ما هي عيوب ورق الجدران

ما هي عيوب ورق الجدران
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

عيوب ورق الجدران

هنالك العديد من عيوب ورق الجدران، ومنها ما يأتي:[1]

  • لا يمكن استخدامه في الغرف التي ترتفع فيها احتمالية التعرّض للرّطوبة، مثل: المطابخ والحمّامات؛ فاستخدامه في تلك المناطق يتسبّب في تقشّره عن الجدار لاحقاً نتيجة الرّطوبة.
  • يُمكن أن يتلف أو أن ينتزع أو يتّسخ بسهولة إذا كان البيت يحتوي على حيوانات أليفة أو أطفال، إلّا إذا تمّ استخدام ورق الجدران العصريّ الذي يتميز بمتانته وسهولة تنظيفه، وفي كلّ الأحوال يُنصح باستخدامه -إذا كان لا بدّ منه- في غرف الطّعام وغرف النّوم.
  • يُمكن أن يكون ذا تكلفة مرتفعة، وذلك في حال وجود رغبة في تغييره باستمرار بهدف التنويع، أو نتيجة تعرّضه للضّرر واللجوء لتغييره.

التّحضير لإزالة ورق الجدران

يجب التحضير لإزالة ورق الجدران قبل إزالته، وذلك باتباع الإرشادات الآتية:[2]

  • صفّ بعض الجرائد القديمة على الأرض أو أي شيء آخر لحمايتها.
  • إطفاء قواطع الدائرة الكهربائية، واستخدام إحدى الإضاءات التي تعمل على البطّارية في حال كان العمل ليلاً؛ وذلك تجنباً للحرائق، كما يجب إبقاء الأغطية القوابس الكهربائية مكانها وتغطية المكشوفة منها؛ وذلك منعاً من دخول الماء إليها.
  • معرفة المادّة المصنوع منها الجدار؛ فإذا كان من الجصّ مثلاً فهذا يعني أنّه مقاوم للماء إلى حدّ ما، إضافةً إلى تميّزه بالمتانة والصلابة، أمّا إذا كان الجدار جافّاً فيجب تجنّب تعريضه للرّطوبة قدر الإمكان، ويُمكن استخدام البخار في تلك الحالة لإزالة الورق بدلاً من الماء.
  • معرفة نوع ورق الجدران؛ فهناك القابل للإزالة، وآخر يحتوي على طبقتين، وآخر تقليديّ تصعب إزالته، ويُمكن اختبار نوعه عن طريق المِجراد (بالإنجليزية: putty knife)، بحيث يتم وضعه تحت زاوية من ورق الحائط؛ فإذا تمّ فكّها كان الورق قابلاً للإزالة، وإذا تمّ إزالة الطّبقة السّطحية وبقيت طبقة أخرى فهو أيضاً قابل للإزالة ولكن بشكلٍ أصعب من النّوع الأول، وإذا لم يتم إزالته كان الورق تقليدياً، فعندها يجب استخدام الآلة البخارية الخاصّة بورق الجدران.

إزالة ورق الجدران

يتمّ صنع ثقوب صغيرة في ورق الجدران، ثمّ مزج كميات متساوية من الخلّ والماء الدافئ، ووضعها في زجاجة رذاذ أو دلو، ثمّ تطبيق المزيج على الورق وتركه لمدّة خمس عشرة دقيقة، ثمّ استخدام أداة كشط لإزالته بسهولة، ويُشار إلى إنّ فاعلية هذه الطّريقة تكمن في احتواء الخلّ على حمض الأسيتيك الذي يعتبر مذيباً، إلى جانب ذلك فهو غير مكلف، وذو رائحة خفيفة نوعاً ما، كما إنّه غير سام.[3]

المراجع

  1. ↑ "Wallpaper vs paint", www.ratedpeople.com, Retrieved 18-4-2018. Edited.
  2. ↑ "How to Remove Wallpaper", www.wikihow.com, Retrieved 18-4-2018. Edited.
  3. ↑ ERIN HUFFSTETLER (24-1-2018), "Save a Few Bucks With This Homemade Wallpaper Remover"، www.thebalanceeveryday.com, Retrieved 18-4-2018. Edited.