

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ.[2]

طلبتك يا دنيا فأعذرت في الطلب

طَلَبتُكِ يا دُنيا فَأَعذَرتُ في الطَلَب

فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب

فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب

فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب

فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب

فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب

فَلَمّا بَدا لي أَنَّني لَستُ واصِلاً

إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب

إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب

إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب

إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب

إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب

وَأَسرَعتُ في ديني وَلَم أَقضِ بُغيَتي

هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب

هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب

هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب

هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب

هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب

تَخَلَّيتُ مِمّا فيكِ جُهدي وَطاقَتي

كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب

كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب

كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب

كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب

كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب

فَما تَمَّ لي يَوماً إِلى اللَيلِ مَنظَرٌ

أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب

أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب

أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب

أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب

أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب

وَإِنّي لَمِمَّن خَيَّبَ اللَهُ سَعيَهُ

إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب

إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب

إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب

إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب

إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب

أَرى لَكَ أَن لا تَستَطيبَ لِخِلَّةٍ

كَأَنَّكَ فيها قَد أَمِنتَ مِنَ العَطَب

كَأَنَّكَ فيها قَد أَمِنتَ مِنَ العَطَب

كَأَنَّكَ فيها قَد أَمِنتَ مِنَ العَطَب

كَأَنَّكَ فيها قَد أَمِنتَ مِنَ العَطَب

كَأَنَّكَ فيها قَد أَمِنتَ مِنَ العَطَب

أَلَم تَرَها دارَ افتِراقٍ وَفَجعَةٍ

إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب

إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب

إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب

إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب

إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب

أُقَلِّبُ طَرفي مَرَّةً بَعدَ مَرَّةٍ

لِأَعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب

لِأَعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب

لِأَعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب

لِأَعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب

لِأَعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب

وَسَربَلتُ أَخلاقي قُنوعاً وَعِفَّةً

فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب

فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب

فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب

فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب

فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب

فَلَم أَرَ خُلقاً كَالقُنوعِ لِأَهلِهِ

وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب

وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب

وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب

وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب

وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب

وَلَم أَرَ فَضلاً تَمَّ إِلّا بِشيمَةٍ

وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب

وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب

وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب

وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب

وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب

وَلَم أَرَ في الأَعداءِ حينَ خَبَرتُهُم

عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب

عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب

عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب

عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب

عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب

وَلَم أَرَ بَينَ اليُسرِ وَالعُسرِ خُلطَةً

وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب[3]

وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب[3]

وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب[3]

وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب[3]

وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب[3]

الخير مأمول عند الله

طولُ التعاشرِ بينَ الناسِ مملولُ

ما لابنِ آدمَ إن فتشْتَ معقولُ

ما لابنِ آدمَ إن فتشْتَ معقولُ

ما لابنِ آدمَ إن فتشْتَ معقولُ

ما لابنِ آدمَ إن فتشْتَ معقولُ

ما لابنِ آدمَ إن فتشْتَ معقولُ

للمَرْءِ ألْوَانُ دُنْيَا: رَغْبَة ً وَهوًى

وعقلهُ أبداً ما عاشَ مدخُولُ

وعقلهُ أبداً ما عاشَ مدخُولُ

وعقلهُ أبداً ما عاشَ مدخُولُ

وعقلهُ أبداً ما عاشَ مدخُولُ

وعقلهُ أبداً ما عاشَ مدخُولُ

يا راعيَ النّفسِ لا تُغْفِلْ رِعايَتَها،

فأنتَ عن كلّ ما استرْعَيتَ مَسؤولُ

فأنتَ عن كلّ ما استرْعَيتَ مَسؤولُ

فأنتَ عن كلّ ما استرْعَيتَ مَسؤولُ

فأنتَ عن كلّ ما استرْعَيتَ مَسؤولُ

فأنتَ عن كلّ ما استرْعَيتَ مَسؤولُ

خُذْ ما عرفتَ ودعْ ما أنتَ جاهلُهُ

للأمْرِ وَجهانِ: مَعرُوفٌ، وَمَجهولُ

للأمْرِ وَجهانِ: مَعرُوفٌ، وَمَجهولُ

للأمْرِ وَجهانِ: مَعرُوفٌ، وَمَجهولُ

للأمْرِ وَجهانِ: مَعرُوفٌ، وَمَجهولُ

للأمْرِ وَجهانِ: مَعرُوفٌ، وَمَجهولُ

وَاحذَرْ، فلَستَ من الأيّامِ مُنفَلِتاً،

حتى يغُولَكَ من أيامِكَ الغُولُ

حتى يغُولَكَ من أيامِكَ الغُولُ

حتى يغُولَكَ من أيامِكَ الغُولُ

حتى يغُولَكَ من أيامِكَ الغُولُ

حتى يغُولَكَ من أيامِكَ الغُولُ

والدائراتُ بريبِ الدهرِ دائرة ٌ

والمرءُ عنْ نفسهِ ما عاشَ مختولُ

والمرءُ عنْ نفسهِ ما عاشَ مختولُ

والمرءُ عنْ نفسهِ ما عاشَ مختولُ

والمرءُ عنْ نفسهِ ما عاشَ مختولُ

والمرءُ عنْ نفسهِ ما عاشَ مختولُ

لن تستتم جميلاً أنتَ فاعلهُ

إلاّ وَأنتَ طَليقُ الوَجْهِ، بُهلولُ

إلاّ وَأنتَ طَليقُ الوَجْهِ، بُهلولُ

إلاّ وَأنتَ طَليقُ الوَجْهِ، بُهلولُ

إلاّ وَأنتَ طَليقُ الوَجْهِ، بُهلولُ

إلاّ وَأنتَ طَليقُ الوَجْهِ، بُهلولُ

ما أوْسَعَ الخَيرَ فابْسُطْ راحَتَيكَ به،

وكُنْ كأنّكَ، عندَ الشّرّ، مَغلُولُ

وكُنْ كأنّكَ، عندَ الشّرّ، مَغلُولُ

وكُنْ كأنّكَ، عندَ الشّرّ، مَغلُولُ

وكُنْ كأنّكَ، عندَ الشّرّ، مَغلُولُ

وكُنْ كأنّكَ، عندَ الشّرّ، مَغلُولُ

الحَمْدُ للّهِ في آجالِنا قِصَرٌ،

نبغي البقاءَ وفي آمالِنَا طُولُ

نبغي البقاءَ وفي آمالِنَا طُولُ

نبغي البقاءَ وفي آمالِنَا طُولُ

نبغي البقاءَ وفي آمالِنَا طُولُ

نبغي البقاءَ وفي آمالِنَا طُولُ

نعوذُ باللهِ من خذلانهِ أبداً

فإنَّما الناسُ معصومٌ ومخذولُ

فإنَّما الناسُ معصومٌ ومخذولُ

فإنَّما الناسُ معصومٌ ومخذولُ

فإنَّما الناسُ معصومٌ ومخذولُ

فإنَّما الناسُ معصومٌ ومخذولُ

إنّي لَفي مَنزِلٍ ما زِلْتُ أعْمُرُهُ،

على يقيني بأني عنهُ منقُولُ

على يقيني بأني عنهُ منقُولُ

على يقيني بأني عنهُ منقُولُ

على يقيني بأني عنهُ منقُولُ

على يقيني بأني عنهُ منقُولُ

وَأنّ رَحْلي، وَإنْ أوْثَقْتُهُ، لَعَلى

مَطِيّة، مِنْ مَطايا الحَينِ، محمولُ

مَطِيّة، مِنْ مَطايا الحَينِ، محمولُ

مَطِيّة، مِنْ مَطايا الحَينِ، محمولُ

مَطِيّة، مِنْ مَطايا الحَينِ، محمولُ

مَطِيّة، مِنْ مَطايا الحَينِ، محمولُ

ولو تأهبتُ والأنفاسُ في مهلٍ

والخيرُ بيني وبين العيشِ مقبولُ

والخيرُ بيني وبين العيشِ مقبولُ

والخيرُ بيني وبين العيشِ مقبولُ

والخيرُ بيني وبين العيشِ مقبولُ

والخيرُ بيني وبين العيشِ مقبولُ

وادي الحَياة ِ مَحَلٌّ لا مُقامَ بِهِ،

لنازِليهِ، ووادي المَوْتِ مَحْلُولُ

لنازِليهِ، ووادي المَوْتِ مَحْلُولُ

لنازِليهِ، ووادي المَوْتِ مَحْلُولُ

لنازِليهِ، ووادي المَوْتِ مَحْلُولُ

لنازِليهِ، ووادي المَوْتِ مَحْلُولُ

والدارُ دارُ أباطيلٍ مشبهة ٍ

الجِدُّ مُرٌّ بها، وَالهَزْلُ مَعسُولُ

الجِدُّ مُرٌّ بها، وَالهَزْلُ مَعسُولُ

الجِدُّ مُرٌّ بها، وَالهَزْلُ مَعسُولُ

الجِدُّ مُرٌّ بها، وَالهَزْلُ مَعسُولُ

الجِدُّ مُرٌّ بها، وَالهَزْلُ مَعسُولُ

وَليسَ من مَوْضعٍ يأتيهِ ذو نَفَس،

إلاّ وَللمَوْتِ سَيفٌ فيهِ مَسْلُولُ

إلاّ وَللمَوْتِ سَيفٌ فيهِ مَسْلُولُ

إلاّ وَللمَوْتِ سَيفٌ فيهِ مَسْلُولُ

إلاّ وَللمَوْتِ سَيفٌ فيهِ مَسْلُولُ

إلاّ وَللمَوْتِ سَيفٌ فيهِ مَسْلُولُ

لم يُشْغَلِ الَمْوتُ عَنّا مُذْ أعِدّ لَنا

وكُلّنا عَنْهُ باللذّاتِ مشَغولُ

وكُلّنا عَنْهُ باللذّاتِ مشَغولُ

وكُلّنا عَنْهُ باللذّاتِ مشَغولُ

وكُلّنا عَنْهُ باللذّاتِ مشَغولُ

وكُلّنا عَنْهُ باللذّاتِ مشَغولُ

ومنْ يمتْ فهوَ مقطوعٌ ومجتنبٌ

والحَيُّ ما عاشَ مَغشِيٌّ، وَمَوْصُولُ

والحَيُّ ما عاشَ مَغشِيٌّ، وَمَوْصُولُ

والحَيُّ ما عاشَ مَغشِيٌّ، وَمَوْصُولُ

والحَيُّ ما عاشَ مَغشِيٌّ، وَمَوْصُولُ

والحَيُّ ما عاشَ مَغشِيٌّ، وَمَوْصُولُ

كلْ ما بدَا لك فالآكالُ فانية ٌ

وَكُلُّ ذي أُكُلٍ لا بُدّ مأكُولُ

وَكُلُّ ذي أُكُلٍ لا بُدّ مأكُولُ

وَكُلُّ ذي أُكُلٍ لا بُدّ مأكُولُ

وَكُلُّ ذي أُكُلٍ لا بُدّ مأكُولُ

وَكُلُّ ذي أُكُلٍ لا بُدّ مأكُولُ

وكل شيءٍ من الدنيَا فمنتقضٌ

وكُلّ عَيشٍ منَ الدّنْيا، فمَمْلُولُ

وكُلّ عَيشٍ منَ الدّنْيا، فمَمْلُولُ

وكُلّ عَيشٍ منَ الدّنْيا، فمَمْلُولُ

وكُلّ عَيشٍ منَ الدّنْيا، فمَمْلُولُ

وكُلّ عَيشٍ منَ الدّنْيا، فمَمْلُولُ

سُبحانَ مَنْ أرْضُهُ للخَلْقِ مائِدَة ٌ،

كلٌّ يوافيهِ رزقٌ منهُ مكفولُ

كلٌّ يوافيهِ رزقٌ منهُ مكفولُ

كلٌّ يوافيهِ رزقٌ منهُ مكفولُ

كلٌّ يوافيهِ رزقٌ منهُ مكفولُ

كلٌّ يوافيهِ رزقٌ منهُ مكفولُ

غَدّى الأنَامَ وَعَشّاهمْ، فأوْسَعَهم،

وفضلهُ لبُغاة ِ الخير مبذولُ

وفضلهُ لبُغاة ِ الخير مبذولُ

وفضلهُ لبُغاة ِ الخير مبذولُ

وفضلهُ لبُغاة ِ الخير مبذولُ

وفضلهُ لبُغاة ِ الخير مبذولُ

يا طالِبَ الخيرِ ابشرْ واستعدَّ لهُ

فالخيرُ أجمعُ عند اللهِ مأمولُ[4]

فالخيرُ أجمعُ عند اللهِ مأمولُ[4]

فالخيرُ أجمعُ عند اللهِ مأمولُ[4]

فالخيرُ أجمعُ عند اللهِ مأمولُ[4]

فالخيرُ أجمعُ عند اللهِ مأمولُ[4]

الخير والشر عادات وأهواء

الخَيرُ وَالشَرُّ عاداتٌ وَأَهواءُ

وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ

وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ

وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ

وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ

وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ

لِلحِلمِ شاهِدُ صِدقٍ حينَ ما غَضَبٌ

وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ

وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ

وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ

وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ

وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ

كُلٌّ لَهُ سَعيُهُ وَالسَعيُ مُختَلِفٌ

وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ

وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ

وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ

وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ

وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ

لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ عِندَ عالِمِهِ

مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ

مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ

مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ

مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ

مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ

الحَمدُ لِلَّهِ يَقضي ما يَشاءُ وَلا

يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

لَم يُخلَقِ الخَلقُ إِلّا لِلفَناءِ مَعاً

نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ

نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ

نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ

نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ

نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ

يا بُعدَ مَن ماتَ مِمَّن كانَ يُلطِفُهُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ

يُقصي الخَليلُ أَخاهُ عِندَ ميتَتِهِ

وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ

وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ

وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ

وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ

وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ

لَم تَبكِ نَفسَكَ أَيّامَ الحَياةِ لِما

تَخشى وَأَنتَ عَلى الأَمواتِ بَكّاءُ

تَخشى وَأَنتَ عَلى الأَمواتِ بَكّاءُ

تَخشى وَأَنتَ عَلى الأَمواتِ بَكّاءُ

تَخشى وَأَنتَ عَلى الأَمواتِ بَكّاءُ

تَخشى وَأَنتَ عَلى الأَمواتِ بَكّاءُ

أَستَغفِرُ اللَهَ مِن ذَنبي وَمِن سَرَفي

إِنّي وَإِن كُنتُ مَستوراً لَخَطّاءُ

إِنّي وَإِن كُنتُ مَستوراً لَخَطّاءُ

إِنّي وَإِن كُنتُ مَستوراً لَخَطّاءُ

إِنّي وَإِن كُنتُ مَستوراً لَخَطّاءُ

إِنّي وَإِن كُنتُ مَستوراً لَخَطّاءُ

لَم تَقتَحِم بي دَواعي النَفسِ مَعصيةً

إِلّا وَبَيني وَبَينَ النورِ ظَلماءُ

إِلّا وَبَيني وَبَينَ النورِ ظَلماءُ

إِلّا وَبَيني وَبَينَ النورِ ظَلماءُ

إِلّا وَبَيني وَبَينَ النورِ ظَلماءُ

إِلّا وَبَيني وَبَينَ النورِ ظَلماءُ

كَم راتِعٍ في ظِلالِ العَيشِ تَتبَعُهُ

مِنهُنَّ داهِيَةٌ تَرتَجُّ دَهياءُ

مِنهُنَّ داهِيَةٌ تَرتَجُّ دَهياءُ

مِنهُنَّ داهِيَةٌ تَرتَجُّ دَهياءُ

مِنهُنَّ داهِيَةٌ تَرتَجُّ دَهياءُ

مِنهُنَّ داهِيَةٌ تَرتَجُّ دَهياءُ

وَلِلحَوادِثِ ساعاتٌ مُصَرَفَةٌ

فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ

فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ

فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ

فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ

فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ

كُلٌّ يُنَقَّلُ في ضيقٍ وَفي سَعَةٍ

وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ

وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ

وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ

وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ

وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ

الحَمدُ لِلَّهِ كُلٌّ ذو مُكاذَبَةٍ

صارَ التَصادُقُ لا يُسقى بِهِ الماءُ[5]

صارَ التَصادُقُ لا يُسقى بِهِ الماءُ[5]

صارَ التَصادُقُ لا يُسقى بِهِ الماءُ[5]

صارَ التَصادُقُ لا يُسقى بِهِ الماءُ[5]

صارَ التَصادُقُ لا يُسقى بِهِ الماءُ[5]

الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ

الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

لمْ يفلقِ المرءُ عن رشدٍ فيتركَهُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

الباطِلُ، الدّهْرَ، يُلْفَى لا ضِياءَ لَهُ،

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

متى يُفيقُ حَريصٌ دائِبٌ أبَداً،

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

يستغنم الناسُ من قومٍ فوائدهمْ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

فيَجهَدُ النّاسُ، في الدّنيا، مُنافسة،

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

يا مَن بنى القَصرَ في الدّنْيا، وَشَيّدَه،

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

لا تَغْفُلَنّ، فإنّ الدّارَ فانِيَة،

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

والموتُ حوضٌ كريهٌ أنت واردُهُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

اسْمُ العَزيزِ ذَليلٌ عِنْدَ مِيتَتِهِ؛

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

يَبلى الشّبابُ، وَيُفني الشّيبُ نَضرتَهُ،

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

ما لي أرَاكَ، وَما تَنفَكّ من طَمَعٍ،

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

تَذُمّ دُنْياكَ ذَمّاً لا تَبُوحُ بِهِ،

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

فَلَوْ عَقَلْتُ لأعْدَدْتُ الجِهازَ لهَا،

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

إذا نَظَرْتَ مِنَ الدّنْيا إلى صُوَرٍ،

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

ما نَحْنُ إلاّ كَرَكْبٍ ضَمّهُ سَفَرٌ

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

وَلا يُقيمُ على الأسْلافِ غابِرُهُمْ،

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

ما هبَّ أو دبَّ يفنَى لا بَقاءَ لهُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

نستوطِنُ الأرضَ داراً للغرورِ بِهَا

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

لَقَدْ رَأيْتُ، وَما عَيني براقِدَة،

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

كمْ من عزيزٍ أذلَّ الموتُ مصرعَهُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كلُّ امرء ولهُ رزقٌ سيبلغُهُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

إذا نَظَرْتُ إلى دُنْياكَ مُقْبِلَة،

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

أخَيَّ إنَّا لنحنُ الفائزونَ غَدَا

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

فالحمدُ للّهِ حمْداً لا انْقِطاعَ لَهُ،

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

والحمدُ للهِ حمداً دائماً أبداً

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

ما أغفلَ الناسَ عنْ يومِ انبعاثهمِ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ[6]

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ[6]

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ[6]

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ[6]

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ[6]

المراجع

  1. ↑ "نبذة حول أبو العتاهية"، www.adab.com. بتصرّف.
  2. ↑ أبو العتاهية، "لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛"، www.adab.com.
  3. ↑ ابو العتاهية، " طلبتك يا دنيا فأعذرت في الطلب"، www.aldiwan.net.
  4. ↑ أبو العتاهية (1986 م)، ديوان أبو العتاهية، بيروت: دار بيروت، صفحة 323-324.
  5. ↑ ابو العتاهية، "الخير والشر عادات وأهواء"، www.aldiwan.net.
  6. ↑ www.al-hakawati.la.utexas.edu، ديوان أبي العتاهية، صفحة 67-68.