تعاني فئة كبيرة من الأشخاص وخاصة النساء منهم من مشكلة سواد الركبة، حيث يظهر ذلك على شكل تصبغات داكنة تؤثر بشكل سلبي في المظهر الخارجي للجلد، وتنتج عن عدة عوامل منها نقص الفيتامينات الأساسية في الجسم مثل فيتامين أ، وانعدام العناية الدورية بالجلد، وقلة التقشير، والتعرض الكبير للشمس، والاحتكاك بالأرضيات الخشنة بشكل متواصل، ونظراً لتأثيرها السلبي سنذكر أبرز الطرق الكفيلة بتفتيح المنطقة، والتخلص من سوادها بصورة آمنة خلال وقت قصير.
هناك العديد من الطرق التجميلية الطبية الكفيلة بالتغلب على هذه المُشكلة، بما في ذلك طريقة الليزر، أو طريقة التقشير الكيميائي، إلا أنّ هذه الطرق تعتبر من أكثر طرق العناية بالبشرة تكلفة.
يكون باستخدام العناصر الطبيعيّة التي تساهم في إزالة الخلايا الميتة التي تغلق المسامات وتتسبب في مشاكل البشرة المختلفة، بما في ذلك مشكلة التصبغات مثل الزيوت الطبيعيّة، والملح، والسكر الخشن، على أن تتمّ هذه العملية بشكل دوري وبمعدّل مرتين أسبوعياً، مع الحرص على ترطيب المنطقة تفادياً لجفافها، وعدم المبالغة في التقشير تفادياً لالتهاب الجلد واحمراره.
يكون باستخدام المرطبات والكريمات الطبيعيّة الغنية بالعناصر المُغذية والمُرطبة، بما في ذلك العسل، وزبدة الكاكاو.
يكون ذلك بتقطيعه إلى نصفين، وتدليك الركب بشكل منتظم، حيث يساهم الليمون في تفتيح الجلد والتخلص من البقع الداكنة.
نقع الركب في الماء الساخن الممزوج بزيت اللوز بشكل يومي، وفرك المنطقة بحجر الحمام، مع الحرص على دهنها بزيت اللوز الحلو، كونه من المبيضات الطبيعيّة الفعالة، وترطيب المنطقة مرتين يومياً.
مزجه بكمية مناسبة من الملح، وتطبيق المزيج فوق الركب، مع تكرار العملية مرة كلّ أسبوع، ومع الحرص على تناول الأطعمة المغذية، وشرب كميات كافية من الماء يومياً لتفادي جفاف الجلد.
مزج عصير نصف حبة من الليمون، مع ملعقة من ماء الورد، ونصف ملعقة من الملح الخشن، وتطبيق المزيج فوق الركب، وتركه لمدة نصف ساعة إلى ساعة على الأقل، مع تكرار الوصفة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً.
مزج ملعقتين من زيت جوز الهند، مع ملعقة من عصير الليمون، مع تقسيم الخليط إلى قسمين ووضعه فوق قطعتين من القماش المعقم، وتطبيقه فوق الركب بالتناوب لمدة ربع ساعة.
وضع ملعقة كبيرة الحجم من بيكربونات الصوديوم في وعاء، وإضافة بعض قطرات الحليب، وخلط المركبات حتى تصبح مزيجاً متماسكاً.