من أول من خط بالقلم
إدريس -عليه الصلاة والسلام-أسهم أنبياء الله تعالى في تطور الإنسانية، فلم تقتصر أعمالهم على الدعوة إلى التوحيد، بل استطاعوا المآخاة بين هذه الدعوة والدعوة إلى
إدريس -عليه الصلاة والسلام-أسهم أنبياء الله تعالى في تطور الإنسانية، فلم تقتصر أعمالهم على الدعوة إلى التوحيد، بل استطاعوا المآخاة بين هذه الدعوة والدعوة إلى
دِين ابراهيم عليه السَّلامبعث الله سبحانه وتعالى الأنبياء والرُّسل ما عرفنا منهم وما لم نعرف لغايةٍ واحدةٍ هي عبادة الله وحده؛ فبعث الله إبراهيم عليه السَّلام
العبادةتُعرّف العبادة على أنّها اسمٌ جامعٌ لكلّ ما يحبّه الله -تعالى- ويرضاه من الأعمال، والأقوال الظاهرة والباطنة، وتجدر الإشارة إلى شمولية مفهوم العبادة في
المعاصي وأنواعهاأمر الله -تعالى- عباده بطاعته والصبر عليها، وحذّرهم من عصيانه وسوء عاقبة المعاصي عليهم، وعرّفهم أنّ أصحاب المعاصي قد عرّضوا أنفسهم إلى الخسارة
بدء الخلْقإنّ لكلّ شيء في هذا الكون بدايةٌ ونِهاية، وهذه سنّة الله تعالى في كونه، فالإنسان والحيوان وسائر المخلوقات لم تكن موجودةً، ثمّ أوجدها الله تعالى
الرزقتجري حياةُ الإنسانِ وِفْق أقدارٍ قدَّرها الله تعالى له، فلا يمكن أن يحصُل إلّا ما قد كتبه الله تعالى في اللَّوح المَحفوظ، وكذلك هو الرِّزق، فكل كائنٍ حي
القِبلة بين القدس ومكّةلمّا فُرِضت الصلاة على المسلمين، كان لِزاماً أن يتحدّد مكان وجهتهم التي يُصلّون نحوها؛ لتكون صلاتهم منظمة ومنضبطة بوجهةٍ دقيقة، فأمرهم
الصلاة على الرسولرسول الله -صلى الله عليه وسلم- هو خيرُ الناس أجمعين، وهو مَن به هدى الله تعالى هذه الأمة التي تزيد اليوم على مليار ونصف المليار مسلم، وهو من
عدد التّكبيرات في الأذاناختلف أئمّة المذاهب الأربعة في عدد كلمات الأذان وعدد التّكبيرات فيه؛ فاتّفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات
(وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) [الأعراف: 156].
تعريف الاستغفاريعرّف مصطلح الاستغفار باللغة والاصطلاح كما يأتي:[1]
التوبةالمعاصي وارتكاب الذنوب من منغّصات الحياة حتى لو كان العاصي يشعر بسعادةٍ في لحظتها إلّا أنها ما هي إلّا سعادةٌ مزيّفة تترك وراءها الهم والغم، فقد توّعد
البدعتعرف البدعة في اللغة بأنها كل ما أحدث على غير مثال سابق، سواء أكان مذموماً أم محموداً، أما في الشرع فهي طريقة مخترعة في الدين تضاهي الشريعة، ولا بدّ من
خلق الله تعالى العديد من المخلوقات وجعلها أمماً متعدّدة؛ حيث تعيش كل أمة مع من يشابهها، وقد أمر هذه المخلوقات جميعاً أن تعمر الأرض وأن تعبده وحده لا شريك له،
المدينة المنورةالمدينة المنورة هي مدينة الرَّسول -صلى الله عليه وسلم- طَيْبةَ الطيِّبةَ مكان نزول الوحي، ومهبط جبريل -عليه السلام- على أفضل المرسلين، وهي نبع
تعريف الاستغفاريعرّف مصطلح الاستغفار باللغة والاصطلاح كما يأتي:[1]
تنظيف القلب من الذنوبشعور المرء بالتقصير تجاه الخالق عزّ وجل ينبع من ضميره الحيّ والواعي، إذ إنّ شعور الإنسان بثقل ذنوبه عليه وكأنه يحمل حملاً ثقيلاً على
الملائكةالملائكة خلقٌ من خلق الله تعالى، أوجدهم لعبادته، وجعل فيهم من صفات الجلال والجمال ما شاء، وقد جعل الله -تعالى- الإيمان بهم مقترنٌ بالإيمان به، ومقترنٌ
بدأت الدولة الإسلامية منذ هجرة الرسول الأعظم – صلى الله عليه وسلم – إلى المدينة المنورة، حيث أسس الرسول الدولة الإسلامية فيها، وبعد وفاة الرسول، استلم الخلافة
من هو اليتيماليتيم هو كُل شخص فقد أحد أبويه أو كلاهما قبل أن يُتم البلوغ، وكفالة اليتيم من أجمل الأعمال الخيريّة التي يقوم بها الإنسان وقد حضّ عليها الرسول
العقيدةالعقيدة هو الحكم الذي يعتبرهُ الشخص غير قابل للشك وأنّها حقيقة، وهذه الإعتقاد هي مجموعة من المبادئ الدينيّة التي بنيت عليها، فالإسلام عقيدتهُ القرآن
الحبليست هناك قيمة للحياة التي نعيشها ولا معنىً لها دون وجود مشاعر الحب بين الناس؛ فالحب هو أسمى المعاني والقيم الإنسانية، وخاصّةً إذا كان هذا الحب نقيّاً
تعريف الاستغفاريعرّف مصطلح الاستغفار باللغة والاصطلاح كما يأتي:[1]
خلق الإنسانخَلَق الله سبحانه وتعالى الإنسان في أحسن صورة وتقويم، كما كرّمه على الخلائق جميعها بما أنعم عليه من النّعم الكثيرة، وقد كان الإنسان في خلقته آيةً من
اللباسيتألّم المرء منّا عندما يشاهد ما أحدثته كثيرٌ من النّساء في حياتنا المعاصرة من المخالفات التي تسيء إلى الأخلاق والعفّة والطّهارة في المجتمع، ومن بين تلك
القيامةأخفى الله سبحانه وتَعالى وقت القيامة، فلا يعلمُ موعِدها إلاّ هو، وعلامات يوم القيامة هي التي تسبقُ وقوع القيامة، وتدلّ على قُرب حدوثها، وقد قُسِّمت إلى
الحكمة من تحويل القبلةتتجلى الحكمة من تحويل قبلة المسلمين في الصلاة من بيت المقدس إلى مكة المكرمة في عدة أمور نذكر منها:[1]
عذاب القبريعتبر عذاب القبر على أنه العذاب الذي يسلطه الله تعالى على الكفار والعصاة وذلك بعد موتهم وفي قبورهم إلى يوم القيامة ، ويسمى أيضاً بعذاب البرزخ والذي
كيف عرف الناس الدفنعرف النّاس منذ القدم ظاهرة الدّفن و اتخاذ القبور لذلك ، و قد دعت الحاجة لبناء القبور عندما احتاج الإنسان لدفن أخيه الإنسان عند موته ، فالموت
حب اللهإنّ لمحبّة الله عزَّ وجلّ في نفس المؤمن أهميّةٌ ومَكانةٌ عَظيمةٌ؛ فمَحبَة الله علامةٌ للارتِقاءِ إلى أعلى دَرجاتِ الإيمان؛ فقد وَرَدَ عن النبيّ صَلّى