أهمية صلاة الوتر
أهمية صلاة الوتربيّن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ صلاة الوتر هي خيرٌ وأفضل للمسلم من حُمُر النِّعم، وأنّ هذه الصلاة هي ختام الصلوات التي يصلّيها المسلم في
أهمية صلاة الوتربيّن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ صلاة الوتر هي خيرٌ وأفضل للمسلم من حُمُر النِّعم، وأنّ هذه الصلاة هي ختام الصلوات التي يصلّيها المسلم في
أقل عددٍ لصلاة الجماعةإنّ أقلّ عددٍ تحصل به صلاة الجماعة اثنان؛ وهما: الإمام والمأموم، ويُؤكّد ذلك ما جاء في السنة وإجماع أهل العلم،[1] وصلاة اثنين وما فوق
التخفيف في الصلاةيعتبر التخفيف في الصلاة بالنسبة للإمام من الأمور التي حثّ عليها النبي -عليه الصلاة والسلام- وثبتت من فعله الشريف وسنته المطهرة، فقد كان يرشد
حكم الترتيب في الوضوءاختلف علماء المذاهب في حكم الترتيب بين الأعضاء في الوضوء؛ فذهب الشافعية والحنابلة إلى القول بفرضيّته ووجوبه، بينما ذهب المالكيّة والحنفيّة
أجر الصلاةللصلاة في الإسلام مكانةٌ عظيمةٌ، وتترتب عليها فضائل عديدة، فهي أفضل الأعمال عند الله -تعالى- بعد الشهادتين، كما أنّها تنهى عن الفحشاء والمنكر كما
ترك الصلاةيرى جمهور علماء المسلمين أن ترك الصلاة جحوداً يُعدّ كفراً وارتداداً عن دين الإسلام، وعلى ذلك فإنّ تاركها يستتاب ثلاثة أيامٍ، أمّا من ترك الصلاة دون
أجر صلاة الفجررغّب الإسلام في صلاة الفجر، وأكّد على فضلها وأجرها العظيم، وبالمقابل فقد حذّر من التهاون بها وعدم أدائها على وقتها، يُذكر أنّ موعد صلاة الفجر من
ترتيب الوضوءلا يصحّ الوضوء إلّا بالترتيب، فالوضوء الشرعي يبدأ باليدين ثمّ الرأس ثمّ القدمين،[1] أمّا الوضوء الثابت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فيبدأ
أجر صلاة الضحىيترتب على صلاة الضحى الأجر العظيم والثواب الجزيل من الله تعالى، ويُذكر من أفضالها:[1]
حكم الصلاة قبل وقتهاحدّد الله -تعالى- لكلّ صلاةٍ من الصلوات الخمسة وقتاً لابتدائها وانتهائها، فلا يجوز لأحدٍ من المسلمين أن يؤدّي صلاةً قبل دخول وقتها، بل إنّ
أصل الصلاة لغة يرجع إلى معنيين احدهما الدعاء والتبرك فمنه: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ} ، وقوله، {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ}
التركيز في الصلاةقد تدخل الوساوس والملهيات إلى نفس المسلم إن أقبل على صلاته، ويبدأ بالتفكير في بعض شؤون دنياه، ولذلك وضع أهل العلم بعض النصائح، وذكروا بعض
كيفية استقبال القبلة في الصلاةيُقصد من قول استقبال القبلة؛ التوجّه نحوها، وقِبلة المسلمين هي الكعبة المشرّفة يستقبلونها في صلاتهم، وهي شرطٌ من شروط صحّة
كيفية التشهديجلس المصلي بعد انتهاء الركعة الثاني كما يجلس بين السجدتين؛ أيّ مفترشاً، ويقرأ التشهّد والصلاة الإبراهيمية، ثمّ يُسلّم إن كانت الصلاة ثنائيةً، أمّا
كيفيّة التخلّص من وساوس الشيطان أثناء الصلاةيوسوس الشيطان للمسلم في صلاته؛ حتّى يشغله عنها، ويمكن للمصلّي أن يتخلّص من تلك الوسوسة بالاستعاذة بالله -تعالى-
كيفيّة قضاء ما فات من الصلاةاختلف العلماء في كيفيّة قضاء الصلوات الفائتة تبعاً لاختلافهم في اشتراط الترتيب فيها؛ فذهب جمهور العلماء من الحنفيّة والمالكيّة
كيفيّة التشهّديُسنّ للمصلّي في الصلوات ذات التشهّدين أن يفترش في جلسة التشهّد الأولى، والافتراش؛ هو نصب الرِجل اليمنى وفرش الرِجل اليسرى والجلوس عليها، أمّا في
بدء الصف في الصلاةورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (وَسِّطُوا الِإمَامَ وسُدُّوا الخلَلَ)،[1] ومراد هذا الحديث الحرص على جعل الإمام وسط
كيفية أداء الصلوات الخمستُعدّ الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- بالمُحافظة عليها في أوقاتها، ووصى النبيّ صحابته باتّباعه في كيفية أداء
كيفية الالتزام في الصلاةمن أهمّ ما يُعين العبد على المحافظة على صلواته المفروضة عليه، والالتزام بها في موعدها؛ تحديث النفس بأهمّية الصلاة ومكانتها في الإسلام،
كيفية الأذان للصلاةشرع الله -تعالى- للصلوات الخمسة أوقات محددة لا يجوز أداء الصلاة إلّا بدخول تلك الأوقات، وبما أنّ بعض الناس قد لا ينتبه إلى دخول موعد الصلاة
كيفية التشهّد في الصلاةيُقسم التشهّد إلى قسمين: التشهّد الأوّل؛ ويكون في الصلاة الرباعيّة، أو الثلاثيّة؛ كالظهر والمغرب، والتشهّد الأخير؛ ويكون في الصلاة التي
كيفيّة صلاة العشاءتُعد الصلاة ركناً من أركان الإسلام، وقد بيّن النبيّ كيفيّة أداء الصلوات، ومنها صلاة العشاء، حيث إنّها تؤدّى باتّباع الخطوات الآتية:[1]
كيفيّة قضاء الصلاة الفائتةقضاء الصلاة الفائتة يجب أن يكون على الفور وعلى الترتيب، حيث إنّ الترتيب بين الصلوات الفائتة وبين الحاضرة واجبٌ، ولم يثبت أنّ الرسول
فضل الذكر بعد الصلاةيشرع للمسلم بعد أدائه للصلاة أن يذكر الله -تعالى- بمجموعةٍ من الأذكار الواردة عن النبي محمدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-، ويكون ذلك مباشرةً بعد
حكم الصلاة في البيت عند الشافعيّةذهب علماء الشافعيّة إلى القول بأنّ صلاة الرجل في المسجد جماعةً تعتبر من فروض الكفاية؛ فإذا أدّاها جماعةٌ من المسلمين سقطت
حكم قراءة سورةٍ قصيرةٍ في صلاة السنةكان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إذا صلّى قرأ بعد سورة الفاتحة شيئاً من القرآن الكريم، ولذا فإنّ المشروع لمن أراد أن يصلّي
حكم الصلاة دون وضوءٍ نسياناًيعدّ الوضوء شرطاً من شروط صحّة الصلاة؛ ولذا فإنّه لا يسقط عن الإنسان بالجهل أو النسيان، فمن صلّى صلاةً دون وضوءٍ؛ لنسيانه ذلك، وجب
قراءة التشهد بعد سجود السهوذهب الشافعية، والحنابلة والمالكية في أقوالٍ لهم، وشيخ الإسلام ابن تيمية إلى القول بألّا تشهّد بعد سجود السهو،[1] فمن أتى بسجود السهو
فرائض الوضوء السبعةبيّن العلماء أنّ للوضوء فرائض؛ وهي: غسل الوجه ويدخل بذلك الأنف والفم، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس، وغسل القدمين إلى الكعبين،