أبيات مدح وثناء

أبيات مدح وثناء
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

مدح السيدة عائشة

حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ

حليلة ُ خيرِ الناسِ ديناً ومنصباً،

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ

عقيلة ُ حيٍّ من لؤيّ بنِ غالبٍ،

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ

مهذبة ٌ قدْ طيبَ اللهُ خيمها،

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ

فإن كنتُ قد قلتُ الذي قد زعمتمُ،

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي

وإنّ الذي قدْ قيلَ ليسَ بلائق

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ

فكَيْفَ وَوُدّي ما حَيِيتُ ونُصرَتي

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ

لهُ رتبٌ عالٍ على الناسِ كلهمْ،

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

تقاصرُ عنهُ ثورة ُ المتطاولِ

رأيتكِ، وليغفرِ لكِ اللهُ، حرة ً

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

من المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ[1]

عواذل ذات الخال في حواسد

عواذِلُ ذاتِ الخالِ فيّ حواسِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

وإنّ ضجيعَ الخَودِ منّي لماجِدُ

يَرُدّ يداً عن ثَوبِهَا وهو قادِرٌ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

ويعصي الهوى في طيفِها وهو راقِدُ

متى يشتفي من لاعجِ الشّوقِ في الحشا

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

مُحِبٌّ لها في قُربِه مُتباعِدُ

إذا كنتَ تخشى العارَ في كلّ خَلوَةٍ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُ

ألَحّ عَليّ السّقْمُ حتى ألِفْتُهُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ

مَرَرْتُ على دارِ الحَبيبِ فحَمْحمتْ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُ

وما تُنكِرُ الدّهْمَاءُ مِن رَسْمِ منزِلٍ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُ

أهُمّ بشَيْءٍ واللّيَالي كأنّهَا

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُ

وَحيدٌ مِنَ الخُلاّنِ في كلّ بَلْدَةٍ إذا

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُ

وتُسعِدُني في غَمرَةٍ بَعدَ غَمْرَةٍ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُ

تَثَنّى عَلى قَدْرِ الطّعانِ كَأنّمَا

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُ

وَأُورِدُ نَفْسِي والمُهَنّدُ في يَدي

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُ

وَلَكِنْ إذا لمْ يَحْمِلِ القَلْبُ كفَّهُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُ

خَليلَيّ إنّي لا أرَى غيرَ شاعِرٍ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُ

فَلا تَعْجَبَا إنّ السّيُوفَ كَثيرَةٌ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُ

لهُ من كَريمِ الطبعِ في الحرْبِ مُنتضٍ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُ

وَلمّا رَأيتُ النّاسَ دونَ مَحَلِّهِ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُ

أحَقُّهُمُ بالسّيْفِ مَن ضَرَبَ الطُّلى

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُ

وَأشقَى بلادِ الله ما الرّومُ أهلُها

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُ

شَنَنْتَ بها الغاراتِ حتى تَرَكْتَها

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُ

مُخَضَّبَةٌ وَالقَوْمُ صَرْعَى كأنّهَا

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُ

تُنَكّسُهُمْ والسّابِقاتُ جِبالُهُمْ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُ

وتَضربهم هبراً وَقد سكنوا الكُدَى

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُ

وتُضحي الحصون المشمخرّاتُ في الذرَى

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُ

عَصَفْنَ بهمْ يَوْمَ اللُّقَانِ وَسُقنَهم

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُ

وَألحَقنَ بالصّفصَافِ سابورَ فانهَوَى

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُ

وَغَلّسَ في الوَادي بهِنّ مُشَيَّعٌ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُ

فَتًى يَشْتَهي طُولَ البلادِ وَوَقْتُهُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُ

أخُو غَزَواتٍ مَا تُغِبُّ سُيُوفُهُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُ

فلَم يَبقَ إلاّ مَنْ حَمَاهَا من الظُّبى

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُ

تُبَكّي علَيهِنّ البَطاريقُ في الدّجَى

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُ

بذا قضَتِ الأيّامُ ما بَينَ أهْلِهَا،

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُ

وَمن شرَفِ الإقدامِ أنّكَ فيهِمِ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُ

وَأنّ دَماً أجرَيْتَهُ بكَ فَاخِرٌ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُ

وَكلٌّ يَرَى طُرْقَ الشّجاعَةِ والنّدى

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُ

نَهَبْتَ منَ الأعمارِ ما لَوْ حَوَيْتَهُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُ

فأنْتَ حُسامُ المُلْكِ وَالله ضَارِبٌ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُ

وَأنتَ أبو الهَيْجا بنُ حَمدانَ يا ابنهُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُ

وحَمدانُ حمدونٌ وَحمدونُ حارثٌ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُ

أُولَئِكَ أنْيابُ الخِلافَةِ كُلُّهَا

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُ

أُحِبّكَ يا شَمسَ الزّمانِ وبَدْرَهُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُ

وَذاكَ لأنّ الفَضْلَ عندَكَ بَاهِرٌ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُ

فإنّ قَليلَ الحُبّ بالعَقْلِ صالِحٌ

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ[2]

على قدر أهل العزم تأتي العزائم

على قدرِ أهلِ العزم تأتي العزائمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتأتي على قدرِ الكِرامِ المكارمُ

وتعظُمُ في عينِ الصّغيرِ صغارُها

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

وتصغُرُ في عين العظيمِ العظائِمُ

يُكلّفُ سيفُ الدّولةِ الجيشَ همّهُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وقد عجزتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

طَريدَةُ دَهْرٍ ساقَها فَرَدَدْتَهَا

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

تُفيتُ اللّيالي كُلَّ شيءٍ أخَذْتَهُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

وكيفَ تُرَجّي الرّومُ والرّوسُ هدمَها

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَقَد حاكَمُوهَا وَالمَنَايَا حَوَاكِمٌ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

أتَوْكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأَنَّهُمْ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

إذا بَرَقُوا لم تُعْرَفِ البِيضُ منهُمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

خميسٌ بشرْقِ الأرْضِ وَالغرْبِ زَحْفُهُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

تَجَمّعَ فيهِ كلُّ لِسْنٍ وَأُمّةٍ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَلِلّهِ وَقْتٌ ذَوّبَ الغِشَّ نَارُهُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

تَقَطّعَ ما لا يَقْطَعُ الدّرْعَ وَالقَنَا

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

بضَرْبٍ أتَى الهاماتِ وَالنّصرُ غَائِبٌ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

حَقَرْتَ الرُّدَيْنِيّاتِ حتى طَرَحتَها

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَمَنْ طَلَبَ الفَتْحَ الجَليلَ فإنّمَا

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

نَثَرْتَهُمُ فَوْقَ الأُحَيْدِبِ كُلّهِ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

تدوسُ بكَ الخيلُ الوكورَ على الذُّرَى

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

تَظُنّ فِراخُ الفُتْخِ أنّكَ زُرْتَهَا

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

إذا زَلِقَتْ مَشّيْتَها ببُطونِهَا

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

أفي كُلّ يَوْمٍ ذا الدُّمُسْتُقُ مُقدِمٌ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

أيُنكِرُ رِيحَ اللّيثِ حتى يَذُوقَهُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد فَجَعَتْهُ بابْنِهِ وَابنِ صِهْرِهِ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

مضَى يَشكُرُ الأصْحَابَ في فوْته الظُّبَى

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

وَيَفْهَمُ صَوْتَ المَشرَفِيّةِ فيهِمِ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

يُسَرّ بمَا أعْطاكَ لا عَنْ جَهَالَةٍ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلَسْتَ مَليكاً هازِماً لِنَظِيرِهِ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

تَشَرّفُ عَدْنانٌ بهِ لا رَبيعَةٌ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

لَكَ الحَمدُ في الدُّرّ الذي ليَ لَفظُهُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

وَإنّي لَتَعْدو بي عَطَايَاكَ في الوَغَى

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

عَلى كُلّ طَيّارٍ إلَيْهَا برِجْلِهِ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

ألا أيّها السّيفُ الذي لَيسَ مُغمَداً

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

هَنيئاً لضَرْبِ الهَامِ وَالمَجْدِ وَالعُلَى

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَلِم لا يَقي الرّحمنُ حدّيك ما وَقى

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ[3]

المراجع

  1. ↑ "مدح السيدة عائشة"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  2. ↑ "عواذل ذات الخال في حواسد"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 8-2-2019.
  3. ↑ المتنبي - أحمد بن حسين الجعفي المتنبي أبو الطيب، كتاب ديوان المتنبي، صفحة 385.