أبيات شعر عربي فصيح

أبيات شعر عربي فصيح
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

الشعر الفصيح

ما يميز الشعر الفصيح هو قوته، وفصاحة وجزالة مفرداته وألفاظه، فالشعر الفصيح هو الذي يلتزم بقافية واحدة وببحر شعري واحد، وتكون جميع كلماته عربية فصيحة قوية، وقد كان الشعراء فيما سبق يتنافسون فيما بينهم لنظم الشعر حول مختلف أمور الحياة؛ فهناك شعر الحكمة، وهناك شعر الشجاعة، وشعر الغزل والحب، وغيرها من الأمور، وفي هذه المقالة سنقدم لكم أجمل أبيات الشعر العربي الفصيح.

شعر فصيح للإمام الشافعي

الإمام الشافعي وهو محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي أبو عبد الله، نُسبت اليه الشافعية، وهو من الأئمة الأربعة، ولد الشافعي في مدينة غزة بفلسطين، وكان من أشعر الناس، وأعرفهم بالفقه، وأفتى وهو بالعشرين من عمره، وقصد الإمام الشافعي مصر عام 199م وتوفي فيها وقبره بالقاهرة، ومن أشعاره الفصيحة ما يأتي:

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ[1]

فما يغني عن الموت الدواءُ[1]

فما يغني عن الموت الدواءُ[1]

فما يغني عن الموت الدواءُ[1]

فما يغني عن الموت الدواءُ[1]

إليك إله الخلق أرفع رغبتي

إليك إله الخلق أرفع رغبتي

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً

ولَّما قسا قلبي، وضاقت مذاهبي

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

تعاظمني ذنبي فلَّما قرنتهُ

بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما

بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما

بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما

بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما

بعفوكَ ربي كانَ عفوكَ أعظما

فَمَا زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا

فلولاكَ لم يصمد لإبليسَ عابدٌ

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما

فيا ليت شعري هل أصير لجنة ٍ

أهنا وأما للسعير فأندما

أهنا وأما للسعير فأندما

أهنا وأما للسعير فأندما

أهنا وأما للسعير فأندما

أهنا وأما للسعير فأندما

فإن تعفُ عني تعفُ عن متمردٍ

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

وإن تنتقمْ مني فلستُ بآيسٍ

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

فَللَّهِ دَرُّ الْعَارِفِ النَّدْبِ إنَّهُ

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

يُقِيمُ إذَا مَا الليلُ مَدَّ ظَلاَمَهُ

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما

فَصِيحاً إِذَا مَا كَانَ فِي ذِكْرِ رَبِّهِ

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

ويذكرُ أياماً مضت من شبابهِ

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا

فَصَارَ قَرِينَ الهَمِّ طُولَ نَهَارِهِ

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما

يَقُولُ حَبيبي أَنْتَ سُؤْلِي وَبُغْيَتِي

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما

ألستَ الذِّي غذيتني هديتني

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

عَسَى مَنْ لَهُ الإِحْسَانُ يَغْفِرُ زَلَّتي

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما[2]

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما[2]

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما[2]

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما[2]

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما[2]

شعر متنوع للإمام الشافعي

  • يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ

فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا

فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا

فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا

فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا

فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا

يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً

كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا[3]

كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا[3]

كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا[3]

كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا[3]

كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا[3]

  • وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ

وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّابٍ لمنْ لا يَهابُنِي

ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا

ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا

ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا

ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا

ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتي

وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا

وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا

وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا

وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا

وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا

كِلاَنا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَاتَه

وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا[4]

وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا[4]

وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا[4]

وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا[4]

وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا[4]

شعر فصيح للمتنبي

المتنبي وهو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي أبو الطيب المتنبي، ولد بالكوفة في كندة ونشأ بالشام، مدح المتنبي سيف الدولة ابن حمدان وهو صاحب حلب، كما مدح كافور الإخشيدي في مصر، وطلب منه الولاية، إلا أنه لم وليه، فغضب منه، وبدأ يهجوه، ومدح عضد الدولة في شيراز، وقتل أبو الطيب على يد فاتك بن أبي جهل الأسدي في الجانب الغربي من سواد بغداد.

الخيل والليل والبيداءُ تعرفني

ألخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

صَحِبْتُ فِي الفَلَواتِ الوَحشَ منفَـرِداً

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

يَا مَـنْ يَعِـزّ عَلَيْنَـا أنْ نُفَارِقَهُـمْ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

مَا كـانَ أخلَقَنَـا مِنكُـمْ بتَكرِمَـةٍ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

إنْ كـانَ سَرّكُـمُ ما قالَ حاسِدُنَـا

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

وَبَيْنَنَـا لَـوْ رَعَيْتُـمْ ذاكَ مَعـرِفَـةٌ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

كم تَطْلُبُونَ لَنَـا عَيْبـاً فيُعجِزُكـمْ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شَرَفِـي

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

لَيْتَ الغَمَامَ الذي عنـدي صَواعِقُـهُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

أرَى النّـوَى يَقتَضينـي كلَّ مَرْحَلَـةٍ

لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ

لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ

لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ

لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ

لا تَسْتَقِـلّ بِهَـا الوَخّـادَةُ الرُّسُـمُ

لَئِـنْ تَرَكْـنَ ضُمَيـراً عَنْ مَيامِنِنـا

لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ

لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ

لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ

لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ

لَيَحْـدُثَـنّ لـمَنْ وَدّعْتُهُـمْ نَـدَمُ

إذا تَرَحّلْـتَ عن قَـوْمٍ وَقَد قَـدَرُوا

أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ

أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ

أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ

أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ

أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ هُـمُ

شَرُّ البِـلادِ مَكـانٌ لا صَديـقَ بِـهِ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسـانُ ما يَصِـمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسـانُ ما يَصِـمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسـانُ ما يَصِـمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسـانُ ما يَصِـمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسـانُ ما يَصِـمُ

وَشَـرُّ ما قَنّصَتْـهُ رَاحَتـي قَنَـصٌ

شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ

شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ

شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ

شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ

شُهْبُ البُـزاةِ سَـواءٌ فيهِ والرَّخَـمُ

بأيّ لَفْـظٍ تَقُـولُ الشّعْـرَ زِعْنِفَـةٌ

تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ

تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ

تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ

تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ

تَجُوزُ عِنـدَكَ لا عُـرْبٌ وَلا عَجَـمُ

هَـذا عِتـابُـكَ إلاّ أنّـهُ مِـقَـةٌ

قـد ضُمّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنّـهُ كَلِـمُ[5]

قـد ضُمّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنّـهُ كَلِـمُ[5]

قـد ضُمّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنّـهُ كَلِـمُ[5]

قـد ضُمّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنّـهُ كَلِـمُ[5]

قـد ضُمّـنَ الـدُّرَّ إلاّ أنّـهُ كَلِـمُ[5]

كفى بك داء أن ترى الموت شافياً

كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَاً

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

فما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَى

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

حَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأى

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُ

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَى

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

وَللنّفْسِ أخْلاقٌ تَدُلّ على الفَتى

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

خُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَى

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

وَلَكِنّ بالفُسْطاطِ بَحْراً أزَرْتُهُ

حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَجُرْداً مَدَدْنَا بَينَ آذانِهَا القَنَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

تَمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

وَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجى

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا[6]

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا[6]

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا[6]

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا[6]

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا[6]

شعر عن الشجاعة

  • يقول أبو الطيب المتنبي:[7]

الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

  • الشاعر أحمد شوقي، ولد أحمد شوقي في القاهر عام 1868، ودرس الحقوق ثم ذهب الى فرنسا ليستكمل دراسته وبقي هناك 3 أعوام ثم عاد في عام 1893م ومعه شهادته النهائية، وعند اندلاع الحرب العالمية الأولى نفاه الإنجليز إلى الأندلس، وتوفي أحمد شوقي عام 1932م، وأما ما قاله عن الشجاعة فكان:[8]

وما في الشجاعة ِ حَتْفُ الشجاعِ

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولكن إذا حانَ حينُ الفتى

قَضَى، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى، ويَعيش إذا لم يَحِن

ألا أيهذا الشريفُ الرضيُّ

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

شهيدُ المُروءَة ِ كان البَقِيعُ

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

فهل غَسَّلوه بدمعِ العُفاة ِ

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

لقد أَغرقَ ابنكَ صرْفُ الزمانِ

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

أَتذكر إذ هو يَطوِي الشهورَ

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو حولك حسنُ القصورِ

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

بشاشتُه لذَّة ٌ في العيون

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

يلاعب طرَّتهُ في يديكَ

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

وإذ هو كالشبل يحكي الأسودَ

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

فشبَّ، فقامَ وراءَ العرينِ

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

فما بالُه صار في الهامدين

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

نظَمْتُ الدموعَ رِثاءً له

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن

المراجع

  1. ↑ الإمام الشافعي، "دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ"، www.adab.com.
  2. ↑ محمد سليم، ديوان الإمام الشافعي، مصر: مكتبة ابن سينا، صفحة 134-135-136.
  3. ↑ الإمام الشافعي، "يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ"، www.adab.com.
  4. ↑ محمد سليم، ديوان الإمام الشافعي، مصر: مكتبة ابن سينا، صفحة 157.
  5. ↑ المتنبي، "الخيل والليل والبيداءُ تعرفني"، www.aldiwan.net.
  6. ↑ المتنبي، "كفى بك داء أن ترى الموت شافيا"، www.adab.com.
  7. ↑ المتنبي، " الرأي قبل شجاعة الشجعان"، www.aldiwan.net.
  8. ↑ أحمد شوقي، "مضى الدهر بابن إمام اليَمَنْ"، www.adab.com.