متى فرضت الزكاة
الزكاةتحتلُّ الزكاة مرتبةً خاصة في الإسلام؛ إذ إنّها الفريضة المالية الوحيدة في الإسلام، فقد حَوَت جميع الجوانب الروحانية كالصلاة والصيام والحج، والأعمال
الزكاةتحتلُّ الزكاة مرتبةً خاصة في الإسلام؛ إذ إنّها الفريضة المالية الوحيدة في الإسلام، فقد حَوَت جميع الجوانب الروحانية كالصلاة والصيام والحج، والأعمال
الزّكاةإن الزّكاة هي الفرض الثالث من أركان الإسلام بعد الشهادتين وإقام الصلاة، والرّكن يعني الرّكائز والدّعائم التي يقام عليها البناء ، فإذا أردنا أن نقيم
الزكاةالزكاة ركن من أركان الإسلام، الذي يحقّق التكافل الاجتماعي بين الأفراد، ويحفظ توازن المجتمع، بإعطاء الغني من ماله للفقراء، فلو أنّ كلّ غني أدّى ما عليه من
زكاة الذهبيبلغ نصاب الذهب ما مقداره 85 غراماً، فإذا كان عند المسلم من الذهب ما يبلغ النصاب؛ وجبت عليه الزكاة، وإذا كان ما عنده من الذهب دون ذلك فلا زكاة عليه،
زكاة الفطريُخرج المسلمون مع نهاية شهر رمضان من كلّ عامٍ صدقةً تسمّى صدقة الفطر، أو زكاة الفطر، وقد يخرجونها في ليلة عيد الفطر أو صباحه، وقد سمّيت بذلك الإسم؛
مشروعية زكاة الفطرتهدف الشريعة الإسلامية إلى صيانة عبادة العباد من كلّ ما قد ينقص قيمتها، أو أجرها وثوابها، أو يؤثر في سلامتها وقبولها، وهذا من فضل الله
زكاة الفطرتعرف زكاة الفطر بزكاة الأبدان، حيث شرعها الله تعالى على كافّة المسلمين، فتخرج للمحتاجين، والفقراء الذين لا يستطيعون تلبية حاجاتهم، والذين لا يمتلكون
الزكاة في اللغة هي الطهارة والنماء، أما اصطلاحاً فهي التعبُّد إلى الله بإخراج جزء واجب شرعاً في مالٍ معين لجهة ما أو لطائفة مخصوصة. والزكاة هي تطير للمال
سنتعرف في هذا الموضوع إلى الزكاة بشكل عام و زكاة الذهب بشكل خاص من جميع جونبها ، فهناك الكثير منا ممن يملك الذهب و لا يدري مقدار الزكاة من الذهب ، و نتحدث عن
الحكمة من مشروعية الزكاةجاء الإسلام بكلّ ما يؤدي إلى التراحم والتكافل بين المؤمنين، وأمر بكلّ ما يحقّق العدل بين أفراد المجتمع المسلم، وهذا ما جعل أواصر
الزكاةتعد الزّكاة ركناً من أركان الإسلام، الذي يحقّق التكافل الاجتماعي بين الأفراد، مما يُوطّد العطف والمودة والرّحمة والإيثار بينهم، ويزيل الحقد والبُغض
الزكاةتعرّف الزكاة في الشرع: بأنّها دفع جزءٍ مخصوصٍ من مالٍ مخصوصٍ، لأصنافٍ مخصوصةٍ، بشروطٍ مخصوصةٍ، والزكاة فريضةٌ من فرائض الإسلام، يُثاب ويُؤجر من قام بها،
زكاة الفطرتعتبر زكاة الفطر أو ما تعرف بزكاة الأبدان أحد أنواع الزكاة التي شرعها الله عزّ وجل على جميع المسلمين، بحيث تُخرج للفقراء والمحتاجين الذين لا يمتلكون
لمن تعطى زكاة الماللقد بيّن الله سبحانه وتعالى في كتابه مصارف الزّكاة، وحصرها في ثمانية أصناف، قال سبحانه وتعالى:" إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ
الزكاةالزكاة في الإسلام تُطلَق على المقدار المحدّد من المال الذي يُخرج لمستحقيها، لمن بيّنهم الله -تعالى- عندما فرض الزكاة على المسلمين، وقد ترد الزكاة في نصوص
الزكاةتعدّ الزكاة ركناً من أركان الإسلام، حيث فرضها الله -تعالى- على المسلمين، وهي مقدار من المال شرعه الله -تعالى- ليُؤخذ من أموال الأغنياء ويُعطى للفقراء،
إنّ زكاة المال هي فرض فرضه الله سبحانه وتعالى على جميع المسلمين، كما أنّها أحد الأركان الخمسة التي يقوم عليها الإسلام، والتي لا يكون الإسلام صحيحاً إذا اختل
الزكاةالزكاة في اللّغة تعني البركة، والنماء، والطهارة، أمّا المعنى الاصطلاحي لها فهو: حصة مقدرة من المال فرض الله عزّ وجل إخراجها للذين يستحقونها من الفقراء
الزكاةتعرف الزكاة في اللغة على أنّها الطهارة، والصلاح، والبركة، أمّا شرعاً فهي الركن الثالث من أركان الإسلام وأحد أعمدته الأساسية، إذ يقاتل من يتركها، ويكفر من
زكاة الفطرتعتبر زكاة الفطر، أو كما يطلق عليها زكاة الأبدان أحد أنواع الزكاة التي فرضها الله سبحانه، وتعالى على جميع المسلمين، وتخرج زكاة الفطر قبل الخروج إلى
الزكاةفرض الله -تعالى- على المسلمين العبادات التي تقرّبهم منه، وهي طريق المسلم إلى الجنّة التي وعد بها الله تعالى، فالإسلام يقوم على خمسة أركان وقواعد أساسيّة
مصارف زكاة الماللقد بيّن الله سبحانه وتعالى في كتابه مصارف الزّكاة، وحصرها في ثمانية أصناف، قال سبحانه وتعالى:" إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ
تعريف الزكاة لغة واصطلاحاًالزكاة لغة هي النماء والطهارة والزيادة، وقيل إنّها سميت زكاةً لأنّه يرجى بها زيادة المال ونماؤه وطهارته، ولأنها تنمي الأجر أيضاً،[1]
الحكمة من تشريع زكاة الفطرفرض المولى -عزّ وجلّ- على عباده فريضة الصوم، وجعل غاية ذلك تحقيق التّقوى بقلوب عباده، وجاء تشريع زكاة الفطر في آخر شهر رمضان المبارك
زكاة الفطرتطلق الزكاة على الصدقة التي تجب على المسلم عند الفطر في شهر رمضان المبارك، وتمّت إضافة كلمة الزكاة إلى الفطر، لأنّها تعدّ السبب في وجوبها،[١] وقد
مقدار زكاة الماليساوي نصاب زكاة الأوراق النقدية الأقل من قيمة نصاب الذهب أو الفضة، ونصاب الفضة هو الأقل في وقتنا الحاضر، وبالتالي فإنّ نصاب الأوراق النقدية
تعتبر الزكاة ركن من أركان الإسلام الخمسة ، وتعرف على أنّها بالجزء المخصّص من مال الناس الأغنياء من أجل سد حاجة الفقراء ، ونصاب الزّكاة يحسب بنسبة 2.5 % من
الزكاةتُعرّف الزكاة لغةً بأنها النماء، وتأتي أيضاً بمعنى التطهير، كما في قول الله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا)،[١] ويرجع السبب في تسمية الزكاة بهذا
حساب زكاة التجارةيتمّ حساب زكاة التجارة بتقويم سعرها السوقيّ بالعملة النقديّة عند تمام الحول؛ ذلك أنّ الزكاة في عروض التجارة لا تجب في أعيانها، وإنّما تجب في
الزكاةتعرف الزكاة لغةً بأنها الطهارة والبركة والنماء، بينما تعرف اصطلاحاً بأنها حصة مقدرة من المال الذي يفرضه الله تعالى للذين يستحقونه من المساكين والفقراء،