أجمل الكلمات في الحب والعشق

أجمل الكلمات في الحب والعشق

الحب والعشق

الإنسان المحظوظ بحياته هو من يطرق الحب والعشق قلبه ويجعله يحلق بعيداً سعيداً بسماء الحب والعشق الواسعة، فالحب والعشق كان ملهم لكثير من الكتاب والشعراء ليسطروا من تجاربهم العاطفية أدباً خالداً، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلمات في الحب والعشق.

أجمل الكلمات في الحب والعشق

  • الحبّ سلطان، ولذلك فهو فوق القانون.
  • الحبّ كالحرب، من السّهل أن تشعلها، ولكن من الصّعب أن تخمدها.
  • الحبّ هو اللعبة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان، ويكسبان فيها معاً، أو يخسران معاً.
  • الحبّ جزء من وجود الرّجل، ولكنّه وجود المرأة بأكمله.
  • الرّجل يحبّ ليسعد بالحياة، والمرأة تحيا لتسعد بالحبّ.
  • قد يولد الحبّ بكلمة، ولكنّه لا يمكن أبداً أن يموت بكلمة.
  • الحبّ لا يقتل العشّاق، هو فقط يجعلهم معلّقين بين الحياة والموت.
  • الذي يحبّ يصّدق كلّ شيء أو لا يصّدق أيّ شيء.
  • الشّباب يتمنّون الحبّ، فالمال، فالصحة، ولكن سيجيء اليوم الذي يتمنّون فيه الصّحة، فالمال، فالحبّ.
  • يا حبيبي أيعقل أن تفرّقنا المسافات وتجمعنا الآهات؟ يا من ملكت قلبي ومُهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي.
  • حينما تتوقّف روحي عن عشق روحك سيتوقّف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق.
  • بحثت في القواميس بحثت في اللوغاريتمات عن كلمةٍ واحدة تصف مقدار حبي، فلم أجد سوى كلمة أعشقُك، فيكفيكِ تواضعاً أنكِ عشيقي.
  • في الحب خطابات نبعث بها وأخرى نمزقها وأجمل الخطابات هي التي لا نكتبها.
  • هناك شخص، مهما عاندني أو اختلفت معه، لن أتركه ولن أخذله، لأني أحببته حقاً.

قصيدة هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل

قصيدة هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ للشاعر ابن الفارض، اسمه عُمر بن علي بن مرشد بن علي الحموي الأصل، ولد وتوفي في مصر، ولقب بشرف الدين بن الفارض، وقد لقب ابن الفارض أيضاً بسلطان العاشقين، ويوجد في شعر ابن الفارض فلسفة فريدة تسمى بوحدة الوجود.

هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ

فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ

فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ

فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ

فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ

فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ

وعِشْ خالياً فالحبُّ راحتُهُ عناً

وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُ

وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُ

وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُ

وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُ

وأوّلُهُ سُقْمٌ، وآخِرُهُ قَتْلُ

ولكنْ لديَّ الموتُ فيه صبابة ً

حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ

حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ

حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ

حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ

حَياة ٌ لمَن أهوَى ، عليّ بها الفَضْلُ

نصحتُكَ علماً بالهوى والَّذي أرَى

مُخالفتي فاخترْ لنفسكَ ما يحلو

مُخالفتي فاخترْ لنفسكَ ما يحلو

مُخالفتي فاخترْ لنفسكَ ما يحلو

مُخالفتي فاخترْ لنفسكَ ما يحلو

مُخالفتي فاخترْ لنفسكَ ما يحلو

فإنْ شِئتَ أنْ تحيا سَعيداً، فَمُتْ بهِ

شَهيداً، وإلاّ فالغرامُ لَهُ أهْلُ

شَهيداً، وإلاّ فالغرامُ لَهُ أهْلُ

شَهيداً، وإلاّ فالغرامُ لَهُ أهْلُ

شَهيداً، وإلاّ فالغرامُ لَهُ أهْلُ

شَهيداً، وإلاّ فالغرامُ لَهُ أهْلُ

فَمَنْ لم يَمُتْ في حُبّهِ لم يَعِشْ بهِ،

ودونَ اجتِناءَالنّحلِ ما جنتِ النّحلُ

ودونَ اجتِناءَالنّحلِ ما جنتِ النّحلُ

ودونَ اجتِناءَالنّحلِ ما جنتِ النّحلُ

ودونَ اجتِناءَالنّحلِ ما جنتِ النّحلُ

ودونَ اجتِناءَالنّحلِ ما جنتِ النّحلُ

تمسّكْ بأذيالِ الهوى واخلعْ الحيا

وخلِّ سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلُّوا

وخلِّ سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلُّوا

وخلِّ سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلُّوا

وخلِّ سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلُّوا

وخلِّ سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلُّوا

وقلْ لقتيلِ الحبِّ وفَّيتَ حقَّهُ

وللمدَّعي هيهاتَ مالكحلُ الكحلُ

وللمدَّعي هيهاتَ مالكحلُ الكحلُ

وللمدَّعي هيهاتَ مالكحلُ الكحلُ

وللمدَّعي هيهاتَ مالكحلُ الكحلُ

وللمدَّعي هيهاتَ مالكحلُ الكحلُ

تعرّضَ قومٌ للغرامِ، وأعرضوا،

بجانبهمْ عنْ صحّتي فيهِ واعتلُّوا

بجانبهمْ عنْ صحّتي فيهِ واعتلُّوا

بجانبهمْ عنْ صحّتي فيهِ واعتلُّوا

بجانبهمْ عنْ صحّتي فيهِ واعتلُّوا

بجانبهمْ عنْ صحّتي فيهِ واعتلُّوا

رَضُوا بالأماني، وَابتُلوا بحُظوظِهِم،

وخاضوا بحارَالحبّ، دعوَى ، فما ابتلّوا

وخاضوا بحارَالحبّ، دعوَى ، فما ابتلّوا

وخاضوا بحارَالحبّ، دعوَى ، فما ابتلّوا

وخاضوا بحارَالحبّ، دعوَى ، فما ابتلّوا

وخاضوا بحارَالحبّ، دعوَى ، فما ابتلّوا

فَهُمْ في السّرى لم يَبْرَحوا من مكانهم

وما ظَعنوا في السّيرِعنه، وقد كَلّوا

وما ظَعنوا في السّيرِعنه، وقد كَلّوا

وما ظَعنوا في السّيرِعنه، وقد كَلّوا

وما ظَعنوا في السّيرِعنه، وقد كَلّوا

وما ظَعنوا في السّيرِعنه، وقد كَلّوا

عن مَذهَبي، لمّا استَحَبّوا العمى على الـ

ـهُدى حَسَداً من عِندِ أنفُسِهم ضَلّوا

ـهُدى حَسَداً من عِندِ أنفُسِهم ضَلّوا

ـهُدى حَسَداً من عِندِ أنفُسِهم ضَلّوا

ـهُدى حَسَداً من عِندِ أنفُسِهم ضَلّوا

ـهُدى حَسَداً من عِندِ أنفُسِهم ضَلّوا

أحبَّة َ قلبي والمحبَّة ُ شافعي

لدَيكُمْ، إذا شِئتُمْ بها اتّصَل الحبلُ

لدَيكُمْ، إذا شِئتُمْ بها اتّصَل الحبلُ

لدَيكُمْ، إذا شِئتُمْ بها اتّصَل الحبلُ

لدَيكُمْ، إذا شِئتُمْ بها اتّصَل الحبلُ

لدَيكُمْ، إذا شِئتُمْ بها اتّصَل الحبلُ

عسَى عَطفَة ٌ منكُمْ عَليّ بنَظرَة ٍ،

فقدْ تعبتْ بيني وبينكمُ الرُّسلُ

فقدْ تعبتْ بيني وبينكمُ الرُّسلُ

فقدْ تعبتْ بيني وبينكمُ الرُّسلُ

فقدْ تعبتْ بيني وبينكمُ الرُّسلُ

فقدْ تعبتْ بيني وبينكمُ الرُّسلُ

أحبَّايَ أنتمْ أحسنَ الدَّهرُ أمْ أسا

فكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلُّ

فكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلُّ

فكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلُّ

فكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلُّ

فكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلُّ

إذا كانَ حَظّي الهَجرَمنكم، ولم يكن

بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْل

بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْل

بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْل

بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْل

بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْل

وما الصّدّ إلاّ الوُدّ، ما لم يكنْ قِلًى ،

وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُ

وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُ

وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُ

وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُ

وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُ

وتعذيبكمْ عذبٌ لديَّ وجوركمْ

عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُ

عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُ

عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُ

عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُ

عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُ

وصبري صبرٌ عنكمْ وعليكمْ

أرى أبداً عندي مرارتهُ تحلو

أرى أبداً عندي مرارتهُ تحلو

أرى أبداً عندي مرارتهُ تحلو

أرى أبداً عندي مرارتهُ تحلو

أرى أبداً عندي مرارتهُ تحلو

أخذتمْ فؤادي وهوَ بعضي فما الَّذي

يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ

يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ

يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ

يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ

يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ

نأيتمْ فغيرَ الدَّمعِ لمْ أرَ وافياً

سوى زفرة ٍ منْ حرِّ نارِ الجوى تغلو

سوى زفرة ٍ منْ حرِّ نارِ الجوى تغلو

سوى زفرة ٍ منْ حرِّ نارِ الجوى تغلو

سوى زفرة ٍ منْ حرِّ نارِ الجوى تغلو

سوى زفرة ٍ منْ حرِّ نارِ الجوى تغلو

فسهديَ حيٌّ في جفوني مخلَّدٌ

ونومي بها ميتٌ ودمعي لهُ غسلُ

ونومي بها ميتٌ ودمعي لهُ غسلُ

ونومي بها ميتٌ ودمعي لهُ غسلُ

ونومي بها ميتٌ ودمعي لهُ غسلُ

ونومي بها ميتٌ ودمعي لهُ غسلُ

هوى ً طلَّ ما بينَ الطُّلولِ دمي فمنْ

جُفوني جرى بالسّفحِ من سَفحِه وَبلُ

جُفوني جرى بالسّفحِ من سَفحِه وَبلُ

جُفوني جرى بالسّفحِ من سَفحِه وَبلُ

جُفوني جرى بالسّفحِ من سَفحِه وَبلُ

جُفوني جرى بالسّفحِ من سَفحِه وَبلُ

تبالَهَ قومي، إذ رأوني مُتَيّماً،

وقالوا يمنْ هذا الفتى مسَّهُ الخبلُ

وقالوا يمنْ هذا الفتى مسَّهُ الخبلُ

وقالوا يمنْ هذا الفتى مسَّهُ الخبلُ

وقالوا يمنْ هذا الفتى مسَّهُ الخبلُ

وقالوا يمنْ هذا الفتى مسَّهُ الخبلُ

وماذا عسى عنِّي يقالُ سوى غدا

بنعمٍ لهُ شغلٌ نعمْ لي لها شغلُ

بنعمٍ لهُ شغلٌ نعمْ لي لها شغلُ

بنعمٍ لهُ شغلٌ نعمْ لي لها شغلُ

بنعمٍ لهُ شغلٌ نعمْ لي لها شغلُ

بنعمٍ لهُ شغلٌ نعمْ لي لها شغلُ

وقالَ نِساءُ الحَيّ:عَنّا بذكرِ مَنْ

جفانا وبعدَ العزِّ لذَّ لهُ الذلُّ

جفانا وبعدَ العزِّ لذَّ لهُ الذلُّ

جفانا وبعدَ العزِّ لذَّ لهُ الذلُّ

جفانا وبعدَ العزِّ لذَّ لهُ الذلُّ

جفانا وبعدَ العزِّ لذَّ لهُ الذلُّ

إذا أنعَمَتْ نُعْمٌ عليّ بنَظرة ٍ،

فلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جملُ

فلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جملُ

فلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جملُ

فلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جملُ

فلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جملُ

وقد صَدِئَتْ عَيني بُرؤية ِ غَيرِها،

ولَثمُ جُفوني تُربَها للصَّدا يجلو

ولَثمُ جُفوني تُربَها للصَّدا يجلو

ولَثمُ جُفوني تُربَها للصَّدا يجلو

ولَثمُ جُفوني تُربَها للصَّدا يجلو

ولَثمُ جُفوني تُربَها للصَّدا يجلو

وقدْ علموا أنِّي قتيلُ لحاظها

فإنَّ لها في كلِّ جارحة ٍ نصلُ

فإنَّ لها في كلِّ جارحة ٍ نصلُ

فإنَّ لها في كلِّ جارحة ٍ نصلُ

فإنَّ لها في كلِّ جارحة ٍ نصلُ

فإنَّ لها في كلِّ جارحة ٍ نصلُ

حَديثي قَديمٌ في هواها، وما لَهُ،

كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبلُ

كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبلُ

كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبلُ

كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبلُ

كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبلُ

وما ليَ مِثلٌ في غَرامي بها، كمَا

فإن حَدّثوا عَنها، فكُلّي مَسامعٌ،

فإن حَدّثوا عَنها، فكُلّي مَسامعٌ،

فإن حَدّثوا عَنها، فكُلّي مَسامعٌ،

فإن حَدّثوا عَنها، فكُلّي مَسامعٌ،

فإن حَدّثوا عَنها، فكُلّي مَسامعٌ،

حرامٌ شفاسقمي لديها رضيتُ ما

بهِ قسمتْ لي في الهوى ودمي حلُّ

بهِ قسمتْ لي في الهوى ودمي حلُّ

بهِ قسمتْ لي في الهوى ودمي حلُّ

بهِ قسمتْ لي في الهوى ودمي حلُّ

بهِ قسمتْ لي في الهوى ودمي حلُّ

فحالي وإنْ ساءَتْفقد حَسُنَتْ بهِ

وما حطّ قدري في هواها به أعْلو

وما حطّ قدري في هواها به أعْلو

وما حطّ قدري في هواها به أعْلو

وما حطّ قدري في هواها به أعْلو

وما حطّ قدري في هواها به أعْلو

وعنوانُ ما فيها لقيتُ ومابهِ شقيتُ

وفي قولي اختصرتُ ولمْ أغلُ

وفي قولي اختصرتُ ولمْ أغلُ

وفي قولي اختصرتُ ولمْ أغلُ

وفي قولي اختصرتُ ولمْ أغلُ

وفي قولي اختصرتُ ولمْ أغلُ

خفيتُ ضنى ً حتَّى لقدْ ضلَّ عائدي

وكيفَ تَرى العُوّادُ مَن لا له ظِلّ

وكيفَ تَرى العُوّادُ مَن لا له ظِلّ

وكيفَ تَرى العُوّادُ مَن لا له ظِلّ

وكيفَ تَرى العُوّادُ مَن لا له ظِلّ

وكيفَ تَرى العُوّادُ مَن لا له ظِلّ

وما عثرَتْ عَينٌ على أثَري، ولم

تدعْ لي رسماً في الهوى الأعينُ النُّجلُ

تدعْ لي رسماً في الهوى الأعينُ النُّجلُ

تدعْ لي رسماً في الهوى الأعينُ النُّجلُ

تدعْ لي رسماً في الهوى الأعينُ النُّجلُ

تدعْ لي رسماً في الهوى الأعينُ النُّجلُ

ولي همَّة ٌ تعلو إذا ما ذكرتها

وروحٌ بذِكراها، إذا رَخُصَتْ، تغلُو

وروحٌ بذِكراها، إذا رَخُصَتْ، تغلُو

وروحٌ بذِكراها، إذا رَخُصَتْ، تغلُو

وروحٌ بذِكراها، إذا رَخُصَتْ، تغلُو

وروحٌ بذِكراها، إذا رَخُصَتْ، تغلُو

جَرَى حُبُّها مَجَرى دمي في مَفاصلي،

فأصبَحَ لي، عن كلّ شُغلٍ، بها شغلُ

فأصبَحَ لي، عن كلّ شُغلٍ، بها شغلُ

فأصبَحَ لي، عن كلّ شُغلٍ، بها شغلُ

فأصبَحَ لي، عن كلّ شُغلٍ، بها شغلُ

فأصبَحَ لي، عن كلّ شُغلٍ، بها شغلُ

فنافِس ببَذلِ النَّفسِ فيها أخا الهوَى ،

فإن قبلتها منكَ ياحبَّذا البذلُ

فإن قبلتها منكَ ياحبَّذا البذلُ

فإن قبلتها منكَ ياحبَّذا البذلُ

فإن قبلتها منكَ ياحبَّذا البذلُ

فإن قبلتها منكَ ياحبَّذا البذلُ

فمَن لم يجُدْ، في حُبِّ نُعْمٍ، بنفسِه،

ولو جادَ بالدّنيا، إليهِ انتهَى البُخلُ

ولو جادَ بالدّنيا، إليهِ انتهَى البُخلُ

ولو جادَ بالدّنيا، إليهِ انتهَى البُخلُ

ولو جادَ بالدّنيا، إليهِ انتهَى البُخلُ

ولو جادَ بالدّنيا، إليهِ انتهَى البُخلُ

ولولا مراعاة ُ الصِّيانة ِ غيرة ً

ولو كثروا أهل الصَّبابة ِ أو قلُّوا

ولو كثروا أهل الصَّبابة ِ أو قلُّوا

ولو كثروا أهل الصَّبابة ِ أو قلُّوا

ولو كثروا أهل الصَّبابة ِ أو قلُّوا

ولو كثروا أهل الصَّبابة ِ أو قلُّوا

لقُلتُ لِعُشّاقِ الملاحة ِ:أقبِلوا إليها،

على رأيي، وعن غيرِها ولّوا

على رأيي، وعن غيرِها ولّوا

على رأيي، وعن غيرِها ولّوا

على رأيي، وعن غيرِها ولّوا

على رأيي، وعن غيرِها ولّوا

وإنْ ذكرتْ يوماً فخرُّوا لذكرها

سجوداً وإنْ لاحتْ إلى وجهها صلُّوا

سجوداً وإنْ لاحتْ إلى وجهها صلُّوا

سجوداً وإنْ لاحتْ إلى وجهها صلُّوا

سجوداً وإنْ لاحتْ إلى وجهها صلُّوا

سجوداً وإنْ لاحتْ إلى وجهها صلُّوا

وفي حبّها بِعتُ السّعادة َ بالشّقا

ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ بهِ عقلُ

ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ بهِ عقلُ

ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ بهِ عقلُ

ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ بهِ عقلُ

ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ بهِ عقلُ

وقُلتُ لرُشْدي والتّنَسكِ، والتّقَى :

تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا

تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا

تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا

تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا

تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا

وفرغتُ قلبي عنْ وجودي مخلصاً

لَعَلّيَ في شُغلي بها، مَعَها أخلو

لَعَلّيَ في شُغلي بها، مَعَها أخلو

لَعَلّيَ في شُغلي بها، مَعَها أخلو

لَعَلّيَ في شُغلي بها، مَعَها أخلو

لَعَلّيَ في شُغلي بها، مَعَها أخلو

ومِن أجلِها أسعى لِمَنْ بَينَنا سَعى ،

وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبهُ العذلُ

وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبهُ العذلُ

وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبهُ العذلُ

وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبهُ العذلُ

وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبهُ العذلُ

فأرتاحُ للواشينَ بيني وبينها لتَعْلَمَ

ماألقَى ، وما عندَها جَهلُ

ماألقَى ، وما عندَها جَهلُ

ماألقَى ، وما عندَها جَهلُ

ماألقَى ، وما عندَها جَهلُ

ماألقَى ، وما عندَها جَهلُ

وأصبو إلى العذّال، حُبّاً لذكرِها،

كأنّهُمُ، مابينَنا في الهوى رُسلُ

كأنّهُمُ، مابينَنا في الهوى رُسلُ

كأنّهُمُ، مابينَنا في الهوى رُسلُ

كأنّهُمُ، مابينَنا في الهوى رُسلُ

كأنّهُمُ، مابينَنا في الهوى رُسلُ

فـإن حـدثوا عـنها،فكلي مـسامع

وكُلّيَ، إن حَدّثتُهُمْ، ألسُنٌ تَتلو

وكُلّيَ، إن حَدّثتُهُمْ، ألسُنٌ تَتلو

وكُلّيَ، إن حَدّثتُهُمْ، ألسُنٌ تَتلو

وكُلّيَ، إن حَدّثتُهُمْ، ألسُنٌ تَتلو

وكُلّيَ، إن حَدّثتُهُمْ، ألسُنٌ تَتلو

تَخالَفَتِ الأقوالُ فينا، تبايُناً،

برَجْمِ ظُنونٍ بَينَنا، ما لها أصلُ

برَجْمِ ظُنونٍ بَينَنا، ما لها أصلُ

برَجْمِ ظُنونٍ بَينَنا، ما لها أصلُ

برَجْمِ ظُنونٍ بَينَنا، ما لها أصلُ

برَجْمِ ظُنونٍ بَينَنا، ما لها أصلُ

فشَنّعَ قومٌ بالوِصالِ، ولم تَصِل،

وأرجفَ بالسِّلوانِ قومٌ ولمْ أسلُ

وأرجفَ بالسِّلوانِ قومٌ ولمْ أسلُ

وأرجفَ بالسِّلوانِ قومٌ ولمْ أسلُ

وأرجفَ بالسِّلوانِ قومٌ ولمْ أسلُ

وأرجفَ بالسِّلوانِ قومٌ ولمْ أسلُ

فما صدَّقَ التَّشنيعُ عنها لشقوتي

وقد كذبَتْ عني الأراجيفُ والنّقْلُ

وقد كذبَتْ عني الأراجيفُ والنّقْلُ

وقد كذبَتْ عني الأراجيفُ والنّقْلُ

وقد كذبَتْ عني الأراجيفُ والنّقْلُ

وقد كذبَتْ عني الأراجيفُ والنّقْلُ

وكيفَ أرجّي وَصْلَ مَنْ لو تَصَوّرَتْ

حماها المنى وهماً لضاقتْ بها السُّبلُ

حماها المنى وهماً لضاقتْ بها السُّبلُ

حماها المنى وهماً لضاقتْ بها السُّبلُ

حماها المنى وهماً لضاقتْ بها السُّبلُ

حماها المنى وهماً لضاقتْ بها السُّبلُ

وإن وَعدَتْ لم يَلحَقِ الفِعلُ قَوْلها ؛

وإنْ أوعدتْ فالقولُ يسبقهُ الفعلُ

وإنْ أوعدتْ فالقولُ يسبقهُ الفعلُ

وإنْ أوعدتْ فالقولُ يسبقهُ الفعلُ

وإنْ أوعدتْ فالقولُ يسبقهُ الفعلُ

وإنْ أوعدتْ فالقولُ يسبقهُ الفعلُ

رسائل عن الحب والعشق

الرسالة الأولى:

أحببتك حتّى الحبّ توقّف عند عينيكِ..

أحببتك حتّى نطقت كلّ قطرة من دمي بأنّي أعشقك..

أحببتك حتّى ذرفت العين دموع الخوف إذا فكّرت في بعدك..

أحببتك حتّى نسيت كلّ حياتي وأصبحت أنت حياتي..

الرسالة الثانية:

أيا امرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله لا تتركيني لا تتركيني..

فماذا أكون أنا إذا لم تكوني؟

أحبّك جداً وجداً وجداً..

وأرفض من نار حبّك أن أستقيل..

وهل يستطيع المُتيّم بالعشق أن يستقل؟

وما همّني إن خرجت من الحبّ حيّاً..

وما همني إن خرجت قتيلاً..

الرسالة الثالثة:

هل تعلمي يا حبيبتي أنّكِ لا تمرّين بخاطري؟ لأنّه لا يوجد شيء أفكّر به سواكِ..

أنا لا أحبّك بل أعشقك وأهواكِ..

وإذا غبتِ عنّي لن أحزن لأنّي سأموت بدونك..

أنا يا حبيبتي لم أعش من أجلك بل سأموت لأجلك..

الرسالة الرابعة:

عشقتك وكان عشقـك حياة..

وهبتك نفساً لا ترجو سواك..

كرهت الدنيا التي تمنعني من رؤياك..

تمنيت الموت كلما تخيلت فرقـاك..

وفي عروقي نبض سميته هواك..

فكيف يهنأ لي العيش بعيداً عن عينيك..

خواطر عن الحب والعشق

الخاطرة الأولى:

في العالم كثيرون يموتون لأنّهم لا يجدون خبزاً، لكنّ هناك أيضاً كثيرون يموتون وهم عطشى لقليلٍ من الحبّ، لذلك مع كلّ ثانية تبدأ حياتنا الجديدة، فدعنا ننطلق بمرح للقياها، فالأفضل دائماً أن نتطلّع للأمام، بدلاً من النّظر إلى الخلف.

الخاطرة الثانية:

كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول فيها الوصول إلى شرايينك وإلى قلبك بل وإليك أنت في الأساس حتى تأخذني فى صدرك، وأضع رأسي على صدرك ليطمئن قلبي والشوق إليك الذي يقتلني في كل دقيقة حيث إنّك دائماً في أفكاري وفي ليلي ونهاري وصورتك محفورة في قلبي وأراها دائماً فهي بين جفوني وهي نور عيوني وعيناك تنادي لعينيّ ويداك تحتضن يديّ وهمساتك تطرب أذنيّ بشدة وقلبك يدق مع دقات قلبي فإذا توقف قلبك توقف قلبي في الحال، فيا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي وكياني يا من عشقتك وملكت حياتي.