أبيات شعر المتنبي في المدح

أبيات شعر المتنبي في المدح

كفى بك داءً

مدح أبو الطيب كافور الإخشيدي في القصيدة الآتية:[1]

كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

وَلا تَستَطيلَنَّ الرِماحَ لِغارَةٍ

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

فَما يَنفَعُ الأُسدَ الحَياءُ مِنَ الطَوى

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

حَبَبتُكَ قَلبي قَبلَ حُبِّكَ مَن نَأى

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَأَعلَمُ أَنَّ البَينَ يُشكيكَ بَعدَهُ

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَإِنَّ دُموعَ العَينِ غُدرٌ بِرَبِّها

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا الجودُ لَم يُرزَق خَلاصاً مِنَ الأَذى

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

وَلِلنَفسِ أَخلاقٌ تَدُلُّ عَلى الفَتى

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَقِلَّ اِشتِياقاً أَيُّها القَلبُ رُبَّما

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

خُلِقتُ أَلوفاً لَو رَحَلتُ إِلى الصِبا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

وَلَكِنَّ بِالفُسطاطِ بَحراً أَزَرتُهُ

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

وَجُرداً مَدَدنا بَينَ آذانِها القَنا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

تَماشى بِأَيدٍ كُلَّما وافَتِ الصَفا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

وَتَنظُرُ مِن سودٍ صَوادِقَ في الدُجى

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

وَتَنصِبُ لِلجَرسِ الخَفيِّ سَوامِعاً

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

تُجاذِبُ فُرسانَ الصَباحِ أَعِنَّةً

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

بِعَزمٍ يَسيرُ الجِسمُ في السَرجِ راكِباً

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

قَواصِدَ كافورٍ تَوارِكَ غَيرِهِ

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

فَجاءَت بِنا إِنسانَ عَينِ زَمانِهِ

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

نَجوزَ عَلَيها المُحسِنينَ إِلى الَّذي

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

تَرَفَّعَ عَن عَونِ المَكارِمِ قَدرُهُ

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

يُبيدُ عَداواتِ البُغاةِ بِلُطفِهِ

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

أَبا المِسكِ ذا الوَجهُ الَّذي كُنتُ تائِقاً

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

لَقيتُ المَرَورى وَالشَناخيبَ دونَهُ

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

أَبا كُلِّ طيبٍ لا أَبا المِسكِ وَحدَهُ

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

يَدِلُّ بِمَعنىً واحِدٍ كُلَّ فاخِرٍ

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

إِذا كَسَبَ الناسُ المَعالِيَ بِالنَدى

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

وَغَيرُ كَثيرٍ أَن يَزورَكَ راجِلٌ

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَقَد تَهَبَ الجَيشَ الَّذي جاءَ غازِياً

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

وَتَحتَقِرُ الدُنيا اِحتِقارَ مُجَرِّبٍ

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

وَما كُنتَ مِمَّن أَدرَكَ المُلكَ بِالمُنى

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

عِداكَ تَراها في البِلادِ مَساعِياً

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

لَبِستَ لَها كُدرَ العَجاجِ كَأَنَّما

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

وَقُدتَ إِلَيها كُلَّ أَجرَدَ سابِحٍ

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

وَمُختَرَطٍ ماضٍ يُطيعُكَ آمِراً

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَأَسمَرَ ذي عِشرينَ تَرضاهُ وارِداً

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

كَتائِبَ ما اِنفَكَّت تَجوسُ عَمائِراً

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

غَزَوتَ بِها دورَ المُلوكِ فَباشَرَت

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

وَأَنتَ الَّذي تَغشى الأَسِنَّةَ أَوَّلاً

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

إِذا الهِندُ سَوَّت بَينَ سَيفَي كَريهَةٍ

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

وَمِن قَولِ سامٍ لَو رَآكَ لِنَسلِهِ

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

مَدىً بَلَّغَ الأُستاذَ أَقصاهُ رَبُّهُ

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

دَعَتهُ فَلَبّاها إِلى المَجدِ وَالعُلا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

فَأَصبَحَ فَوقَ العالَمينَ يَرَونَهُ

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

على قدر أهل العزم تأتي العزائم

مدح أبو الطيب سيف الدولة في القصيدة الآتية:[2]

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

طَريدَةُ دَهْرٍ ساقَها فَرَدَدْتَهَا

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

تُفيتُ اللّيالي كُلَّ شيءٍ أخَذْتَهُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

وكيفَ تُرَجّي الرّومُ والرّوسُ هدمَها

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَقَد حاكَمُوهَا وَالمَنَايَا حَوَاكِمٌ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

أتَوْكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأَنَّهُمْ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

إذا بَرَقُوا لم تُعْرَفِ البِيضُ منهُمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

خميسٌ بشرْقِ الأرْضِ وَالغرْبِ زَحْفُهُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

تَجَمّعَ فيهِ كلُّ لِسْنٍ وَأُمّةٍ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَلِلّهِ وَقْتٌ ذَوّبَ الغِشَّ نَارُهُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

تَقَطّعَ ما لا يَقْطَعُ الدّرْعَ وَالقَنَا

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

بضَرْبٍ أتَى الهاماتِ وَالنّصرُ غَائِبٌ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

حَقَرْتَ الرُّدَيْنِيّاتِ حتى طَرَحتَها

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

في الخد أن عزم الخليط رحيلا

مدح أبو الطيب بدر بن عمّار في القصيدة الآتية:[3]

في الخَدّ أنْ عَزَمَ الخَليطُ رَحيلا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

مَطَرٌ تَزيدُ بهِ الخُدودُ مُحُولا

يا نَظْرَةً نَفَتِ الرُّقادَ وغادَرَتْ

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

في حَدّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلُولا

كَانَتْ مِنَ الكَحْلاءِ سُؤلي إنّما

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجَلي تَمَثّلَ في فُؤادي سُولا

أجِدُ الجَفَاءَ على سِواكِ مُرُوءَةً

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

والصّبرَ إلاّ في نَواكِ جَميلا

وأرَى تَدَلُّلَكِ الكَثيرَ مُحَبَّباً

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

وأرَى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَمْلُولا

حَدَقُ الحِسانِ من الغواني هِجنَ لي

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

يَوْمَ الفِراقِ صَبابَةً وغَليلا

حَدَقٌ يُذِمّ مِنَ القَواتِلِ غيرَها

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

بَدْرُ بنُ عَمّارِ بنِ إسْماعِيلا

ألفَارِجُ الكُرَبَ العِظامَ بمِثْلِها

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

والتّارِكُ المَلِكَ العزيزَ ذَليلا

مَحِكٌ إذا مَطَلَ الغَريمُ بدَيْنِهِ

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

جَعَلَ الحُسامَ بمَا أرَادَ كَفيلا

نَطِقٌ إذا حَطّ الكَلامُ لِثامَهُ

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْطَى بمَنْطِقِهِ القُلُوبَ عُقُولا

أعْدَى الزّمانَ سَخاؤهُ فَسَخا بهِ

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

ولَقَدْ يكونُ بهِ الزّمانُ بَخيلا

وكأنّ بَرْقاً في مُتُونِ غَمامةٍ

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

هِنْدِيُّهُ في كَفّهِ مَسْلُولا

ومَحَلُّ قائِمِهِ يَسيلُ مَواهِباً

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

لَوْ كُنّ سَيْلاً ما وَجَدْنَ مَسيلا

رَقّتْ مَضارِبُهُ فَهُنّ كأنّمَا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

يُبْدينَ مِنْ عِشقِ الرّقابِ نُحُولا

أمُعَفِّرَ اللّيْثِ الهِزَبْرِ بسَوْطِهِ

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

لمَنِ ادّخَرْتَ الصّارِمَ المَصْقُولا

وَقَعَتْ على الأُرْدُنّ مِنْهُ بَلِيّةٌ

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

نُضِدَتْ بها هامُ الرّفاقِ تُلُولا

وَرْدٌ إذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

وَرَدَ الفُراتَ زَئِيرُهُ والنّيلا

مُتَخَضّبٌ بدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

في غِيلِهِ مِنْ لِبْدَتَيْهِ غِيلا

ما قُوبِلَتْ عَيْناهُ إلاّ ظُنّتَا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

تَحْتَ الدُّجَى نارَ الفَريقِ حُلُولا

في وَحْدَةِ الرُّهْبَانِ إلاّ أنّهُ

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

لا يَعْرِفُ التّحْرِيمَ والتّحْليلا

يَطَأُ الثّرَى مُتَرَفّقاً مِنْ تِيهِهِ

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

فكأنّهُ آسٍ يَجُسّ عَلِيلا

ويَردّ عُفْرَتَه إلى يَأفُوخِهِ

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

حتى تَصِيرَ لرَأسِهِ إكْليلا

وتَظُنّهُ مِمّا يُزَمْجِرُ نَفْسُهُ

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

عَنْها لِشِدّةِ غَيظِهِ مَشْغُولا

المراجع

  1. ↑ المتنبي - أحمد بن حسين الجعفي المتنبي أبو الطيب، كتاب ديوان المتنبي، صفحة 441.
  2. ↑ "على قدر أهل العزم تأتي العزائم"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 23-2-2019.
  3. ↑ "في الخد أن عزم الخليط رحيلا"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 23-2-2019.