أجمل قصائد الغزل الجاهلي

أجمل قصائد الغزل الجاهلي
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

شعر الغزل

اشتهر شعر الغزل منذ القدم ففي العصر الجاهلي لا تخلو أية قصيدة من الغزل حتى لو كان الغرض الرئيسي في القصيدة لا يدل عليه، وتمحور الغزل في القصائد الشعرية على وصف المرأة بجمال وجهها وجسدها، وهناك نوعان من الغزل: الغزل العذري، والغزل الصريح، وفي هذا المقال سنعرض لكم بعض قصائد الغزل في العصر الجاهلي.

ألا عم صباحا أيها الطلل البالي

امرؤ القيس جندح بن حجر بن الحارث ويُعدّ رأس الشعراء العرب ولد في نجد لقبيلة كندة وأمه هي فاطمة بنت ربيعة ديانته الوثنية، وهو من أصحاب المعلقات، ومن أبرز آثاره أنّه نقل الشعر العربي لمستوى جديد، ومن أجمل أشعاره في الغزل:[1]

ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي

وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي

وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي

وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي

وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي

وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَنْ إلا سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ

قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ

قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ

قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ

قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ

قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ

وَهَل يَعِمَنْ مَن كان أحدثُ عَهدِه

ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ

ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ

ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ

ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ

ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ

دِيارٌ لسَلمَى عَافِيَاتٌ بذِي خَالِ

ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ

ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ

ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ

ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ

ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ

وتحسبُ سلمى لا تزالُ ترى طَلا

من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ

من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ

من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ

من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ

من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ

وتحسِبُ سلمى لا نزالُ كعهدنا

بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ

بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ

بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ

بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ

بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ

لَيَاليَ سَلَمى إذْ تُرِيكَ مُنْصَّباً

وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال

وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال

وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال

وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال

وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال

ألا زعمت بسبابة ُ اليوم أنني

كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي

كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي

كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي

كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي

كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي

كَذَبتِ لَقَد أَصبى عَلى المَرءِ عِرسُهُ

وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي

وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي

وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي

وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي

وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي

وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَد لهَوْتُ وَلَيْلَة ٍ

بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ

بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ

بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ

بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ

بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ

يُضيءُ الفِراشُ وَجهَها لِضَجيعِها

كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ

كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ

كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ

كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ

كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ

كأنَّ على لباتها جمرَ مُصطل

أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال

أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال

أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال

أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال

أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال

وَهَبّتْ لهُ رِيحٌ بمُخْتَلَفِ الصُّوَا

صباً وشمال في منازلِ قفّال

صباً وشمال في منازلِ قفّال

صباً وشمال في منازلِ قفّال

صباً وشمال في منازلِ قفّال

صباً وشمال في منازلِ قفّال

ومِثْلِكِ بَيضاءِ العوارِضِ طَفْلة ٍ

لعوبٍ تُنَسِّيني إذا قُمتُ سِربالي

لعوبٍ تُنَسِّيني إذا قُمتُ سِربالي

لعوبٍ تُنَسِّيني إذا قُمتُ سِربالي

لعوبٍ تُنَسِّيني إذا قُمتُ سِربالي

لعوبٍ تُنَسِّيني إذا قُمتُ سِربالي

إذا ما الضجيعُ ابتزها من ثيابها

تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ

تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ

تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ

تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ

تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ

كحِقْفِ النَّقَا يَمشِي الوَليدَانِ فوْقَه

بما احتسبا من لين مس وتسهال

بما احتسبا من لين مس وتسهال

بما احتسبا من لين مس وتسهال

بما احتسبا من لين مس وتسهال

بما احتسبا من لين مس وتسهال

لَطِيفَة ُ طَيّ الكَشْح غيرُ مُفَاضَة ٍ

إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ

إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ

إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ

إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ

إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ

تنورتها من أذرعاتٍ وأهلها

بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ

بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ

بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ

بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ

بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ

نَظَرتُ إِلَيها وَالنُجومُ كَأَنَّها

مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ

مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ

مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ

مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ

مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ

سَمَوتُ إِلَيها بَعدَ ما نامَ أَهلُها

سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ

سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ

سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ

سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ

سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ

جفون العذارى من خلال البراقع

عنترة بن شداد شاعر جاهلي معروف بشعره الجميل وغزله العفيف بابنة عمه عبلة، ومن قصائده بالغزل لمحبوبته عبلة ما يأتي:[2]

جُفونُ العَذارى مِن خِلالِ البَراقِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُجاعُ وَأَصبَحَت

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

سَقى اللَهُ عَمّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

كَما قادَ مِثلي بِالمُحالِ إِلى الرَدى

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

لَقَد وَدَّعَتني عَبلَةٌ يَومَ بَينِه

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَن

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

وَحَقِّكَ لا حاوَلتُ في الدَهرِ سَلوَةً

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

فَكُن واثِقاً مِنّي بِحسنِ مَوَدَّةٍ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

فَقُلتُ لَها يا عَبلَ إِنّي مُسافِرٌ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

خُلِقنا لِهَذا الحب مِن قَبلِ يَومِن

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

أَيا عَلَمَ السَعدِي هَل أَنا راجِعٌ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَتُبصِرُ عَيني الرَبوَتَينِ وَحاجِر

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّةِ وَاللِوى

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

فَيا نَسَماتِ البانِ بِاللَهِ خَبِّري

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

وَيا بَرقُ بَلِّغها الغَداةَ تَحِيَّتي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

أَيا صادِحاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاِندُبي

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

وَنوحي عَلى مَن ماتَ ظُلماً وَلَم يَنَل

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

وَيا خَيلُ فَاِبكي فارِساً كانَ يَلتَقي

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

فَأَمسى بَعيداً في غَرامٍ وَذِلَّةٍ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَلَستُ بِباكٍ إِن أَتَتني مَنِيَّتي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسي وَشِدَّتي

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

بِحقِّ الهَوى لا تَعذلوني وَأَقصِرو

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

أتعرف رسم الدار قفراً منازله

طرفة بن العبد هو شاعر جاهلي عربي ولد عام 543م وتوفي عام 569م، ومن قصائده في الغزل:[3]

أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ

كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ

كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ

كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ

كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ

كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ

بتثليثَ أو نجرانَ أو حيثُ تلتقي

منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه

منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه

منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه

منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه

منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه

دِيارٌ لِسلْمى إذ تصِيدُكَ بالمُنى

واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه

واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه

واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه

واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه

واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه

وإذ هيَ مثلُ الرّئمِ صِيدَ غزالُها

لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه

لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه

لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه

لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه

لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه

غَنِينا وما نخشى التّفرّقَ حِقبَة ً

كِلانا غَرير ناعِمُ العيش باجِلُه

كِلانا غَرير ناعِمُ العيش باجِلُه

كِلانا غَرير ناعِمُ العيش باجِلُه

كِلانا غَرير ناعِمُ العيش باجِلُه

كِلانا غَرير ناعِمُ العيش باجِلُه

لياليَ أقتادُ الصِّبا ويقودُني

يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه

يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه

يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه

يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه

يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه

سما لكَ من سلْمى خيالٌ ودونَها

سَوَادُ كَثِيبٍ عَرْضُهُ فأمايِلُهْ

سَوَادُ كَثِيبٍ عَرْضُهُ فأمايِلُهْ

سَوَادُ كَثِيبٍ عَرْضُهُ فأمايِلُهْ

سَوَادُ كَثِيبٍ عَرْضُهُ فأمايِلُهْ

سَوَادُ كَثِيبٍ عَرْضُهُ فأمايِلُهْ

فذَو النيرِ فالأعلامُ من جانب الحمى

وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله

وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله

وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله

وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله

وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله

وأنَّى اهتدَتْ سلمى وسائلَ بينَنَا

بَشاشَة ُ حُبٍّ باشرَ القلبَ داخِلُهْ

بَشاشَة ُ حُبٍّ باشرَ القلبَ داخِلُهْ

بَشاشَة ُ حُبٍّ باشرَ القلبَ داخِلُهْ

بَشاشَة ُ حُبٍّ باشرَ القلبَ داخِلُهْ

بَشاشَة ُ حُبٍّ باشرَ القلبَ داخِلُهْ

وكم دونَ سلمى من عدوٍّ وبلدة ٍ

يَحارُ بها الهادي الخفيفُ ذلاذلُه

يَحارُ بها الهادي الخفيفُ ذلاذلُه

يَحارُ بها الهادي الخفيفُ ذلاذلُه

يَحارُ بها الهادي الخفيفُ ذلاذلُه

يَحارُ بها الهادي الخفيفُ ذلاذلُه

يَظَلُّ بها عَيرُ الفَلاة ِ كأنّهُ

رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ

رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ

رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ

رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ

رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ

وما خلتُ سلمى قبلَها ذاتَ رجلة ٍ

إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ

إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ

إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ

إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ

إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ

وقد ذهبَتْ سلمى بعقلِكَ كلَّهِ

فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله

فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله

فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله

فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله

فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله

كما أحْرَزَتْ أسْماءُ قلبَ مُرَقِّشٍ

بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله

بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله

بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله

بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله

بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله

وأنْكَحَ أسْماءَ المُرَاديَّ يَبْتَغي

بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله

بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله

بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله

بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله

بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله

فلمَّا رأَى أنْ لا قرارَ يقرُّهُ

وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله

وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله

وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله

وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله

وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله

ترحلَ من أرضِ العراقِ مرقشٌ

على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله

على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله

على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله

على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله

على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله

إلى السروِ أرضٌ ساقه نحوها الهوى

ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ

ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ

ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ

ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ

ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ

فغودِرَ بالفَرْدَين أرضٍ نَطِيّة ٍ

مَسيرَة ِ شهْرٍ دائبٍ لا يُوَاكِله

مَسيرَة ِ شهْرٍ دائبٍ لا يُوَاكِله

مَسيرَة ِ شهْرٍ دائبٍ لا يُوَاكِله

مَسيرَة ِ شهْرٍ دائبٍ لا يُوَاكِله

مَسيرَة ِ شهْرٍ دائبٍ لا يُوَاكِله

فيا لكَ من ذي حاجة ٍ حيلَ دونَها

وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله

وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله

وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله

وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله

وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله

فوجدي بسلمى مثلُ وَجْدِ مُرَقِّشٍ

بأسْماءَ إذ لا تَستفيقُ عَواذِله

بأسْماءَ إذ لا تَستفيقُ عَواذِله

بأسْماءَ إذ لا تَستفيقُ عَواذِله

بأسْماءَ إذ لا تَستفيقُ عَواذِله

بأسْماءَ إذ لا تَستفيقُ عَواذِله

قضى نَحْبَهُ وَجداً عليها مُرَقِّشٌ

وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله

وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله

وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله

وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله

وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله

لعمري لموتٌ لا عقوبة َ بعدَهُ

لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله

لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله

لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله

لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله

لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله

صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلو

زهير بن أبي سلمى ولد في بلاد غطفان بنواحي المدينة المنورة سنة 520 ميلادي وتوفي سنة 607 ميلادي مهنته شاعر وكاتب بالشعر الجاهلي برع في مجاله وقدم العديد من الأشعار في الغزل منها القصيدة الآتية:[4]

صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو

وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ

وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ

وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ

وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ

وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ

وقد كنتُ مِن سَلمَى سِنينَ ثَمانياً

على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ وما يحلُو

على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ وما يحلُو

على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ وما يحلُو

على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ وما يحلُو

على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ وما يحلُو

وكنتُ إذا ما جئتُ يوماً لحاجة ٍ

مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو

مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو

مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو

مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو

مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو

وكلُّ محبٍّ أعقبَ النأيُ لبهُ

سلوَّ فؤادٍ غير لبكَ ما يسلُو

سلوَّ فؤادٍ غير لبكَ ما يسلُو

سلوَّ فؤادٍ غير لبكَ ما يسلُو

سلوَّ فؤادٍ غير لبكَ ما يسلُو

سلوَّ فؤادٍ غير لبكَ ما يسلُو

تَأوّبَي ذِكْرُ الأحِبّة ِ بَعدَما

هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ

هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ

هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ

هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ

هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ

فأقسمتُ جهداً بالمنازلِ من منى ً

وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ والقملُ

وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ والقملُ

وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ والقملُ

وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ والقملُ

وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ والقملُ

لأرْتَحِلَنْ بالفَجْرِ ثمّ لأدأبَنْ

إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ

إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ

إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ

إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ

إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ

إلى مَعشَرٍ لم يُورِثِ اللّؤمَ جَدُّهُمْ

أصاغرهُم وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ

أصاغرهُم وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ

أصاغرهُم وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ

أصاغرهُم وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ

أصاغرهُم وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ

تربصْ فإنْ تقوِ المروراة ُ منهمُ

وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ

وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ

وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ

وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ

وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ

وما يَكُ مِنْ خَيرٍ أتَوْهُ فإنّمَا

وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو

وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو

وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو

وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو

وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو

بلادٌ بها نادَمْتُهُمْ وألِفْتُهُمْ

فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ

فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ

فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ

فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ

فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ

إذا فزعوا طاروا إلى مستغيثهم

طوالَ الرماحِ لا قصارٌ لا عزلُ

طوالَ الرماحِ لا قصارٌ لا عزلُ

طوالَ الرماحِ لا قصارٌ لا عزلُ

طوالَ الرماحِ لا قصارٌ لا عزلُ

طوالَ الرماحِ لا قصارٌ لا عزلُ

بخيلٍ عليها جنة ٌ عبقرية ٌ

جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا

جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا

جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا

جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا

جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا

وإنْ يُقْتَلُوا فيُشْتَفَى بدِمائِهِمْ

وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ

وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ

وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ

وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ

وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ

عَلَيها أُسُودٌ ضارِياتٌ لَبُوسُهُمْ

سوابغُ بيضٌ لا يخرقُها النبلُ

سوابغُ بيضٌ لا يخرقُها النبلُ

سوابغُ بيضٌ لا يخرقُها النبلُ

سوابغُ بيضٌ لا يخرقُها النبلُ

سوابغُ بيضٌ لا يخرقُها النبلُ

إذا لَقِحَتْ حَرْبٌ عَوَانٌ مُضِرّة ٌ

ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ

ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ

ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ

ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ

ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ

قُضاعِيّة ٌ أوْ أُخْتُها مُضَرِيّة ٌ

يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ

يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ

يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ

يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ

يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ

تَجِدْهُمْ على ما خَيّلَتْ همْ إزاءها

وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ

وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ

وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ

وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ

وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ

يحشونها بالمشرفية ِ والقنا

وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ

وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ

وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ

وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ

وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ

تِهامونَ نَجْدِيّونَ كَيْداً ونُجعَة ً

لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ

لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ

لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ

لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ

لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ

هُمُ ضَرَبُوا عَن فَرْجِها بكَتيبَة ٍ

كبيضاءِ حرسٍ في طوائفها الرجلُ

كبيضاءِ حرسٍ في طوائفها الرجلُ

كبيضاءِ حرسٍ في طوائفها الرجلُ

كبيضاءِ حرسٍ في طوائفها الرجلُ

كبيضاءِ حرسٍ في طوائفها الرجلُ

مَتى يَشتَجرْ قوْمٌ تقُلْ سرَواتُهُمْ

هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ

هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ

هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ

هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ

هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ

همُ جددوا أحكامَ كلِّ مضلة ٍ

منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ

منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ

منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ

منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ

منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ

بعزمة ِ مأمور مطيعٍ وآمرٍ

مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ

مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ

مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ

مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ

مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ

ولستُ بلاقٍ بالحجازِ مجاوراً

ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ

ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ

ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ

ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ

ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ

بلادٌ بهَا عَزّوا مَعَدّاً وغَيْرَهَا

مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ

مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ

مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ

مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ

مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ

وهم خير حيٍّ من معدٍّ علمتهمْ

لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ

لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ

لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ

لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ

لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ

فَرِحْتُ بما خُبّرْتُ عن سيّدَيكُمُ

وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو

وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو

وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو

وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو

وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو

رأى اللهُ بالإحسانِ ما فعلا بكمُ

فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو

فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو

فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو

فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو

فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو

تَدارَكْتُما الأحلافَ قد ثُلّ عَرْشُها

وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ

وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ

وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ

وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ

وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ

فأصْبَحتُما منهَا على خَيرِ مَوْطِنٍ

سَبيلُكُما فيهِ وإن أحزَنوا سَهلُ

سَبيلُكُما فيهِ وإن أحزَنوا سَهلُ

سَبيلُكُما فيهِ وإن أحزَنوا سَهلُ

سَبيلُكُما فيهِ وإن أحزَنوا سَهلُ

سَبيلُكُما فيهِ وإن أحزَنوا سَهلُ

إذا السنة ُ الشهباءُ بالناس أجحفتْ

رأيتُ ذوي الحاجاتِ حولَ بيوتهم

رأيتُ ذوي الحاجاتِ حولَ بيوتهم

رأيتُ ذوي الحاجاتِ حولَ بيوتهم

رأيتُ ذوي الحاجاتِ حولَ بيوتهم

رأيتُ ذوي الحاجاتِ حولَ بيوتهم

قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ

هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا

هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا

هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا

هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا

هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا

وإنْ يسألوا يعطوا وإنْ ييسروا يغلوا

وفيهمْ مقاماتٌ حسانٌ وجوهها

وفيهمْ مقاماتٌ حسانٌ وجوهها

وفيهمْ مقاماتٌ حسانٌ وجوهها

وفيهمْ مقاماتٌ حسانٌ وجوهها

وفيهمْ مقاماتٌ حسانٌ وجوهها

وأندية ٌ ينتابها القولُ والفعلُ

وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم

وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم

وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم

وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم

وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم

مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ

وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ

وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ

وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ

وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ

وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ

رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ

على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ

على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ

على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ

على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ

على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ

وعندَ المقلينَ السماحة ُ والبذلُ

سعى بعدهم قومٌ لكي يدركوهمُ

سعى بعدهم قومٌ لكي يدركوهمُ

سعى بعدهم قومٌ لكي يدركوهمُ

سعى بعدهم قومٌ لكي يدركوهمُ

سعى بعدهم قومٌ لكي يدركوهمُ

فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا

فما كانَ من خيرٍ أتوه فإنَّما

فما كانَ من خيرٍ أتوه فإنَّما

فما كانَ من خيرٍ أتوه فإنَّما

فما كانَ من خيرٍ أتوه فإنَّما

فما كانَ من خيرٍ أتوه فإنَّما

تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ

هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ

هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ

هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ

هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ

هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ

وتُغرَسُ إلاّ في مَنابِتِها النّخْلُ

المراجع

  1. ↑ حسن السندوبي (2004)، ديوان امرىء القيس (الطبعة الخامسة)، بيروت-لبنان: دار الكتب العلمية، صفحة 122-124.
  2. ↑ عنترة بن شداد، "جفون العذارى من خلال البراقع"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-25.
  3. ↑ طرفة بن العبد، "أتعرف رسم الدار قفراً منازله"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-25.
  4. ↑ زهير بن ابي سلمى، "صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلو"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-25.