أهم أعمال زيد بن حارثة
أهم أعمال زيد بن حارثةقام الصحابيّ الجليل زيد بن حارثة بأعمالٍ عظيمةٍ في حياته، نصر فيها النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، كان من أعظمها أنّه من الأوائل السابقين
أهم أعمال زيد بن حارثةقام الصحابيّ الجليل زيد بن حارثة بأعمالٍ عظيمةٍ في حياته، نصر فيها النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، كان من أعظمها أنّه من الأوائل السابقين
أول ستةٍ دخلوا الإسلامذكر أهل السيرة أنّ أول من آمن من الرجال هو أبو بكر الصديق، وأول من آمن من النساء هي زوجته خديجة، وأول من آمن من الموالي زيد بن حارثة،
أبو بكر الصديقهو عبد الله بن أبي قحافة القرشيّ التيميّ، كنيته أبو بكر، ومن ألقابه الصديق وعتيق، وُلد بعد سنتين وستة شهور من عام الفيل، ويُذكر من صفاته أنّه كان
أبو هريرةاختلف المؤرخّون في اسم أبي هريرة؛ فقيل إنّه عبد الرحمن بن صخر، وقيل عبد شمس، وقيل عبد عمرو، كما قيل إنّ اسمه كان عبد شمس قبل إسلامه وسمّي بعبد الله
نسب أبي بكر الصدّيق ونشأتهيُعتبر أبو بكر الصديق من أبرز صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ويده اليمنى، وأوّل من أسلم من الرجال، وعلى يديه آمن العديد من
أبناء أبي بكر الصديقأبو بكر الصديق هو صاحب رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وأوّل من آمن معه من الرجال، وهو عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيميّ القرشيّ
كعب بن مالكهو الصحابيّ الجليل كعب بن مالك، عمرو بن القين بن كعب بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة، الأنصاريّ الخزرجيّ العقبيّ الأحديّ، كان يُكنّى في الجاهليّة بأبي
خباب بن الأرتهو الصحابيّ الجليل خبّاب بن الأرتّ بن جندلة بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد بن زيد مناة، من تميم، أبو يحيى التميميّ، كان من السابقين إلى الإسلام مع
أبناء عثمان بن عفانرُزق الصحابيّ الجليل عثمان بن عفان بسبعة عشر ولداً، وهم:[1][2]
عبد الرحمن بن عوفروي أنّ الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف لمّا هاجر إلى المدينة آخى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- بينه وبين صاحبه سعد بن الربيع الذي كان صاحب
إسلام مصعب بن عميركان مصعب بن عمير -رضي الله عنه- من أبهى شباب مكة حُلّةً، وأكثرهم دلالاً عند أمه، ولم يستطع مصعب -رضي الله عنه- بمجرد سماع خبر دعوة النبي
شخصية خبيب بن عديهو الصحابيّ الجليل خبيب بن عدي بن مالك الأوسيّ الأنصاريّ؛ أسلم مع رسول الله -عليه السلام- وشهد معه بدراً وأُحداً، عُرف بشجاعته وتضحيته وأمانته
الفاروق عمر بن الخطّابلُقِّبَ عمرُ بن الخطّاب -رضي الله عنه- بالفاروق؛ لتفريقه بين الحقّ، والباطل، ولإخلاصه، وحبّه للعدل، وقد تعدّدت الآراءُ حول من لقّبه
سبب تلقيب أبي بكر بالصديقمن الأمور الثابتة والمُجمع عليها إطلاق لقب الصديق على أبي بكر، الذي سماه به الله على لسان نبيه محمدٍ عليه الصلاة والسلام، وسبب تسميته
فضائل عمر بن الخطابلعمر بن الخطاب الكثير من الفضائل، يُذكر منها:[1]
نسب أبي بكر الصديقهو عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامرٍ بن عمرو بن كعبٍ بن سعدٍ بن تيمٍ بن مُرَّةٍ بن كعبٍ بن لؤيٍّ بن غالبٍ بن فِهرٍ،[1] كان -رضي الله عنه-
أبناء علي من زوجته فاطمةتزوّج عليٌّ -رضي الله عنه- فاطمة بنت رسول الله -عليه السلام- في السنة الثانية للهجرة، بعد غزوة بدرٍ، ورُزق منها بخمسة أبناءٍ؛ وهم:
أعمال عمرو بن العاصتميّز عمرو بن العاص بالشجاعة، والحكمة، والذكاء، والدهاء، وكان له الفضل في رفع لواء الإسلام والمسلمين في بلاد الشام، ومن أهمّ أعماله: ولّاه
عدد صحابة رسول اللهيذكر أهل العلم أنّ من الصعوبة حصر عدد صحابة رسول الله عليه السلام، أو الاستيقان به، ذلك أنّ نبيّ الله -صلّى الله عليه وسلّم- قد أسلم معه من
أبو بكر الصدّيق قبل الإسلاماشتهر أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- قبل الإسلام بصفاتٍ وأخلاق عدّةٍ، فقد كان عاقلاً رشيداً تستشيره قريش في أمورها، كما عُرف عنه سعة
أبناء عليّ رضي الله عنهكان مجموع أولاد عليّ -رضي الله عنه- من الذكور والإناث؛ أربعة عشر ذكراً، وسبع عشرة أنثى، وكان عليّ -رضي الله عنه- قد تزوّج وتسرّى بتسع
أبو أيوب الأنصاريّهو الصحابيّ الجيل خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبة بن عبد عمرو بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار بن ثعلبة بن الخزرج، بايع النبي -صلّى الله عليه
أبو برزة الأسلميّهو الصحابيّ الجليل أبو برزة الأسلميّ رضي الله عنه، وقد اختلف العلماء في تحديد اسمه واسم أبيه؛ فقال الإمام أحمد بن حنبل، ووافقه ابن معين: إنّ
تاريخ إسلام عمر بن الخطابأسلم عمر في السنة السادسة للبعثة، وتحديداً بعد إسلام حمزة -رضي الله عنه- بثلاثة أيامٍ فقط، وكان عمر متّصفاً من قبل بالشدّة والغلظة،
عتق بلال بن رباحروي أنّ بلال بن رباح كان قد أسلم مع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وكان عبداً عند أمية بن خلف، وكان أمية يعذّب بلال عذاباً شديداً، فيُخرجه في حرّ