بحث عن علم الدلالة
مفهوم علم الدلالةتُعتبر اللغةُ العربيّةُ من أكثر اللغات التي تتفرّعُ إلى علوم وأقسام أدبية متنوّعة، ومن هذه العلوم نذكر علم المعاني، وعلم البديع، وعلم البيان،
مفهوم علم الدلالةتُعتبر اللغةُ العربيّةُ من أكثر اللغات التي تتفرّعُ إلى علوم وأقسام أدبية متنوّعة، ومن هذه العلوم نذكر علم المعاني، وعلم البديع، وعلم البيان،
علم النحوعلم النحو أو ما يعرف بعلم الإعراب، وتشكيل أواخر الحروف، من أهم العلوم في اللغة العربية، وهو يهتم بالتركيب الصحيح للأفكار، باستخدام الألفاظ والجمل
كما نعلم فإنّ أقسام الكلام في اللغة العربية هي: الاسم، والفعل، والحرف، وتنقسمُ الجملة إلى قسمين: الجملة الفعليّة التي تتكوّن من الفعل والفاعل والمفعول به إن
علامات الترقيمعلامات الترقيم هي نظام متكامل من الأشكال والعلامات والحركات، التي تُستخدم لأجل تنظيم الكتابة، لتكون مفهومةً أكثر، حيث إنّ علامات الترقيم تستطيع
علم العروضأوجد الخليل بن أحمد الفراهيدي علم العروض للتمييز بين مدى صحة أوزان الشعر العربي من فسادها، وما قد يطرأ عليها من فساد وعلل، ويعدّ هذا النوع من العلوم
علامات الترقيمإن علامات الترقيم هي عبارة عن مجموعة من العلامات والرموز المتفق عليها عالمياً، والتي تستخدم في عملية الكتابة، حيث يتم وضعها بين الكلمات أو بين
العدد المركبكيفيّة كتابة الأعداد العددان (1،2)، هذان العددان يكتفيان بالمفرد والمثنى للدلالة عليهما، وهما عددان يتوافقان مع المعدود دائماً، سواء كان مؤنثاَ أم
بحور الشعرأوجد الخليل بن أحمد الفراهيدي مستنبط علم العروض خمسة عشر بحراً من بحور الشعر العربي، إذ جاءته فكرة وضع هذا العلم أي علم العروض من خلال مروره بسوق
همزة القطعتقسم الهمزة في اللغة العربية إلى قسمين، همزة القطع، وهمزة الوصل، وسنتحدث في هذا المقال عن همزة القطع، وتأتي في الأسماء، والأفعال، والحروف، وتثبت في
الجملة الفعليةأكثر ما يُميز لغة الضاد أنها تتكون من الاسم، والفعل، والحرف، كما يوجد نوعان من الجُمل في اللغة العربية وهي الجملة الاسمية والتي تتألف من المبتدأ
الاتصال اللغويالاتصال اللغوي لغةً: من وصل يصل فلان وصولاً، ووصل إلى الشيء عليه وصولاً، واتصل به اتصالاً، بمعنى انتهى إليه، ومنه وصل الخبر.
تعليم حروف اللغة العربيةبعد تهيئة الطفل لعملية الدراسة، يمكن البدء في تعليمه الحروف، وما يلي بعض الطرق التي تساعد على تعليم حروف اللغة العربية:[1]
العربية الفصيحةتعدّ اللغة العربية من بين أكثر لغات العالم شيوعاً، ولكنّها تتضمن العديد من اللهجات، ونادراً ما نجد شخصاً يُتقن التحدّث باللغة العربية الفصحى،
الصّفات في اللّغة العربيّةتُعدّ الصّفات من الأساليبِ المهمّة في اللّغة العربيّة، وتأتي لبيانِ صفة الاسم الذي يتبعه في الإعراب، وتشمل الصفّةُ التّوكيدَ،
التعريف والتنكيريُعَدُّ التَّعريفُ والَّتنكيرُ من خصائِصِ استخدام الأسماء دونَ الأفعالِ في اللُّغةِ العربيَّةِ ويُعتَبَرُ مُمَيِّزاً لها؛ إلا أنّه يَقِفُ
تعلم كتابة الخط العربيإنّ مما تتميّز به الكتابة العربيّة، هو تعدّد خطوطها وصورها الجميلة، فهناك أكثر من نوعٍ للخط العربيّ، والخطوط العربيّة بمجموعها تعكس
تعريف حروف الجرتُعرف حروف الجر بأنها الأدوات التي تدخل على الكلمة التي تليها إما بالجر المباشر لما بعدها فتؤثر بجره بالكسرة أو تلك التي تُضاف إلى ما بعدها
حروفُ الْجرَيبلغ عدد حروف الجر العربيّة عشرين حرفاً، وتعمل هذه الحروف على جر الأسماء العربيّة، ويُمكن حصر حروف الجر في هذا البيت الشعريّ:[1]
الصفةتسمّى النعت، وهي من التوابع في اللغة العربية أي أنّها تتبع ما سبقها من كلام، وهي اسمٌ يدل على صفة الموصوف، وتفيد توضيحه إن كان معرفةً وتخصيصه إن كان
حرف الواوتُعتبر الواو أصل حروف العطف، لأنها تدل على الاشتراك فقط، بينما تدل حروف العطف الأخرى على معاني أخرى، وهكذا تحل الواو منزلة الشيء المفرد، بينما تحل
الأساليب الخبرية والإنشائيةالكلام في العربية قسمان: الخبر والإنشاء، كما وتتعدد أساليب الكلام فيها، فهناك أساليب المدح والذم، والنُدبة والتعجب، والتمني والنداء،
الخطوط العربيةتتكون الخطوط العربية من ستة أنواعٍ رئيسية وهي خط الرّقعة، وخط النّسخ، وخط الثلث، والفارسي، والديواني، والكوفي، ويعتبر كل من خط النّسخ والرّقعة من
أدوات نصب المضارعتتكون اللغة العربية من الاسم، والفعل، والحرف، والفعل كما نعلم ينقسم إلى الفعل الماضي، والمضارع، والأمر، ولكل نوع علامات إعرابية معينة، سنتعرّف
أدوات الشرطتنقسم أدوات الشرط إلى قسمين: منها ما هو جازم، ومنها ما هو غير جازم. أدوات الشرط غير الجازمة هي التي لا تجزم ما بعدها، وتستوجب وجود فعل وجواب للشرط،
الحرفالحرف هو أحد أقسام الكلمة في اللغة العربيّة، ولا معنى له إلاّ باقترانه مع كلمة أخرى، وتتنوّع الحروف في اللغة العربيّة، ومن أشهرها حروفُ الجرّ وهي من
الكتابة العربيّةتتشابه حروف الكتابة العربيّة في رسمها، ولولا استخدام التنقيط الذي وضعه أبو الأسود الدؤلي في عصر صدر الإسلام لاختلطت علينا الحروف وما عرفنا أن
اللغة العربيةتعد اللّغة العربية من أصعب اللّغات في العالم ومن أكثرها إعجازاً واستيعاباً للمفردات والكلمات، وتتميّز بالدقّة في استخدام الألفاظ والتراكيب فلكل
أدوات نصب الفعل المضارعإنَّ مجمل الحروف التي تنصب الفعل المضارع هي عشرة حروف،[1] وبشكلٍ عام يُنصب الفعل المضارع إذا سبقه أداة من أدوات النصب الآتية:[2]
حروف الجرحروف الجر أو أدوات الجر هي حروفُ معانٍ من حروف الإضافةِ المبنيةِ، والتي تدخل على الأسماء فقط وتجرُّها لتصبح مجرورة، ويتبين معناها ليكون واضحاً إذا
أدوات العطف في اللغة العربيةيُعرف العطف في اللغة بأنه الإشفاق والميل العاطفي لأحدهم، أما اصطلاحاً فهو الربط بين لفظين سواء كانا أفعال أو أسماء أو جمل، وتستخدم