أول صلاة صلاها الرسول
أوّل صلاةٍ صلّاها الرسولإنّ أوّل صلاةِ صلّاها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعدما فرض الله الصلوات الخمس، هي: صلاة الظهر، وقيل إنّ صلاة الظهر سمّيت بالأولى؛
أوّل صلاةٍ صلّاها الرسولإنّ أوّل صلاةِ صلّاها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعدما فرض الله الصلوات الخمس، هي: صلاة الظهر، وقيل إنّ صلاة الظهر سمّيت بالأولى؛
كيفيّة أداء الصلاةإنّ الصلاة ركنٌ من أركان الإسلام، وعبادةٌ من أجلّ العبادات فيه، على المسلم تأديتها وفق ما جاء من بيانٍ لكيفيّتها في السنّة الشريفة، وتكون
ترتيب الصلوات الخمسفرض الله -تعالى- على كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ خمس صلواتٍ في اليوم والليلة، وهي: صلاة الفجر، وصلاة الظهر، وصلاة العصر، وصلاة المغرب، وصلاة العشاء،
ترتيب قضاء الصلواتذهب جمهور الفقهاء إلى القول بوجوب ترتيب الصلوات الفائتة عند قضائها، ورأى الإمام مالك والإمام أبي حنيفة عدم وجوب الترتيب عند قضاء الصلوات
ترتيب السور في الصلاةيُعدّ ترتيب السور في الصلاة سنّةً، ومن قرأ بخلاف الترتيب كأن يقرأ سورة آل عمران ثم يقرأ بعدها سورة البقرة فلا حرج في ذلك، ومن الأفضل أن
ترتيب الصلاةعلى المسلم قبل الشروع بأداء الصلاة التأكّد من تحقيق شروط صحتها، من حيث: النية والطهارة وستر العورة واستقبال القبلة،[1] ثمّ يبدأ بأداء الصلاة على
أفضل طريقةٍ للخشوع في الصلاةإنّ أفضل ما يستعين به المسلم على تحقيق خشوعه في صلاته هو أن يتوجّه لله بالدعاء الخالص أن يُعينه على استحضار الخشوع ويمُنّ بها عليه
حكم تأخير صلاة العشاءيُحرّم تأخير صلاة العشاء عن وقتها، فلا يحل لمسلمٍ أن يُؤخّر أيّ صلاةٍ عن وقتها دون عذرٍ شرعيٍّ، وإلّا كانت صلاته باطلةً غير مقبولةٍ، إلّا
صلوات الفرضفرض الله -تعالى- خمس صلواتٍ في اليوم والليلة على كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ مكلفين، ويستثى من الحكم الحائض والنفساء، والصلوات المفروضة هي: صلاة الفجر والظهر
حكم ترك صلاة الفجريجب على المسلم أن يتخذ جميع الوسائل والأسباب التي تمكّنه من الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر، وذلك رغبةً فيما عند الله -تعالى- من ثوابٍ لمن أدى
حكم ترك صلاة الجمعةيجب على المسلم إن لم يكن لديه عذرٌ شرعيٌ أن يحضر صلاة الجمعة، فقد ورد في حقّ من تركها وتخلّف عنها وعيدٌ شديدٌ، ووصفهم بالنفاق، وفي التخلّف
التحيات في الصلاةيروي أصحاب النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ النبيّ علّمهم أكثر من صيغةٍ من صيغ التحيّات الواردة في الصلاة، ومن هذه الصيغ ما يرويه ابن مسعود
معنى فقه الصلاةمعنى الفقه اصطلاحاً عند أهل التحقيق هو: العلم بالأحكام الشرعيّة العمليّة المُكتسَبة من أدلتها التفصيليّة، ويلاحظ أنّ قيد الأحكام الشرعيّة أخرج
حكم صلاة الفجرفرض الله -تعالى- على كُلّ مسلمٍ ومسلمةٍ خمس صلواتٍ في اليوم والليلة، إحداها صلاة الفجر، وتُعدّ هذه الصلوات آكد أركان الإسلام بعد ركن الشهادتين،
حكمة الصلاةأمر الله -تعالى- المسلم بعد نطقه بالشهادتين بأربعة أوامرٍ؛ أولّها الصلاة، ثمّ الزكاة، ثمّ الصيام، ثمّ الحجّ، وهذه الأركان تمرّن المسلم على تنفيذ
حكم خطبة الجمعةخطبة الجمعة واجبةٌ، ولا يجوز من المسلم تعمّد التخلّف عن حضورها، وكذلك لا يجوز الذهاب إلى المسجد وقت إقامة الصلاة، إلّا أنّ صلاته صحيحةٌ ولكنّه
حكم الوضوءيختلف حكم الوضوء من عبادةٍ لأخرى، فقد يكون واجباً أحياناً، وقد يكون مندوباً في أحيانٍ أخرى، وقد يكون مكروهاً أو حراماً في بعض الحالات، وفيما يأتي
آخر وقتٍ لصلاة الوترينتهي وقت صلاة الوتر بطلوع الفجر، وتبدأ بعد صلاة العشاء، وصلاة الوتر آخر الليل أفضل، وهي مشهودةٌ، أمّا من خاف أن ينام عنها ولا يقوم آخر
الوقت الشرعي لصلاة الفجريبدأ وقت صلاة الفجر بطلوع النور من الجنوب إلى الشمال امتداداً في المشرق، ويستمرّ وقتها إلى طلوع الشمس، ويُعرف الوقت الشرعي لها بظهور
الماء الصالح للوضوءالماء المُطلق هو الماء الصالح للتطهّر به، ويُراد به الماء الذي لم يتقيّد بوصفٍ آخرٍ ليصبح مُقيّداً به؛ كماء الورد، أو ماء الصابون ونحو ذلك،
آخر وقتٍ لصلاة العصريبدأ وقت صلاة العصر عند صيرورة ظلّ كُلّ شيءٍ مثله، وينتهي بغروب الشمس، ويوجد بين هذين الوقتين وقت اختيارٍ لأداء صلاة العصر ووقت ضرورةٍ،
ما تُدرَك به صلاة الجماعة للمسبوقيقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (مَن أدرَك ركْعةً مِن الصَّلاةِ مع الإمامِ، فقد أدرَك الصَّلاةَ)،[1] فالصواب أنّ إدراك صلاة
وقت أداء صلاة العشاءيبدأ وقت أداء صلاة العشاء من خروج وقت المغرب؛ وهو الوقت الذي يغيب عنده الشفق الأحمر، ويُعرَف الشفق بأنّه الحُمرة التي تظهر في الأفق عندما
حكم رفع اليدين في الصلاةروى عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- أنّه: (كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ إِذَا
أهمية الصلاةتكمن أهمّيّة الصلاة بأنّها غذاء الروح للعبد ولحظة التواصل بينه وبين ربّه، جلّ وعلا، ولقد أمر الله -تعالى- بها مرّاتٍ كثيرةٍ في القرآن الكريم، ولم
أهمية الصلاة على وقتهاتأخذ الصلاة على وقتها حكم الوجوب على المسلم، ويأثم من ترك الصلاة حتى خرج وقتها، ولقد توعّد الله -تعالى- من يترك الصلاة عامداً بالعذاب
أهداف الصلاةشرعت الصلاة في الإسلام لحِكَم عظيمة وأهداف كثيرة، يُذكر منها الآتي:[1]
الدليل على عدد ركعات الصلوات الخمسعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: (فُرِضت صلاةُ السَّفرِ والحضَرِ ركعتينِ فلمَّا أقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
أهمية صلاة الضحىتظهر أهمية صلاة الضحى وفائدتها في نيل المسلم للأجر المترتّب عليها والظفر به؛ فحالها كحال سائر السنن والنوافل، وقد أخبر الرسول -صلّى الله عليه
المحافظة على الصلوات الخمسإنّ المحافظة على أداء الصلوات الخمسة أمرٌ مهمٌ للغاية، فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول ما يُحاسب عليه العبد يوم