كيف أتعامل مع زوجي العنيد
التكلم مع الزوج بهدوءيُعد الحوار الهادىء الحل الأمثل لإيصال الأفكار، ووجهة النظر بوضوح، فمن الممكن اتباع هذه الوسيلة مع الزوج العنيد، وذلك بأن تطلب الزوجة منه
التكلم مع الزوج بهدوءيُعد الحوار الهادىء الحل الأمثل لإيصال الأفكار، ووجهة النظر بوضوح، فمن الممكن اتباع هذه الوسيلة مع الزوج العنيد، وذلك بأن تطلب الزوجة منه
نصائح لتعامل الزوجة مع زوجهافيما يلي بعض الطرق والنصائح التي تساعد الزوجات في التعامل مع أزواجهن:[1]
الصبر عليهيعتمد نجاح العلاقات الزوجية على صبر الزوجين على بعضهما البعض في الظروف والأوقات الصعبة، وقد يكون سلوك الزوج العصبي عبارة عن فترة مؤقتة وستمضي لاحقاً
التعامل مع الزوج المشغوليمكن للزوجة التعامل مع انشغال الزوج بالطرق التالية:[1]
المشاكل الزوجيةلا تخلو حياة من المشكلات، وخاصّة المشاكل بين الزوجين، نظراً لارتباطهما ببعض في الكثير من الأمور، ولكن كل طرف يمتلك ثقافة، وطريقة تفكير، وتجارب
حب الله تعالى ورسوله محمد صلى الله عليه وسلمتتصف الزوجة الصالحة بحبها لله تعالى ولرسوله، ويدفعها هذا الحب إلى التصرف بما يأتي:[1]
الحقوق والواجباتالفرد هو اللبنة الأساسية في المجتمع، وذلك يتطلّب منه أن تكون علاقته بمن حوله علاقة تفاعل بين طرفين؛ أي إنّه يجب تحقيق موازنة متبادلة له وعليه،
الزواجقرار الزواج هو قرار مهمّ ومصيريّ في الحياة، ولذلك يجب على كل فتاة التأنّي والصبر في أخذ مثل هذا القرار، وباختيار شريك حياتها المناسب، فللأسف غالبية
التوقعات الخاطئةإنّ قدرة الشخص على التكيف مع التغيرات التي تواجهه في الحياة الزوجية يعتمد على واقعية توقعاته حول الزوج والزواج بحد ذاته، فمثلاً يمكن أن يتوقّع
أهم أسباب الخلافات الزوجيةتصدر المشاكل الزوجية من العديد من مصادر الضغوط المختلفة التي تحصل في الحياة اليومية، ومن أكثر المصادر شيوعاً والتي يمكن أن تؤدي لحصول
حب الوالدينيعتبر الحب الذي يوفرّه الوالدان لأبنائهم من أهم الأمور التي تمنح الأبناء شعوراً بالراحة والاستقرار، كما يعد سبيلاً لتفادي الكثير من المشكلات، التي
تخفيف المهريجب على الأب عند اختيار الزوج الصالح لابنته عدم المغالاة في طلب المهر، وأن يقوم بتيسير إجراءات وشروط الزواج، حتّى يساعد بدوره في الحفاظ على شباب
ما بعد الطلاقالمرأة ما بعد الطلاق تعاني الكثير بصرف النظر عن الأسباب التي دعت للطلاق ، حيث تعاني بالشعور بخيبة الأمل والفشل والإحباط بالإصافة للظلم ، والخوف
بعض حقوق الزوجة على الزوجيوجد بعض الحقوق للزوجة على زوجها منها:[1]
مفهوم الزّواجخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان، وكلّفه بعمارة الأرض واستخلفه فيها، وأمره بالحفاظ على استمراريّة النّسل الإنسانيّ، الذي لا يكون إلا بالزّواج؛
الشك في الزوجتعاني العديد من السيدات من مشكلة الشك بالزوج، الأمر الذي يسبب لها الضيق في معظم الأوقات، ويوجد العديد من الأسباب وراء ذلك ونذكر منها: ثقافة
الحقوقتعرف الحقوق عامةً بأنها ما يجب إعطائه للفرد، وما يجب أن يمتلكه ليتمكن من العيش بكرامةٍ وأمانٍ وطمأنينةٍ، ولا بدّ من الإشارة إلى أن حقوق أحد الطرفين هي
الحريةعندما يتحمّل المرء المسؤولية الكاملة عن حياته يصبح حراً تماماً، فيتمكّن من اتّخاذ القرارات في حياته والقيام بالأمور التي يرغب بها أو عدم القيام بما لا
العناية بالنفستعتبر العناية بالنفس من أهم الأمور التي تضمن للشخص المحافظة على إطلالته، وإبراز جماله، ولفت أنظار الآخرين، وكسب حبهم، واهتمامهم، وذلك يفسر سبب
من هو المسنّ؟المسنّ هو الشخص الذي تجاوز عمره الستين عاماً وأصبح غير قادر على القيام بكثير من الأعمال اليومية التي اعتاد على القيام بها. وقد حثت جميع الكتب
ليس هناك أجمل من وجود الأخوة في حياتنا، فهم السند ومصدر قوّتنا، هم نعمة من الله نلجأ؛ حيث نلجأ إليهم وقت الضيق والضعف، نجدهم يفرحون عند فرحنا وسعادتنا، ومن
الطلاقيواجه الزواج العديد من المشاكل والخلافات التي قد تقود إلى الانفصال في حال عدم القدرة على التحمل، أو إيجاد الحلول الملائمة لفك النزاعات، الأمر الذي يدفعهم
الحياة الزوجيةتبنى الحياة الزوجية على المودّة والمحبة بين الزوجين، ولكن مع مرور الوقت ينسى كلّ من الزوج والزوجة الاهتمام ببعضهما البعض، وذلك لانشغالهما وزيادة
التعبير عن الحبيُعدّ تعبير الزوجة عن حبها لشريك حياتها وإخباره بما يعنيه لها من الأمور المهمة التي عليها القيام بها حتى تنجح العلاقة الزوجية، ويُمكن التعبير عن
كان العرب في الجاهلية، قبل ظهور الإسلام، حيث كان في ذلّك الوقت يقوم الرجل بطلاق زوجته كيفما شاء وعندّما تنتهي عدتها يرجعها وهكذّا ولكن عندما جاء الاسلام نظّم
الزوج العنيدالشخص العنيد هو الشخص الذي يتمسّك برأيه وإن كان خاطئاً، كما ويرفض الاستماع إلى الآراء الأخرى ويبقى متمسّكاً بآرائه مهما حاول الآخرون إقناعه بأنّه
اختيار الوقت المناسب للكلاميُفضّل أن تختار الزوجة الوقت المناسب للكلام مع زوجها، كما يجب أن تتجنّب فتح أحاديث ونقاشات في الصباحات الباكرة، أو فور عودته من
الحب والزواجيعدّ الزواج رابطة اجتماعية مقدّسة تتطلّب من الزوجين العديد من المؤهلات التي تمكّنهما من تحقيق حياة أسرية ناجحة، وقد بيّنت الشريعة الإسلامية معالم
تحديد نقاط الاختلافتبدأ عملية حل المشاكل الزوجية من خلال إنشاء قائمة تشتمل على كافة النقاط التي تخلق الاختلاف ما بين الزوجين، للعمل بشكل متبادل على إيجاد حل
إعادة تقييم العلاقةيجب على الزوجة قبل أن تبدأ بمحاولة تغيير طباع الزوج أن تقوم في البداية بالتعرّف على نفسها من جميع النواحي، مثل: سلوكياتها، وتوقّعاتها،