ما هو سبب رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

ما هو سبب رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

أسباب رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

  • إهمال تنظيف الأسنان والفم خاصةً قبل النوم، وبعد تناول الطعام وتراكم فضلات الطعام على اللسان، وبين الأسنان.
  • إصابة الأسنان بالتسوّس، والخراجات، والنخر.
  • إصابة اللثة بالالتهابات المُزمنة مثل: اللثة المُتورّمة، والنازفة، والحمراء.
  • الإصابة بفطريّات الفم.
  • جفاف الفم بسبب التنفس منه، ونقص اللعاب فيه.
  • التهاب اللوزتين المزمن، والجيوب الأنفيّة.
  • التدخين عند الأطفال المراهقين.
  • التهاب المعدة الجرثوميّ.
  • توسُّع شعب الرئتين، وما يصاحبه من إفرازٍ للبلغم كريه الرائحة.
  • سوء الهضم، وغازات، وانتفاخات البطن.
  • تناول الأطعمة ذات الرائحة غير المرغوبة؛ مثل: الثوم، والبصل.

علاج رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

  • تناول الأعشاب العطريّة؛ مثل: الريحان، والشبت، والبقدونس، والنعناع، والكرفس، والزعتر.
  • مضغ قطعةٍ من الليمون بعد تناول كوبٍ من الماء، مع مراعاة عدم الإكثار منه حتى لا يُسبّب تلفاً للأسنان واللثة.
  • الإكثار من تناول الحمضيّات التي تُساعد على إنتاج اللعاب بكميّات أكبر، وبالتالي تُحافظ على الفم رطباً مثل: الكيوي، والبرتقال.
  • إكليل الجبل الذي يحتوي على مواد فعالة تُساعد على طرد الرائحة الكريهة من الفم.
  • تجنُّب تناول الأطعمة المليئة بالتوابل.
  • الإكثار من تناول الخضار والفواكه الغنيّة بالألياف، والتي تنظِّف الجهاز الهضميّ، وتُخلّصه من السموم، كما تحتوي على موادّ مُضادّة للأكسدة تُساعد على تخليص الفم من الروائح الكريهة.
  • الإكثار من شرب الماء الذي يُساعد على تخليص الفم من الرطوبة التي تُشجّع البكتيريا المُسبّبة للروائح الكريهة.
  • تجنُّب تناول السكريّات، والحلويّات، وجميع الأطعمة التي تسبّب تخمُّر الفم، ولذلك يُنصح بعد تناولها بتنظيف الأسنان فوراً.

الوقاية من رائحة الفم الكريهة عند الأطفال

  • الحرص على تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون ثلاث مرات يوميّاً.
  • استخدام غسول الفم المُطهّر الخالي من الكحول، وسوائل المضمضة، والمُنعشة لرائحة الفم، ويجب أن يكون عمر الطفل فوق 8 سنوات.
  • تنظيف قاعدة اللسان يوميّاً باستخدام فرشاة الأسنان الطريّة.
  • الحرص على تناول وجبة الإفطار التي تُحفِّز سيلان اللعاب الذي يُخفّف من جراثيم الفم.
  • مضغ العلكة الخالية من السكر، والتي تزيد من كميّة اللعاب المُفرز في الفم.
  • زيارة الطبيب في الحالات التي يصعب التخلُّص فيها من رائحة الفم، وذلك لمعرفة الأسباب المرضيّة وراء انبعاث مثل تلك الرائحة.