زيت كبد الحوت والحمل

زيت كبد الحوت والحمل

زيت كبد الحوت

زيت كبد الحوت أو كبد سمك القُدّ، هو زيت يستخرج من كبد الحوت أو كبد سمك القد الذي يعيش في المحيط الأطلسي، ويتميز هذا الزيت بلونه الأصفر ورائحته القوية كرائحة السمك، ويعتبر غنياً بفيتامين أ وفيتامين د، وأحماض دهنية وأوميغا3، ويستخدم لأغراض علاجية كثيرة، وله فوائد طبية في علاج كثير من الأمراض، ويصنع بعد وضع أكباد الحوت في صناديق خشبية مغمورة في الماء وتركها لمدة عام، ثمّ يستخرج منها الزيت على شكل كبسولات جيلاتينية صفراء تتوفر في الصيدليات كمكمل غذائي.

زيت كبد الحوت والحمل

إنّ التناول المعتدل لحبوب زيت كبد الحوت يقي الحامل من الإصابة بسكري الحمل أو تسمم الحمل، ويحمي جنينها من الإجهاض، ويعزز قوة الجهاز المناعي للحامل، ويساعدها على تخطي فترة ما بعد الولادة دون المرور بأي تقلبات مزاجية أو اكتئاب، ويضمن لها عدم التعرض للولادة مبكرة أو مشاكل أثناء الولادة، أما بالنسبة للجنين فيحافظ زيت كبد الحوت على سلامة الجهاز العصبي للجنين، ويضمن نمو سليم لخلايا الدماغ، وينشط قدرات الدماغ لديه، ويعزز الذكاء لديه، ويحافظ على سلامة الجهاز التنفسي للجنين.

فوائد زيت كبد الحوت

  • يكمل أي نقص في الجسم من الفيتامنيات؛ لأنّه غني بالفتيامينات المهمة.
  • يفيد في علاج مرض الكساح؛ لأنّه يحتوي على فيتامين د.
  • يمنع الإصابة بأمراض القلب والشرايين.
  • يفيد في تنشيط الدماغ والذاكرة.
  • يمنع الاكتئاب.
  • يعزز قوة الجهاز المناعي في الجسم.
  • يفيد في علاج مشاكل الكلى.
  • يعالج التهابات المفاصل.
  • يقلل الكولسترول الضار.
  • يقلل ارتفاع ضغط الدم.
  • يقي من الإصابة بمرض سكري الدم.
  • يقوي للأظافر.
  • يفيد لاعبي كمال الأجسام، ويفيد في زيادة قوة العضلات وبنائها.
  • يفيد في علاج مشاكل الشعر.
  • يساعد في علاج الروماتيزم.
  • يعزز إفراز الإنسولين في الجسم.
  • يغذي للبشرة ويزيد نضارتها.
  • يحد من ظهور الشيب.
  • يحد من ظهور التجاعيد.
  • يحمي من الإصابة بمرض الشريان التاجي.
  • يسرّع التئام الجروح.
  • يقي من الزهايمر.
  • يقي من الخرف.
  • يقي من الإصابة بمرض السرطان.
  • يعمل كمنشط جنسي.
  • يفتح الشهية.

أضرار زيت كبد الحوت

إنّ لزيت كبد الحوت بعض الأضرار عند الإفراط في تناوله وهي كالآتي:

  • الإصابة بغثيان.
  • التقيؤ.
  • نزيف الأنف.
  • ارتفاع حاد في ضغط الدم.
  • تساقط الشعر.
  • كثرة دخول الحمام للتبرز.
  • تشوش الذهن.
  • الإصابة بحرقة المعدة.
  • الإصابة بتليف الكبد.
  • تضخم القولون.
  • انبعاث رائحة كريهة من الفم.
  • ارتفاع كبير في الوزن.
  • الإصابة بالجلطات.
  • صعوبة النوم.
  • انتفاخ البطن.
  • تشوّهات الأجنة.
  • الخطورة على مرضى السكري.