حديث قدسي في وصف الجنة
حديث قدسي في وصف الجنةروى الإمام البخاري حديثاً صحيحاً في وصف الجنة ونعيمها، قال عليه الصلاة والسلام فيما يرويه عن ربه عز وجل: (قال الله: أعددت لعبادي الصالحين
حديث قدسي في وصف الجنةروى الإمام البخاري حديثاً صحيحاً في وصف الجنة ونعيمها، قال عليه الصلاة والسلام فيما يرويه عن ربه عز وجل: (قال الله: أعددت لعبادي الصالحين
حديث النبي عليه الصلاة والسلام عن وزر الإبلورد في السنة النبوية حديث صحيح عن أبوال الإبل وفوائدها، فقد جاء إلى المدينة النبوية قوم فأصابهم المرض، فدلهم النبي
حديث الرسول عن ركوب الخيلجاء في السنة النبوية المطهرة أحاديث صحيحة عن فضل الخيل وركوبها، ومن تلك الأحاديث قوله عليه الصلاة والسلام: (الْخَيْل مَعْقود فِي
حديث عن صيام شعبان(سألتُ عائشةَ رضي اللهُ عنها عن صيامِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالت: كان يصومُ حتى نقول: قد صام، ويفطر حتى نقول: قد أفطر، ولم
حديث عن الوفاء بالعهدقال صلى الله عليه وسلم: (من كان بينَه وبين قومٍ عهدٌ ، فلا يشدُّ عقدةً ولا يحلَّها ، حتَّى ينقضيَ أمدُها أو ينبذَ إليهم على سواءٍ).[1]
حديث عن المحافظة على الطريقورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إياكم والجلوسَ في الطرقاتِ. فقالوا: ما لنا بدٌ، إنما هي مجالسُنا نتحدثُ فيها. قال: فإذا
حديث الرسول عن ضرب الأطفالقال النبي صلى الله عليه وسلم: (مُروا أولادَكم بالصلاةِ وهم أبناءُ سَبعِ سنينَ، واضْرِبوهم عليها وهم أبناءُ عَشْرٍ).[1]
حديث قدسي عن الكبرورد في السنة النبوية المطهرة حديث قدسي شريف في النهي عن الكبر باعتبار الكبرياء والعظمة من صفات الله تعالى التي لا ينبغي لغيره أن ينازعه فيها،
حديث حول التسامحقال النبي صلى الله عليه وسلم: (رحمَ اللهُ رجلًا، سَمْحًا إذا باعَ، وإذا اشترى، وإذا اقْتضى).[1]
حديث الرسول عن عيد الفطرقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لكلَّ قومٍ عيدًا، وهذا عيدُنا).[1]
حديث عن عيد الأضحىقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنَّ أعظمَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ تبارَكَ وتعالَى يومُ النَّحرِ ثمَّ يومُ القُرِّ).[1]
حديث عن عظمة الله(يقبضُ اللهُ الأرضَ يومَ القيامةِ، ويَطْوِي السماءَ بيمينِه، ثم يقول: أنا المَلِكُ، أين ملوكُ الأرضِ).[1]
حديث الرسول في أهل اليمنقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أتاكم أهلُ اليمنِ، هم أرقُّ أفئدةً وألينُ قلوبًا، الإيمانُ يَمانٌ والحكمةُ يمانيةٌ).[1]
حديث الرسول عن نوم العصرلم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث عن نوم العصر، وما ورد من أحاديث فهي مكذوبة ولا يوجد أصل لها، فلا يجوز أن تنسب للنبي صلى الله
مفهوم التدوين والحديث النبوييُشير التدوين في اللغة إلى جمع المتفرق والمتشتت في ديوان، أمّا في اصطلاح أهل العلم فهو التصنيف والتأليف، وبالتالي فإن تدوين الحديث
الحديث الشريفيتناول هذا المقال تعريف الحديث الشريف اصطلاحاً، وضوابط الحديث الصحيح، وأنواع الحديث من حيث قائله وطرق وصوله.
التحقق من صحة الحديثيكون التحقق من صحّة الحديث، والحكم عليه بالصحّة أو الضعف من خلال مرحلتين رئيسيتين، وفيما يأتي بيان كلٍّ منهما:[1]
تصحيح الحديثيُشير مصطلح تصحيح الحديث إلى الحكم الذي يُطلقه العلماء أو يَحكمون به على الحديث، إذا توافرت فيه شروط معينة، منها ما هو خاص برواة الحديث وناقليه؛
ليلة القدرأنزل الله -تعالى- القرآن الكريم في ليلة القدر، وجعلها من أفضل الليالي، فهي ليلة مباركة، وهي خير من ألف شهر، قال تعالى : (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي
القرآن الكريمالقرآن الكريم خير كتاب أُنزل على خير البشر، بأحسن الشرائع وأتمّها وأكملها، إلى أمةٍ هي خير أمة أُخرجت للناس، وهي أمّة الإسلام، جعله الله تعالى حجة
مكانة الأم في الإسلامأعلى الإسلام من مكانة الأم، وجعل لها فضل كبير، وشأن عظيم، ورسالة سامية، فهي مدرسة لأبنائها، وقدوة لأسرتها، وهي أساس المجتمع، جعل الله لها
عيسى عليه السلاممريم ابنة عمران امرأة تقية، بشّرتها الملائكة بأن الله اصطفاها على النساء أجمعين، ثم بشرتها بأن الله سيهبها بكلمة منه ولداً اسمه المسيح عيسى ابن
أحاديث نبوية عن العمليحظى العمل في الإسلام بمكانة عالية، كونه عبادة عظيمة يقوم بها الوطن وتزدهر به الحياة، فالواجب على الإنسان أن ينهض بعمله سعياً لنيل الأجر
الحديث النبوييعرّف الحديث لغة بالشيء الجديد، ويطلق كذلك على الكلام، أما اصطلاحا فهو ما أضيف إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- من القول أو الفعل أو التقرير أو
الصدقةتعرّف الصدقة لغة بأنها المال أو الطعام أو اللباس وغيره الذي يُعطى إلى الفقير ونحوه تقرّبا إلى الله تعالى، أما اصطلاحا فهي إخراج المال في سبيل الله
تعريف الحديث النبويالحديث لغة ضد القديم، وهو الشيء الجديد، ويطلق كذلك على الكلام، سواء قلّ أو كثُر، أما الحديث اصطلاحا فهو "ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه
الأحاديث النبويةيُعرّف الحديث النبوي الشريف لغةً بأنه الجديد من الشيء، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما أُضيف إلى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من قول أو فعل أو تقرير
الصدقةتدل الصدقة لغةً على العطاء، أمّا اصطلاحاً ما يُعطى أو يُخرج من المال بنيّة التقرب إلى الله تعالى، ولها فضائل عظيمة، منها: تُذهب غضب الله تعالى، وتحمي
العمل في الإسلامأمر الله تعالى الإنسان بالعمل، ورفع من قيمته ومكانته، بالإضافة إلى تيسيره بتسخير الكون له، فمهّد الله تعالى طرق العمل، منها ما ذُكر في القرآن
صحيح البخاري ومسلمحفظ الله -تعالى- دين الإسلام من كيد الكائدين، فهيّأ الله -تعالى- رجالا جهابذة لحفظ السنة النبوية، وقد بذلوا أنفسهم لذلك، ومن هؤلاء الرجال؛