أدعية الامتحان
أدعية الامتحانلم تكن الامتحانات موجودة زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم، فلم يُذكر دعاء مخصوص يتعلق بالامتحانات، لكن يمكن للمؤمن التوجه إلى الله بأدعية الهمّ أو
دليلك الموثوق للصحة، الطبخ، العناية الشخصية، المال والأعمال، والمعلومات التوعوية المتنوعة التي تثري حياتك بأسلوب عصري وعملي
أدعية الامتحانلم تكن الامتحانات موجودة زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم، فلم يُذكر دعاء مخصوص يتعلق بالامتحانات، لكن يمكن للمؤمن التوجه إلى الله بأدعية الهمّ أو
أدعية المذاكرةلا يصح تخصيص أدعية للمُذاكرة والدراسة؛ لعدم ذكرها عن الرسول صلّى الله عليه وسلم، فيُمكن للإنسان أن يتوجه إلى الله تعالى في حاجته بأدعية الكرب أو
الرسول صلى الله عليه وسلممدح الله -عز وجل- نبيّنا محمد -صلى الله عليه وسلم- بخلقه عظيم، فرسول الله من أحسن الناس خلقاً وأدباً وأكرمهم و أتقاهم، وأوجب الله -عز
أقوال الحكماء عن المعلممهمّة المعلّم أن يزرع الصحراء، لا أن يقتلع الحشائش الضارّة من الحقول.المعلّم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح.السرّ في التعليم
الابتلاء بالمرضالمرض محنة وابتلاء من الله تعالى، يُصاب به الصالح والفاسد، وجميعنا معرّضون له، لكن من رحمة الله -تعالى- أن جعل فيه وجوه متعددة من الفضائل لمن
الدعاء الصحيح عند الإفطارلم يَرِد في حديث صحيح عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال دعاءً عند الإفطار، وما وَردَ من أحاديث فإسنادها حسن أو ضعيف، ويُستحب
الحسديعرّف الحسد لغة بأن يتمنى الإنسان تحول نعمة عن غيره إليه، أما اصطلاحا فهو تمني زوال النعمة عن الناس،[1] وحتى يدفع المحسود شر الحاسد عنه عليه أن يتعوّذ من
الدعاءيدل الدعاء لغةً إلى النداء والطلب، أمّا اصطلاحاً فهو الطلب من الله سبحانه، رغبة ورهبة، لمغفرة عمل أو كشف ضرر أو صرف خطر لتحقيق الأجر والثواب سواء في
أقسام علم الحديثينقسم علم الحديث إلى قسمين اثنين؛ القسم الأول علم الحديث رواية: وهو علم يتضمن نقل أقوال الرسول عليه الصلاة والسلام، وأفعاله، ورواياته، مع تحرير
أعراض الزائدة الدوديةقد تُصاب الزائدة الدودية بالعدوى، وهذا ما يُسبّب ما يُعرف بالتهاب الزائدة الدودية (بالإنجليزية: Appendicitis)، ويمكن أن تظهر على المصاب
الدعاء في شهر رمضانينبغي على المسلم أن يستثمر شهر الخير والبركات بالتوجه إلى الله تعالى بالدعاء، طالباً منه الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، وعلى المسلم أن
أحاديث نبوية قصيرةإن الحديث النبوي هو كل ما نُسِب وأُضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من القول، والفعل، والتقرير، والصفات الخَلقية والخُلُقية،[1] وفيما
أهمية الصلاةإن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي عمود الدين، وصلة بين العبد وربه سبحانه، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، يقول رسول الله صلى
أدعية صباحية للأصدقاءهناك مجموعة من الأدعية الصباحية، التي يُمكن إرسالها للأصدقاء، منها الآتي:
قصيدة حب بلا حدوديا سيِّدتي:
قصيدة رحلة في العيون الزرقأَسُوحُ بتلكَ العيُونْ
نهاية العالميُقصد بنهاية العالم؛ علامات الساعة وأشراطها وأماراتها، وتنقسم إلى قسمين: علامات الساعة الصغرى، وعلامات الساعة الكبرى، والعلامات الكبرى هي التي تكون
أدعية لجلب الرزقلم يرد في الأثر عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أو عن السلف الصالح أن هناك دعاء مخصوص لجلب الرزق، ولكنّ الرسول -عليه السلام- كان يتعوذ من
الدعاءيجب على المسلم أن يلح بالدعاء، ويأخذ بالأسباب، ولا يقنط وييأس من الإجابة، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من عبدٍ يدعو اللهَ بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ
فضل الدعاءيَنعُم الدعاء بمنزلة عظيمة عند الله تعالى، كونه يُنجي العبد من الشقاء ويُعدّ له نعيماً في الجنان، فمن فضائله أنّ من دعا الله تعالى بصدق وُعِدَ
الرسول قدوتنا في الأخلاقحثّنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على الأخلاق الحسنة، وهو قدوتنا في ذلك، فقد كان أحسن الناس خُلقاً، قال تعالى مادحاً رسوله:
تعريف الحديثتعريف الحديث لغةيعرّف الحديث لغة بالكلام أو الخبر، والحديث النبوي: أي الحديث المنسوب إلى الرسول.[1]
ذكر اللهإن من أعظم ما يتعلق به القلب؛ وأشرف ما ينطلق به اللسان، ذكر الله تعالى، وهو على قسمين؛ الأول الذكر العام؛ فهو جميع ما يتقرب به المسلم إلى الله تعالى،
قارئة الفنجانجَلَسَت والخوفُ بعينيها
الحديث النبوييُطلق الحديث لغة على الكلام، وهو عكس القديم، ويعرّف اصطلاحا بأنه ما أُضيف إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم، من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة
آخر الزمانأخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن شرور ومساوئ ستظهر آخر الزمان، منها: قلة العلم وانتشار الجهل، وكثرة الزنا، وظهور المعازف، واستحلال الخمر، وكثرة
أدعية الفجروَرَدَ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأدعية الثابتة والتي تُقال حين صلاة الصبح، منها:
أبيأمات أبوك؟
الحديث النبويوَرَدَ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأحاديث، ويُقصد هنا بالحديث لغة بأنّه الجديد من الشيء وهو ضد القديم، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما
الأمإن من أعظم الحقوق على الإنسان بعد حق الله -تعالى- ورسوله الكريم؛ حق الوالدين، قال تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ