أسباب قشعريرة الجسم
أسباب قشعريرة الجسميُشير مُصطلح قشعريرة الجسم بشكل عام إلى الشّعور بالبرودة مع وجود الرّعشة والاهتزاز، وتحدث القشعريرة عندما تتمدّد العضلات وتنقبض، بالإضافة
أسباب قشعريرة الجسميُشير مُصطلح قشعريرة الجسم بشكل عام إلى الشّعور بالبرودة مع وجود الرّعشة والاهتزاز، وتحدث القشعريرة عندما تتمدّد العضلات وتنقبض، بالإضافة
العلاجات المنزليةيمكن باتباع بعض النصائح واستخدام بعض أشكال العلاجات المنزلية السيطرة على الحُمّى وخفض درجة الحرارة، ومن هذه النصائح والعلاجات نذكر ما يأتي:[1]
أفضل علاج لارتفاع حرارة الأطفالإنّ تحديد أفضل علاج لارتفاع حرارة الأطفال يعتمد على عوامل مُتعدّدة، بما في ذلك درجة حرارته، بالإضافة إلى عُمر الطفل، وحالته
العلاجات المنزليةهناك العديد من العلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف أو التخلّص من مشكلة ارتفاع درجة حرارة الجسم، أو الحمّى (بالإنجليزية: Fever)، ومن هذه
العلاجات المنزليةيمكن خفض حرارة الجسم من خلال القيام بالإجراءات المنزلية الآتية:[1]
العلاجات المنزليةلا تحتاج حالات الإصابة بالحمّى (بالإنجليزية: Fever) البسيطة للعلاج، إذ تُعدّ إحدى طرق الجسم الدفاعيّة للقضاء على المايكروبات المسبّبة للمرض،
ارتفاع حرارة الجسم مع الشعور بالبرديُصاب الفرد بارتفاع حرارة الجسم كردِّ فعل طبيعيّ للجهاز المناعيّ ضدَّ تعرُّضه للعدوى؛ وذلك بهدف الحدِّ من نُموِّ الميكروبات
أسباب ارتفاع حرارة الجسمتحدث الحمّى (بالإنجليزية: Fever) نتيجة تغيير درجة الحرارة الطبيعية في الجسم إلى أعلى من المعدل الطبيعيّ من قبل منطقة في الدماغ تُعرف
أعراض ارتفاع درجة حرارة الجسمتُعرَّف الحمى بأنّها ارتفاع درجة حرارة الجسم لتصل إلى ما يزيد عن 37 درجة مئوية، إلّا أنّها لا تستدعي المراجعة الطبية إلّا إذا
العلاجات الدوائيةلا يُفضل خفض درجة حرارة الطفل بسرعة في حالات ارتفاع درجات الحرارة الطفيفة، لذلك قد لا تلزم العلاجات الدوائية في هذه الحالات، وعلى الرغم من ذلك
العلاج بالأدويةلا تحتاج معظم حالات ارتفاع الحرارة أو الحمّى (بالإنجليزية: Fever) البسيطة للعلاج، أمّا في الحالات الشديدة من الحمّى، فقد يقوم الطبيب بوصف أحد
برودة الطقسقد يسبّب الطقس البارد في فصل الشتاء عدداً من المشاكل الصحية في حال عدم تدفئة الجسم جيداً، بما فيها انخفاض درجة حرارة الجسم (بالإنجليزية:
علاج حمّى البحر الأبيض المُتوسّطتُعرف حمّى البحر الأبيض المتوسط على أنّها اضطراب التهابي ذاتي وراثي، ويُمكن السيطرة على أعراضه من خلال عدّة امُور نذكرها فيما
التعامل مع حرارة الأطفالتوجد العديد من الوسائل التي يُمكن اللجوء لها للتعامل مع ارتفاع حرارة الأطفال، والتي تعتمد على الفئة العمرية للطفل، ونذكر منها ما
العلاجات المنزليةفي حال كان عُمُر الطفل الرضيع لا يزيد عن شهر تجدر مراجعة الطبيب في حال معاناته من الحمّى، أمّا في الحالات الأخرى يمكن اتّباع عدد من النصائح،
العلاجات الدوائيةيعدّ ارتفاع درجة حرارة الجسم أحد الطرق الدّالة على مُحاربة الجسم للعدوى ولا تعدّ مصدراً للقلق بالرغم من كونها تُسبّب شعوراً بالتعب والإعياء،
ارتفاع درجة حرارة الأطفالتتراوح درجة حرارة الطفل الطبيعية بين 36.5-37.5 درجة مئوية، وذلك بالاعتماد على عُمُر الطفل، ونشاطه، وتُعرَف الإصابة بالحمّى
ارتفاع درجة حرارة الرضعتتراوح درجة حرارة جسم الرضيع الطبيعية بين 36.1-37.9 درجة مئويّة، ويمكن تعريف إصابة الطفل الرضيع بالحمّى عند ارتفاع درجة حرارة الشرج
انخفاض درجة حرارة الجسمينتج انخفاض درجة حرارة الجسم عن فقدان الحرارة بصورة أسرع من قدرة الجسم على إنتاجها؛ إذ تنخفض درجة حرارة الجسم عن 35 درجة مئوية، وتعتبر
التخلص من ارتفاع درجة حرارة الجسمتُعرف الحُمَّى بارتفاع درجة حرارة الجسم لأعلى من مستواها الطبيعي، والتي تستدعي العلاج في حال وصولها إلى أعلى من 38 درجة مئوية،