أقوال حكيمة عن الحياة

أقوال حكيمة عن الحياة

الحياة هي ممر طويل تجد بها كل شيء منها السيء ومنها الجميل، وهنا إليكم في هذا المقال أقوال حكيمة عن الحياة.

أقوال حكيمة عن الحياة

  • إذا لم تفشل.. فلن تعمل بجد.
  • ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
  • الهروب هو السبب الوحيد في الفشل.
  • إفعل الشيء الصحيح فإن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينما يندهش الباقون.
  • الحياة الدنيا مهما طالت فهي قصيرة ومهما أعطت فهو قليل.
  • إن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب.
  • ليس هناك أي شيء ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة.. لأنه يتخطى كل شيء حتى الطبيعة.
  • إن الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي.
  • الوطنية لا تكفي وحدها.. ينبغي ألا نضمر حقداً أو مرارة تجاه أياً كان.
  • الحياة إمّا أن تكون مغامرة جريئة.. أو لا شيء.
  • الإنسان عندما يفشل، يزهد بالحياة الدنيا، ولا يعود يفكّر إلّا بالآخرة كتعويض عنه.
  • إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد ممّا قد أتقنته.. فإنك لا تتقدم أبداً.
  • كل ظلام الدنيا لا يستطيع أن يطفئ نور شمعة واحدة.
  • إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة.. هو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبع أيام بدون توجيه أو هدف.
  • الحكمة الحقيقية ليست في رؤيا ماهو أمام عينك فحسب.. بل هو التكهن ماذا سيحدث بالمستقبل.
  • أغرس اليوم شجرة تنم في ظلها غداً.
  • ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب.. بل هي أساسية فعلًا لبقائنا على قيد الحياة.
  • إن السعادة تكمن في متعة الإنجاز ونشوة المجهود المبدع.
  • إن الإتجاه الذي يبدأ مع التعلّم سوف يكون من شأنه أن يحدد حياة المرء في المستقبل.
  • تبدأ الحياة عندما نزيح جانباً الأنا الخاصة بنا، ونفسح المجال لمحبة الآخرين.
  • السؤال الحقيقي ليس ما إذا كان هناك حياة أخرى بعد الموت.. السؤال الحقيقي هو هل كنت على قيد الحياة قبل الموت؟
  • العقول المبدعة تبقى على قيد الحياة خلال أي نوع من أنواع التدريب السيء.
  • في بعض الأحيان أجمل شيء في الحياة يأتيني من دون أن نتوقعه أو أن نعمل من أجله فيكون بذلك هبة الحياة.
  • لو أن أشواق أحدهم لم تلبى فلا تندهش، فتلك ما نسميها الحياة.
  • إذا بلغتَ القمه فوجّه نظرك إلى الأسفل لترى من ساعدك على الصعود إليها وأنظر إلى السماء ليثبّت الله أقدامك عليها.
  • قال لقمان لولده: شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما، دِرهمك لمعاشك ودينك لمعادك.
  • عندما أقوم ببناء فريق فإني.. أبحث دائماً عن أناس يحبون الفوز.. وإذا لم أعثر على أي منهم فإنّني أبحث عن أناس يكرهون الهزيمة.
  • إن أعظم أكتشاف لجيلي هو.. أن الإنسان يمكن أن يغير حياته إذا ما استطاع أن يغير إتجاهاته العقلية.
  • لعلّه من عجائب الحياة.. أنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمّة.. فإنك دائماً تصل إليها.
  • لا تقل أن الدنيا تعطيني ظهرها فربما أنت من يجلس بالعكس.
  • إن ما يسعى إليه الإنسان (السامي) يكمن في ذاته هو.. أما (الدنيء) فيسعى لما لدى الآخرين.
  • قد يتقبّل الكثيرون النصح.. لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه.
  • عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس بإستطاعتك أن تفعلها.
  • مَن يَعش في خَوف لن يكون حراً أبداً.
  • الرجل العظيم.. يكون مطمئناً ويتحرر من القلق.. بينما الرجل ضيّق الأفق فعادة ما يكون متوتراً.
  • ليس في الدنيا على الحقيقة لذة، إنما هي راحة من مؤلم.
  • إن عينيك ليست سوى إنعكاساً لأفكارك.
  • إّننا نحبّ الحياة لأننا نحبّ الحريّة.. ونحبّ الموت متى اعتقدنا أنه الطريق إلى الحياة.
  • تكلّم وأنتَ غاضب.. فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك.
  • المغرور مِن الناس، هو الذي ينظُر إلى صُنوف الحيوان والطير، فلا يلمسُ فيها رابطة الحياة التى تُؤاخي بينهُ وبينها.
  • أجمل رسم هندسي يقوم به الإنسان أن يبني جسرين مِن الأمل فوق بحر من اليئس والإحباط.
  • إن الإتصال في العلاقات الإنسانية يشبه التنفس لدى الإنسان.. كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة.
  • إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة.. كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور.
  • حقيقة الدنيا هي.. فقاعة تلمع بألوان الطيف الجميلة البرّاقة ثم فجأة تصبح لا شيء.
  • ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوة والفعالية والتأثير.
  • إن ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمة.
  • كلّما حُرم المجتمع من ممارسة الحياة، كلّما زاد تعطشه لممارسة الموت.
  • قال أحد الحكماء: أصحاب الغم والحزن في الدنيا ثلاثة، مُحب فارق حبيبه ووالد ضل ولده وغني فقد ماله.
  • لم يقذف بنا إلى الدنيا لنعاني بلا مُعين.. بل إن كل ذرة في الكون تشير بإصبعها إلى رحمة الرحيم.. حتى الألم لم يخلقه الله لنا عبثاً وإنما هو مؤشر وبوصلة تشير إلى مكان الداء وتلفت النظر إليه.
  • عندما تعرض عليك مشكله أبعد نفسك عن التحيّز والأفكار المُسبقة.. وتعرّف على حقائق الموقف ورتبها ثم إتخذ الموقف الذي يظهر لك أنه أكثر عدلاً وتمسّك به.
  • الحياة تستمر طالما هي مستمرة انفعالاتنا، وبدونها تصبح الحياة غبارًا فحسب.
  • الإنسان الذي لديه شجاعة خارجية، يجرؤ على الموت.. والإنسان الذي لديه شجاعة داخلية، يجرؤ على الحياة.
  • يموت من لا يستحق الموت ويعيش مَن لا يستحق الحياة.
  • المسكين كل المسكين مَن ضاع عمره في عِلم لم يعمل به، ففاته لذات الدنيا وخيرات الآخره، فقدم مُفلساً على قوة الحجة عليه.
  • إن الإجابة الوحيدة على الهزيمه هي الإنتصار.
  • خذ ما إستطعت من الدنيا وأهليها، لكن تعلّم قليلاً كيف تعطيها.. إن كانت النفس لا تبدو محاسنها في اليسر صار غناها من مخازيها.
  • من يظلم يُظلم ولو بعد حين ومن قهر من لا يستطيع رد ظلمه عليه ضعفاً وقلة حيلة جرّعته الحياة نفس القهر الذي جرّعه لغيره وربما أشد منه، والحياة كما يقولون ديون قد يتأخر سدادها بعض الوقت لكنها دائماً واجبة السداد في الدنيا وفي الآخرة.
  • الحياة تعني أن نعيش في خطر! صدقوني إن السر الذي يجعل الوجود ممتعاً ومثمراً هو أن تعيشوا في خطر! فلتبنوا مدنكم تحت بركان فيزوف! ولترسلوا سفنكم إلى البحار المجهولة! ولتعيشوا في حرب مع أندادكم ومع أنفسكم! ولكتونوا غزاة مادمتم لا تستطيعون أن تكونوا حكاماًً ومالكين.
  • ينقسمُ الجنس البشريّ إلى نوعين من البشر: 95% منهُم يعرفون أنّهُم ليسُوا عظماء ولن يكُونوا ويقبلُون موقعهُم من الحياة ويستمرّون في عملهم اليوميّ دُون أسئلة كثيرة، وبقيّة 5% لديهم إحساسٌ مُحدّد بأنّهُم ينبغي أن يكونُوا عُظماء وقد لا يعرفُون كيف يُحقّقون ذلك.. إلّا أنّهُم ينظرُون حولهُم ولا يقتنعٌون ببساطة أن يكونُوا مثل الآخرين.
  • مُجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك إلى اليقين.. من الرياء إلى الإخلاص.. من الغفلة إلى الذكر.. من الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة.. من الكبر إلى التواضع.. من سوء النية إلى النصيحة.
  • إن تجربتي في الحرب والحياة والعلم قادتني للاعتقاد بامتلاكنا لحياة واحدة فقط على هذا الكوكب، لدينا فرصة واحدة لنعيشها ولنساهم في مستقبل مجتمعنا وفي مستقبل الحياة، الحياة ما بعد الموت هي فقط في ما سيتذكره الناس عنك.
  • إذا كان لديك متاعب في الدنيا فلا تذكرها لأصدقائك وتضايقهم بها.. بل أذكرها لإعدائك الذين سوف يسعدهم الاستماع إليها.
  • هيئوا للأطفال ملاعب أو رياضاً حيث يتكيّفون فيها للحياة الصالحة تحت إشراف مرشدين أكفاء.. علّموهم بأن القوة التي تحكم العالم اليوم ليست هي قوة فرد إزاء فرد أو سيف إزاء سيف.. إنها قوة العلم والصناعة والنضام فمن فشل في هذه آن له أن يفشل في معترك الحياة رغم إدعائه بالحق وتظاهره بالمثل العليا.