ما هي زكاة الذهب
زكاة الذهبتجب الزكاة في الذهب إذا بلغَ مقداره النصاب، ونصاب الذهب هو خمسة وثمانون غراماً من الذهب الخالص النقي الذي لا يوجد فيه شوائب أو خلط، وعليه فإنّ النصاب
زكاة الذهبتجب الزكاة في الذهب إذا بلغَ مقداره النصاب، ونصاب الذهب هو خمسة وثمانون غراماً من الذهب الخالص النقي الذي لا يوجد فيه شوائب أو خلط، وعليه فإنّ النصاب
مقدار زكاة الفطرورد في الصحيحن عن أبي سعيد الخدري أنّه قال: (كنا نُعطِيها في زمانِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صاعًا من طعامٍ، أو صاعًا من تمرٍ، أو صاعًا
كيفية استخراج زكاة المالنصاب الأموال النقدية هو الأقل من قيمة نصاب الذهب أو الفضة، وفي وقتنا الحاضر فإنّ الأقل قيمة هو الفضة، فنصاب الأوراق المالية هو ما يعادل
زكاة فوائد البنوكإذا كانتِ البنوكُ التي يتمُّ وضعُ الأموال فيها لا تتعامل بأحكام الشريعة الإسلامية فلا يجوز للمسلم أن يستثمِرَ أمواله فيها، أو أن يدّخرَها
أفضل وقتٍ للزكاةينبغي للمسلم أن يبادر بفعل الخيرات في أفضل أوقاتها، فيكون وقت وجوب إخراج زكاة الفطر عند غروب شمس آخر يومٍ في شهر رمضان إلى وقت صلاة العيد،
أحكام الزكاةجعل الله -تعالى- الزكاة ركناً من أركان الإسلام، وأهم ركنٍ بعد الشهادتين والصلاة، ودلّت على وجوبها نصوص الكتاب والسنة وإجماع العلماء، والمُنكر
حكمة مشروعية الزكاةمن المعلوم أنّ الله -عزّ وجلّ- لا يشرّع شيئاً على عباده إلا لحكمةٍ بالغةٍ؛ فهو الحكيم الخبير الذي أحاط علمه بكلّ شيءٍ، ومن أهم ما يمكن قوله
أسهل طريقة لحساب الزكاةتختلف طريقة حساب الزكاة حسب المال الزكوي الذي يتم الإخراج منه كالآتي:[1]
حكم زكاة المال وشروطهاأجمع الفقهاء على أنّ الزكاة فريضةٌ واجبةٌ وجوباً عينيّاً في مال كُلّ مسلمٍ بالغٍ عاقلٍ حرٍ إذا بلغ ماله نصاباً وحال عليه الحول وكانت
أثر الدَّين على الزكاةاختلف العلماء في حكم من يملك نصاب الزكاة وحال عليه الحول؛ إلّا إن كانت عليه ديوناً تستغرق هذا النصاب، أو تنقصه، فذهب الشافعية إلى وجوب
أهمية الزكاةتعتبر الزكاة من الأركان المهمة في الإسلام، وتتجلّى أهمية هذا الركن فيما يأتي:[1]
أنواع زكاة الماللا تجب الزكاة في جميع أنواع مال المسلم، وإنّما أوجبها الله -تعالى- في أربعة أنواعٍ فقط، وفيما يأتي بيانها:[1]
تعريف الزكاة وحُكمهاتُعرّف الزكاة في الشرع بأنّها حقٌّ يجب في المال الذي بلغ نصاباً مُعيّناً بشروطٍ مُحدّدةٍ، ولها مصارف مخصوصةٍ، والزكاة فريضةٌ من فرائض
أهميّة الزكاة للفرد والمجتمعللزكاة أهميّةٌ كبيرةٌ وفوائد عظيمةٌ على الفرد والمجتمع، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
أمثلة على زكاة عروض التجارةعرّف الفقهاء عروض التجارة بأنّها كلُّ ما أُعد للبيع والشراء والتجارة بقصد الربح، وهي تشمل كلّ ما سوى النقدين من أصناف وأنواع
احتساب زكاة المالتقدّر قيمة نصاب الزكاة للأوراق النقدية بالنصاب الأقلّ للذهب أو الفضة، والأقل في الوقت الحاضر نصاب الفضة؛ أي أنّ نصاب الأوراق النقدية يساوي
حساب زكاة المالتجب الزكاة في الأوراق النقدية كما تجب في الذهب والفضة، إن بلغت النصاب المحدد شرعاً لها وإن حال عليها الحول، ويقدّر نصابها بالذهب أو الفضة، ولا
نصاب الزكاةيعرّف نصاب الزكاة بأنّه القدر الذي إذا بلغه المال وجبت فيه الزكاة، وهذا القدر من النصاب يختلف باختلاف أنواع المال؛ فنصاب الذهب عشرون ديناراً، أي ما
زكاة من عليه دينٌاختلف الفقهاء في حكم أداء الزكاة لمن كان عليه دينٌ؛ حيث ذهب جمهور العلماء إلى القول بعدم وجوب الزكاة عليه، واستدلّوا على ذلك بقول الرسول عليه
مصارف الزكاةذكر الله في كتابه العزيز ثمانية أصنافٍ من الناس يجوز أن تُدفع لهم الزكاة، وهم:[1]
زكاة المال النقديزكاة المال الورقيّ واجبةٌ، ونصابها هو أدنى نصابي الذهب أو الفضة؛ فإذا بلغ المال قيمة نصاب الفضة، والذي يُقدر بخمسمئةٍ وتسعون غراماً؛ فقد بلغ
حساب زكاة التجارةيتمّ حساب زكاة التجارة بتقويم سعرها السوقيّ بالعملة النقديّة عند تمام الحول؛ ذلك أنّ الزكاة في عروض التجارة لا تجب في أعيانها، وإنّما تجب في