كيف أكون قوية أمام زوجي
ضعف الشخصية أمام الزوجتعاني العديد من السيدات من مشكلة ضعف الشخصية وخاصةً أمام الزوج الحازم الذي يكون قد اعتاد على أن تكون زوجته كتومة وغير متطلبةً وتتنازل عن
ضعف الشخصية أمام الزوجتعاني العديد من السيدات من مشكلة ضعف الشخصية وخاصةً أمام الزوج الحازم الذي يكون قد اعتاد على أن تكون زوجته كتومة وغير متطلبةً وتتنازل عن
الحياة الزوجيةإنّ الحياة الزوجية هي عبارة عن طريق يسير به الزوجان معاً، حيث يمر كلّ منهما فيه بلحظات من الحب والفرح والسعادة، وكذلك الضيق والمشاكل بالإضافة إلى
الرجل والمرأةخلق الله تعالى الرجل والمرأة وأعطى لكلّ منهما الوظيفة الخاصة به التي يستطيع القيام بها، والتي تتناسب مع طبيعة كلّ منهما الجسدية والعقلية
السعادة بين الزوجينالسعادة الزوجية من القرارات المهمة لاستمرار الحياة الزوجية، وهي لا تأتي صدفة أو دون إصرار وإرادة من كلا الطرفين للوصول إليها في العلاقة
نعمة الزواجيّعدُ الزواج من نعم الله العظيمة على البشر، بل هو آية عظيمة تنطق دوماً بقدرته قال تعالى: ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
تقديم الدعم للزوجةيتصف الزوج المحب بأنه داعم قوي لشريكته بحيث يحرص على تقديم الدعم لها في كل المواقف بغض النظر عن ما يحصل معها سواء أكان ذلك في باتجاه الصعود
السعادة الزوجيةإنّ تحقيق السعادة الزوجية أمرٌ غير صعب، إلّا أنّه يحتاج إلى بعض الأمور التي تتعلق بحياة الزوجين لتحقيق ذلك، ورغم ذلك فإننا نجد العديد من
المشاكل الزوجيةيحدث بين الزوجين في بعض الأحيان خلافات، أو خصومات نتيجة ضغوط الحياة التي يعانيها أحدهما أو كلاهما، سواء أكان ذلك في بيئة العمل، أو البيت، وقد
الغيرةإنّ الغيرة هي عبارة عن شعور فطري موجود لدى جميع البشر، وقد يتحوّل إلى حالة مرضية تتسبب في حدوث الكثير من المشاكل وبخاصة في العلاقات الزوجية، حيث يعتقد
قوة شخصية المرأة يعتبر الزواج هو حياة مشتركة بين زوج وزوجة يُفترض أن يكون مبنياً على الحب والتفاهم والاحترام والمودة، وأن يحرص كلّ زوج وزوجة فيه على توفير سبل
الزوج العنيد والعصبيتواجه الزوجة العديد من المشكلات أثناء تعاملها مع زوجها مما يتطلب منها حسن التدبير، حيث تحتاج المرأة إلى معرفة طباع زوجها من أجل معرفة
ضعف شخصية الزوجيُعاني بعض الرجال من ضعفٍ كبيرٍ في شخصياتهم أمام الزوجة، إذ لا يستطيع الزوج تطبيق مفهوم الشراكة معها، سواء من حيثُ اتخاذ القرارات المتعلقة
صفات الزوجةالاختلاف بين البشر ليس فقط في الشكل الخارجي بل يتعداه للصفات الشخصية الداخلية، حيث يبحث الرجل في زوجة المستقبل عن بعض الصفات التي يفضلها، مثل:
عمل المرأة المتزوجةخلق الله سبحانه الكون وما فيه وفق نظام محكم دقيق يضمن التوازن بين جميع عناصر الكون ومكوّناته، ومن ضمن ذلك أنه خلق الإنسان، فللإنسان ذكراً
الروتين في الحياة الزوجيةتبدأ الحياة الزوجيّة بكثير من المشاعر والأحداث، والتي غالباً ما تقلّ شيئاً فشيئاً، حتّى يشعر الزوجان بالملل وعدم السعادة والتشوّق مع
الزواجيُعرف الزواج بأنّه علاقة شرعيّة بين رجلٍ وامرأة، تتم ضمن عقد شرعي، وتسمح هذه العلاقة لهما بالتكاثر وإنجاب الأطفال بطريقة أوجبها الله سبحانه وتعالى،
كيفية احترام الزوجتقدير الزوجينبغي للزوجة عدم التقليل من شأن زوجها، أو إشعاره بالعجز، أو بكونه عديم الأهميّة أمام الأصدقاء،[1] والحرص في المُقابل على الإصغاء
الحب بين الزوجينشرع الله تعالى الزواج ليكون سكناً واستقراراً لهما، وجعل المحبة والمودة تسود العلاقة القائمة بينهما، فكل طرف يبحث عن القبول والحب من الطرف
شريك الحياة المثاليتميل الطبيعة البشرية إلى البحث الدائم والمتواصل عن المثالية في كل أمور الحياة، وكثيراً ما يشغل المرأة الارتباط بزوج مناسب لها، ترتاح بقربه
الزواجيعتمد البناء الأسري السليم على وجود المحبة والتفاهم والاهتمام بين الزوجين منذ بداية العلاقة الزوجية، إذ إنّ ذلك يضمن استمرارية الإرتباط العائلي طوال
الطلاقشرع الدين الإسلامي للمسلمين الطلاق، وجعله الله أبغض الحلال عنده؛ إنهاءً لبعض المشكلات العائلية المتفاقمة بين الزوجين والحد من الضرر النفسي الواقع على
العلاقة الزوجيةلا شك أنّ العلاقة الزوجية من أسمى العلاقات الإنسانية بين البشر، فهي علاقة يرتبط فيها الرجل بالمرأة التي تعجبه، ويتوافق معها، بحيث يجتمعون على
مراحل الحبلا يحدث الحب بشكل مفاجئ بل له عشرة مراحل مختلفة، وهي:[1]
الصدقيتمثل الصدق بين الأزواج في الحديث الصريح عمّا يزعجهم، والحديث عن مشاعر الخوف، أو القلق، أو الغيرة، أو اللامبالاة للمساعدة على تفهّم بعضهم بعضاً وعدم تراكم
الاحترام المتبادللا يعني الاحترام المتبادل بين الشريكين الموافقة على جميع آراء وتصرفات الشريك، بل يعني الإعجاب بالشريك وتقديره، فانعدام الاحترام في العلاقة
التواصلمعظم المشاكل الزوجية سببها ضعف التواصل، وهذه بعض الطرق لتعزيز التواصل:[1]
كيفية تجنب المشاكل الزوجيةمن الطبيعي أن تمر أي علاقة زواج بمشاكل مختلفة يشعر فيها طرفي العلاقة بالإحباط ويفقدون الأمل من حياتهم معاً، وفي هذه الحالة عليهم عدم
معرفة أسباب الخلافاتتُعتبر معرفة الأسباب التي تؤدي لوقوع الخلافات، واختلاف وجهات النظر المسببة للاختلاف، أهم خطوة في حل الخلافات والمشكلات الزوجية، إذ تتم
تحديد المشكلة يُعتبر وصف سبب المشكلة الأساسية بين الزوجين بصورة مُحدّدة الخطوة الأولى في عملية إيجاد الحلّ المناسب لها، فعند وجود خلاف بين الزوجين حول
إصلاح الذات أولاًينبغي على الزوجين أن يبدأ كلّ منهما بإصلاح ذاته حتّى تقل مشاكلهما الزوجية، كما يجب على كلّ منهما محاولة التغيير من نفسه نحو الأفضل بدلاً من