مراحل تدوين السيرة النبوية
السيرة النبويةالسيرة النبوية هي كلّ ما ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفةٍ خُلقية أو خَلقية، واهتم المسلمون بالسيرة النبوية
السيرة النبويةالسيرة النبوية هي كلّ ما ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفةٍ خُلقية أو خَلقية، واهتم المسلمون بالسيرة النبوية
الشورىالشورى هي مفهوم إسلامي استُمد من آيات القران الكريم، والشورى في اللغة تعني استعراض الآراء المختلفة والمتنوعة في أمر ما، ودراستها، وتقليبها، واختيار
غزوات الرسول صلّى الله عليه وسلّمقال الله تعالى: (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) [الحج:
الرسول صلى الله عليه وسلمالرسول صلى الله عليه وسلم هو محمد بن عبد الله، بن عبد المطلب، بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصي، بن كلاب، بن مرة، بن كعب، بن لؤي، بن غالب،
عدد المرات التي حج فيها النبي عليه السلاملا يوجد اختلاف على أن النبي عليه الصلاة والسلام قد حج مرة واحدة فقط ، وهي الحجة التي كانت في السنة العاشرة للهجرة،
عدد زوجات الرسولإنّ زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة زوجة وهنّ:[1]
نسب النبيّ صلى الله عليه وسلمإنّ نسب النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- هو خير الأنساب وأشرفها، فهو: محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن
نبذة عن رسول اللهنسب رسول عليه الصلاة والسلام ومولدههو محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر،
سبب تسمية صلح الحديبيةتمّ صلح الحديبية في موقع قريب من مكّة المكرّمة، يُقال له: الحديبية؛ ولذلك سمّي ذلك الصلح بصلح الحديبية؛ نسبة إلى تلك المنطقة.[1]
الصفات الخُلقيةإنّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم أكملُ خلق الله، وأفضلُهم، فهو القدوة، وقد وصف الله تعالى خُلقه فقال: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[1]فقد
صفات رسول الله الخَلْقيةكانَ النبي عليه الصلاة والسلام ذا رأس ضخم، وشعر كثير، إن قصّره وصلَ حتى أنصاف أذنيه، وإن تركه وصل حتى منكبيه، وهو بين المتكسر
صفة صلاة النبيإن النبي عليه الصلاة والسلام إذا أراد الصلاة فإنه كان:[1]
أعمام النبيّ وأكبرهم سنّاًورد أنّ للنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أحد عشر عمّاً، لم يُسلم منهم مع النبيّ -عليه السلام- إلّا حمزة والعباس، وبعضهم توفّي قبل
مكان مولد الرسولولد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في مكة المكرّمة، صباح يوم الاثنين، في شهر ربيع الأول لعام الفيل، وقد نقلت بعض الروايات أنّ أمه آمنة عندما
أول زوجات الرسول وعمره حينهاتزوّج النبي -صلّى الله عليه وسلّم- إحدى عشرة زوجةً، والأولى منهنّ السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، وكان عمر النبي -صلّى الله
مكان دفن الرسول بعد موتهتوفّي النبي -صلّى الله عليه وسلّم- في العام الحادي عشر للهجرة، وكان يمرّض قبل وفاته في حُجرة عائشة رضي الله عنها، فكانت وفاته في
مكان قبر الرسولعندما توفّي النبي -صلّى الله عليه وسلّم- وقع الصحابة في حيرةٍ في مكان دفنه، فأخبرهم أبو بكر -رضي الله عنه- أنه كان قد سمع حديثاً للنبي -عليه
مفهوم البعثة أحداث البعثةاهتمّ العلماء بسيرة النبي وبالأحداث التي مرّ بها في حياته، ومن هذه الأحداث بدء نزول الوحي عليه، وكان ذلك لمّا بلغ النبي -صلى الله عليه
نسب رسول اللههو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن
أولاد الرسول من خديجةجميع أولاد الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من خديجة -رضي الله عنها- إلّا ابنه إبراهيم، والقاسم أول أولاده، وكان يكنّى به، ومات طفلاً حين ركب
أول أولاد الرسولاتفق العلماء على أنّ جميع أولاد النبي -عليه الصلاة والسلام- من السيدة خديجة رضي الله عنها، إلّا ابنه إبراهيم الذي كان من مارية بنت شمعون
مكان وفاة الرسول عليه السلامتوفي النبي -صلّى الله عليه وسلّم- في المدينة المنورة، في حُجرة السيدة عائشة -رضي الله عنها-، بل جاء بالخبر الصحيح أنّه قُبض -عليه
أوّل أبناء الرسول من الذكورأوّل أولاد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من الذكور؛ هو القاسم، وقد كان -عليه السّلام- يُكنّى به، وقد توفّي طفلاً، وقيل إنّه عاش
أوّل أبناء الرسولاتّفق العلماء على أنّ جميع أبناء وبنات النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- كانوا من خديجة رضي الله عنها، باستثناء إبراهيم الذي رُزق به النبيّ من
أولاد وبنات الرسولأبناء الرسول عليه السلاملم يختلف العلماء على أنّ أبناء النبي وبناته كلّهم كانوا من خديجة رضي الله عنها، باستثناء إبراهيم الذي رُزق به نبي
مدح الرسول من اللهإن أوّل مدحٍ يُذكر للنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- هو مدح الله تعالى له، وقد امتدحه في كتابه الكريم لحُسن صفاته وأخلاقه، فقال الله سبحانه:
بيت الرسوللمّا وصل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إلى المدينة، بنى مسجده، ثمّ بنى بجانبه من جهة المشرق من مؤخرته غرفتين؛ لأنّ القبلة كانت إلى بيت المقدس، ولمّا
اسم الرسوليُعدّ نسب النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- خير الأنساب؛ فقد أتى من خير القبائل وخير الأفخاذ، وكان قومه أشرف الأقوام، وكان نسل النبيّ -عليه السّلام-
اسم النبيّ محمداتّفق النسّابون على نسب النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حتّى جدّه عدنان، واختُلف فيما تلى ذلك، فكان ممّا اتّفق عليه النسّابون من اسم ونسب النبيّ
اسم الرسول كاملاًهو مُحمّد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مَناف بن قُصي بن كِلاب بن مُرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فِهْر بن مالك بن النّضْر بن كِنانة