آثار تلوث الماء والأضرار التي يسببها
التأثير على صحة الإنسانيعتبر تلوث المياه ضاراً جداً بالإنسان، فقد يتسبب في موته، فبحسب مجلة ذا لانسيت (The Lancet) فإن عدد الوفيات بسبب تلوث المياه قد بلغ 1.8
التأثير على صحة الإنسانيعتبر تلوث المياه ضاراً جداً بالإنسان، فقد يتسبب في موته، فبحسب مجلة ذا لانسيت (The Lancet) فإن عدد الوفيات بسبب تلوث المياه قد بلغ 1.8
تأثير الأمطار الحمضية على النباتات والتربةتعود الأمطار الحمضية على النباتات والتربة بالعديد من الآثار السلبية والمدمرة؛ إذ تعمل الأمطار الحمضية على إزالة
آثار التلوث الهوائيعلى الإنسانتكثُر أسباب تلوث الهواء التي تؤثر سلباً على حياة الإنسان وصحته، وتُعدّ الغازات الضارة كثاني أكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد
قتل الكائنات الحية المائيةتعتبر عناصر النتروجين والفسفور من العناصر التي يمكن أن تسبب تلوثاً للمياه عندما تدخل إلى الأنهار والبحيرات خلال الجريان السطحي، والتي
الحد من التلوث الضوضائييتناسب التلوث الضوضائي مع الزيادة السكانية بشكل طردي؛ وذلك بسبب الأنشطة البشرية المتزايدة عاماً بعد عام، والتي لا يمكن التخلص منها
ضعف السمعيؤدي التلوث الضوضائي (بالإنجليزية: Noise Pollution) إلى العديد من الآثار الضارة على صحة الإنسان، وأهمها ضعف السمع، حيث يعتبر من التأثيرات الفورية
آثار وأضرار التلوث الهوائيالآثار الصحيةيؤدي تعرض الإنسان لمستويات عالية من الهواء الملوث إلى مضاعفات صحية خطيرة، منها ما يأتي:[1]
آثار تلوث الهواء على الإنسانيؤدي تلوث الهواء إلى حدوث آثار مُدمرة على كلٍ من العين وأجهزة الجسم الأُخرى مثل الجهاز التنفسي، وأمراض القلب، والأوعية الدموية،
آثار تلوث الهواء على صحة الإنسانتُشير الدراسات إلى أن تسعة من كل عشرة أشخاص في العالم يتنفسون الهواء الملوّث، حيث يؤدي الهواء الملوث إلى قتل 7 ملايين شخص في كل
التأثير على صحة الإنسانللتلوُّث المائي مخاطر لا حصر لها على حياة الإنسان وصحته، حيث توصلت العديد من الدراسات والأبحاث إلى وفاة ما يقارب 14000 حالة يومياً في
آثار التلوث على الصحةيؤثر التلوث على الصحة بشكل كبير، ويؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة جداً، مثل: السكتة الدماغية، وسرطان الرئة، وأمراض القلب، حيث يؤدي إلى خلل
الحدّ من تلوث الهواءيؤدي تلوّث الهواء إلى العديد من المخاطر التي تهدّد البيئة، وتعدّ ظاهرة الاحتباس الحراريّ إحدى مظاهر التلوث، حيث ترتبط مباشرةً بين الأنشطة
تلوّث الهواءيُمكن أن تُسهم أي عمليّة تنتج غازات، أو مواد صغيرة وخفيفة بشكلٍ كافٍ لحملها في الهواء في تلوث الهواء، وقد تكون مصادرها طبيعيّة، أو من صُنع الإنسان،
تغيير مناخ الأرضتُساهم الغازات الدفيئة، مثل: الوقود الأحفوريّ الصادر عن المركبات والمصانع، وغاز الميثان في تلوث الهواء، وزيادة التغيُّر المناخيّ من خلال رفع
مياه الصرف الصحيتُعتبر مياه الصرف الصحيّ المصدر الرئيسيّ للكائنات الحيّة الدقيقة المُسببة للأمراض، والمواد العضويّة المُتعفنة، كما تُمثل المواد العضويّة
الغربلةيُمكن مُعالجة النفايات السائلة، أي مياه الصرف الناتجة عن المراحيض، والاستحمام، وأحواض الغسيل، والتنظيف بشكلٍ عام، والتي تنتقل عبر الأنابيب إلى محطّات
تساقط الأمطار الحمضيةيسبب تلوث الهواء العديد من المشاكل البيئية، ومن أهم هذه المشاكل هُطول الأمطار الحمضية؛ إذ تتشكل هذه الأمطار نتيجةً لانبعاثات أكاسيد
تدمير الحياة البحريّةتُشكّل مياه البحار الملوّثة خطراً كبيراً على الحياة البحريّة؛ إذ تزيد المياه الملوثة من سرعة نمو الطحالب والنباتات التي تعمل على التقليل
أثر التلوث على صحة الإنسانصحة القلب والرئتينيُسبب التلوث البيئيّ العديد من المخاطر التي تؤثر على صحة القلب والرئة، وذلك بسبب الجسيمات الضارة الناتجة عنه، وقد
آثار تلوث التربة على البيئةيؤدي تلوث التربة بالمواد الكيميائية إلى حدوث ضعف في قدرتها على دعم المحاصيل، مما يؤثر على إنتاج الأغذية، ويؤدي إلى سوء التغذية في
أضرار التلوث المائي على صحّة الإنسانأشارت إحدى الدراسات إلى موت 1.8 مليون شخص جرّاء تلوّث الماء في عام 2015م، إضافة إلى الأضرار التي تُلحِقُها بالإنسان، إذ