مراحل الزواج في الإسلام
الزّواجالزّواجُ عَقْدٌ ورابِطٌ بَيْنَ شَخصينِ من ذَكَر وأُنْثى، يُبنَى على المودّةِ والحُبّ بموافقة الطَّرَفين ورِضَاهما على العيشِ مع بعضهما على سنّةِ اللهِ
الزّواجالزّواجُ عَقْدٌ ورابِطٌ بَيْنَ شَخصينِ من ذَكَر وأُنْثى، يُبنَى على المودّةِ والحُبّ بموافقة الطَّرَفين ورِضَاهما على العيشِ مع بعضهما على سنّةِ اللهِ
الأمالأم لقب ذي حروف قليلة إلا أنّ صاحبته تحمل كلّ معاني الحب، والعطاء، فهي الصدر الحنون الذي يتكئ عليه من يريد أن يشكو همومه، وهي شمعة مقدّسة تضيء ليل هذه
السعادةلا يوجد مفهوم محدّد لمصلطح السعادة، فالبعض يعرّفها بناءً على الأساس البيولوجي بأنّها ذلك الشعور المفعم بالبهجة والراحة الذي ينتج عن هرمون يُلطق عليه اسم
خطوات حل المشكلات الأسريةتوجد بعض الخطوات التي تساعد على حلّ المشكلات العائلية المختلفة، وهي كالآتي:[1]
الرحلات العائليّةتعتبر الرحلات أمراً أساسيّاً في حياة كل فرد، وهي محببة للنفس لما تشتمل عليه من متعة، وفائدة، فالكل يحرص على الذهاب في رحلة ما بين الحين والآخر
الأسرةالأسرة هي النواة الأساسيّة التي يتكوّن منها المجتمع، وتتكوّن من مجموعةٍ من الأفراد الذين يجمعهم روابط مشتركة مثل: الرحم، والدم، والقرابة، حيث تلعب دوراً
الحياة الزوجيّةتُعتبر الحياة الزوجيّة السعيدة أساس حفظ استقرار الأُسرة، والضامن الأقوى لاستمرار العلاقة الزوجيّة، ويعتمد ذلك على مدى تفهّم الزوجين لبعضهما
حفلات أعياد الميلادينتظر الوالدان أعياد أطفالهم بفارغ الصبر، وخاصّة إذا كان عيدهم الأول، حيث يُخططون لأفكار متعددة ومميّزة، حتى يسعدوا طفلهم، ويدللوه، إلا
الإنسان كائنٌ اجتماعيّممّا لا شكّ فيه أنّ الإنسان الطّبيعيَّ هو الذي لا يستطيع العيش منفرداً وبعيداً عن النّاس، لذلك كانت العائلة هي الرّابط الذي يربط الناس
مظاهر بر الوالدينمن مظاهر بر الوالدين ما يلي:[1]
المودة والحبيجب على الزوجين تحقيق المودة والحب بينهما، فالعلاقة بين الزوجين تحتاج لأن تكون بعيدةً عن المصالح الشخصيّة والأنانيّة، بحيث تكون قائمة على المودة
الذكرى الأولى للزواج يأمل الزوجان إتمام السنة الأولى من زواجهما بسعادة بعيداً عن أي مشاكل قد تتسبب في انفصالهما، أو نقصان الحب الموجود بينهما، وعادة ما يحتفلان
أهمية الزواجإن الزواج هو الخطوة الأولى نحو تأسيس الأُسرة، والقاعدة الأولى لتشكيل المجتمعات البشرية، وإذا ما تمت تلك الخطوة على أُسسٍ صحيحة سينعم المجتمع
المشاكل الزوجيةالحياة الزوجية حياة شراكة تقوم بشكل أساسي على على مشاعر من المودّة والرحمة بين الزوجين، فالزوجين يتشاركان في هذه الحياة، وكل منهما يتولّى
الطلاقعرّف الفقهاء الطلاق بأنّه حلّ قيد النكاح أو بعضه، وقصد الفقهاء بقولهم بعضه؛ إذا طلّق الرجل زوجته طلقةً رجعيةً، والطلاق مشروعٌ في الإسلام بأدلةٍ كثيرةٍ،
حقوق الطفللكلِّ طفل في العالَم الحقّ في الحماية من الأخطار بمختلف أنواعها، وأشكالها، وله الحقّ في التعليم، والرعاية الصحّية، وقد اعتمدَت الجمعيّة العامّة
المشاكل الزوجيّةإنّ الحياة الزوجيّة لا تخلو من وجود المشاكل؛ نظراً لاختلاف النظرة بين الرجل والمرأة واختلاف طريقة تفكيرهما، فالمرأة تتسم بالرقة والعاطفيّة في
المشاكل الأسريّةإنّ أغلب الأسر تكاد لا تخلو من المشاكل والخلافات الأسرية والعائلية، ولكن طرق التعامل السليم مع تلك المشاكل هي التي تجعل الزواج يستمرّ ويدوم،
معايير اختيار الزّوجة الصّالحةلا بدّ للخاطب أن يتحقق من وجود الصفات الآتية في مخطوبته:<[1][2]
الزواجلا شكّ بأنّ الشريعة الإسلامية وحينما أكدت على مفهوم الزواج ووضعت له الأطر، والأحكام، والضوابط لم تنظر إلى تلك العلاقة المقدسة على أنّها علاقةٌ مثاليةٌ لا
الرجل والمرأةيواجه الزوجان العديد من الخلافات التي يكون سببها اختلاف التفكير، وذلك لأن الرجال عادةً ما يميلون إلى ترجيح عقولهم في إصدار القوانين، أما النساء
الحياة الزوجيةتُعد العلاقة الزوجية من أقدس العلاقات الإنسانية التي تهدف إلى بناء أسرة، وإنجاب أطفال، وتربيتهم تربية سليمة، حيث تعد من الركائز الأساسية التي
الزواجالزواج سنة من سنن النبي محمد عليه الصلاة والسلام والمرسلين من قبله، وفطرةٌ فطر الله عليها خلقه، وحثّ النبي على الزواج ورغّب فيه، وبخاصة فئة الشباب، ووردت
الزواجالزواج فطرةٌ فطر الله سبحانه وتعالى عليها الخلق، كما دعا الإسلام إليه ورغّب فيه، وهو سنّةٌ عظيمةٌ من السنن النبوية، لأنّه السبيل للتحصّن والعفاف،
علامات حب الزوج لزوجتههناك العديد من العلامات التي تدل على حب الزوج لزوجته، ومنها ما يأتي:[1]
اختيار الزوجةعملية اختيار الزوجة عملية صعبةٌ تحتاج إلى التفكير السليم، والمشاورة، والاستخارة، والبحث جيداً، لأنّ الزوجة والزوج والعلاقة بينهما هي الأساس لبناء
الحب بعد الزواجتتساءل بعض الفتيات المقبلات على الزواج، "هل يبقى الحب بعد الزواج؟"، وذلك لخوفهنَّ من فشل هذه التجربة، والجواب هو نعم يبقى الحب بعد الزواج، لأنَّ
علاقة الأم بطفلهاتنشأ العلاقة بين الأم وابنها خلال عدّة مراحل، وتبدأ من نظرة الأم الأولى إلى المولود عند ولادته ونظرته إليها، وإذا كانت الأم تُرضِع طفلها
عشاء رومانسييُعتبر العشاء الرومانسي في المنزل، فرصةً جيدة لتعبر فيه الزوجة عن محبتها لزوجها، من خلال تطبيق بعض الخطوات البسيطة، وتحتار بعض السيدات في كيفية
مفهوم الأسرة يمكن القول أنّ الأسرة هي جماعة من الناس، يعيشون مع بعضهم البعض تحت سقف واحد، وتربط بينهم صلة القرابة والرحم، وهي اللبنة الأساسيّة في بناء