فريضة الصلاة
الصلاةالصلاة إحدى فرائض الإسلام، والقيام بها واجبٌ على كُلّ مسلمٍ بالغٍ عاقلٍ، وليس للمسلم أن يقصّر فيها، فمن تركها جحوداً وإنكاراً فقد أجمع المسلمين على أنّه
الصلاةالصلاة إحدى فرائض الإسلام، والقيام بها واجبٌ على كُلّ مسلمٍ بالغٍ عاقلٍ، وليس للمسلم أن يقصّر فيها، فمن تركها جحوداً وإنكاراً فقد أجمع المسلمين على أنّه
حكم ترك صلاة الفجرلا يجوز للمسلم أن يترك شيئاً من الصلوات؛ فقد أجمع العلماء على كفر من ترك الصلاة جاحداً ومنكراً لوجوبها، أمّا إن تركها متعمّداً دون إنكارٍ؛
حكم الصلاة قبل وقتهاحدّد الله -تعالى- لكلّ صلاةٍ من الصلوات الخمسة وقتاً لابتدائها وانتهائها، فلا يجوز لأحدٍ من المسلمين أن يؤدّي صلاةً قبل دخول وقتها، بل إنّ
قراءة التشهد بعد سجود السهوذهب الشافعية، والحنابلة والمالكية في أقوالٍ لهم، وشيخ الإسلام ابن تيمية إلى القول بألّا تشهّد بعد سجود السهو،[1] فمن أتى بسجود السهو
حكم الصلاة دون وضوءٍ نسياناًيعدّ الوضوء شرطاً من شروط صحّة الصلاة؛ ولذا فإنّه لا يسقط عن الإنسان بالجهل أو النسيان، فمن صلّى صلاةً دون وضوءٍ؛ لنسيانه ذلك، وجب
حكم قراءة سورةٍ قصيرةٍ في صلاة السنةكان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إذا صلّى قرأ بعد سورة الفاتحة شيئاً من القرآن الكريم، ولذا فإنّ المشروع لمن أراد أن يصلّي
حكم الصلاة في البيت عند الشافعيّةذهب علماء الشافعيّة إلى القول بأنّ صلاة الرجل في المسجد جماعةً تعتبر من فروض الكفاية؛ فإذا أدّاها جماعةٌ من المسلمين سقطت
فضل الذكر بعد الصلاةيشرع للمسلم بعد أدائه للصلاة أن يذكر الله -تعالى- بمجموعةٍ من الأذكار الواردة عن النبي محمدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-، ويكون ذلك مباشرةً بعد
كيفيّة قضاء الصلاة الفائتةقضاء الصلاة الفائتة يجب أن يكون على الفور وعلى الترتيب، حيث إنّ الترتيب بين الصلوات الفائتة وبين الحاضرة واجبٌ، ولم يثبت أنّ الرسول
كيفيّة صلاة العشاءتُعد الصلاة ركناً من أركان الإسلام، وقد بيّن النبيّ كيفيّة أداء الصلوات، ومنها صلاة العشاء، حيث إنّها تؤدّى باتّباع الخطوات الآتية:[1]
كيفية التشهّد في الصلاةيُقسم التشهّد إلى قسمين: التشهّد الأوّل؛ ويكون في الصلاة الرباعيّة، أو الثلاثيّة؛ كالظهر والمغرب، والتشهّد الأخير؛ ويكون في الصلاة التي
كيفية الأذان للصلاةشرع الله -تعالى- للصلوات الخمسة أوقات محددة لا يجوز أداء الصلاة إلّا بدخول تلك الأوقات، وبما أنّ بعض الناس قد لا ينتبه إلى دخول موعد الصلاة
كيفية الالتزام في الصلاةمن أهمّ ما يُعين العبد على المحافظة على صلواته المفروضة عليه، والالتزام بها في موعدها؛ تحديث النفس بأهمّية الصلاة ومكانتها في الإسلام،
كيفية أداء الصلوات الخمستُعدّ الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- بالمُحافظة عليها في أوقاتها، ووصى النبيّ صحابته باتّباعه في كيفية أداء
بدء الصف في الصلاةورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (وَسِّطُوا الِإمَامَ وسُدُّوا الخلَلَ)،[1] ومراد هذا الحديث الحرص على جعل الإمام وسط
كيفيّة التشهّديُسنّ للمصلّي في الصلوات ذات التشهّدين أن يفترش في جلسة التشهّد الأولى، والافتراش؛ هو نصب الرِجل اليمنى وفرش الرِجل اليسرى والجلوس عليها، أمّا في
كيفيّة قضاء ما فات من الصلاةاختلف العلماء في كيفيّة قضاء الصلوات الفائتة تبعاً لاختلافهم في اشتراط الترتيب فيها؛ فذهب جمهور العلماء من الحنفيّة والمالكيّة
كيفيّة التخلّص من وساوس الشيطان أثناء الصلاةيوسوس الشيطان للمسلم في صلاته؛ حتّى يشغله عنها، ويمكن للمصلّي أن يتخلّص من تلك الوسوسة بالاستعاذة بالله -تعالى-
كيفية التشهديجلس المصلي بعد انتهاء الركعة الثاني كما يجلس بين السجدتين؛ أيّ مفترشاً، ويقرأ التشهّد والصلاة الإبراهيمية، ثمّ يُسلّم إن كانت الصلاة ثنائيةً، أمّا
كيفية استقبال القبلة في الصلاةيُقصد من قول استقبال القبلة؛ التوجّه نحوها، وقِبلة المسلمين هي الكعبة المشرّفة يستقبلونها في صلاتهم، وهي شرطٌ من شروط صحّة
التركيز في الصلاةقد تدخل الوساوس والملهيات إلى نفس المسلم إن أقبل على صلاته، ويبدأ بالتفكير في بعض شؤون دنياه، ولذلك وضع أهل العلم بعض النصائح، وذكروا بعض