حديث نبوي شريف
الحديث النبوي الشريفيُعرّف الحديث النبوي الشريف لغةً بأنه الجديد من الشيء، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما أُضيف إلى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من قول أو فعل أو
الحديث النبوي الشريفيُعرّف الحديث النبوي الشريف لغةً بأنه الجديد من الشيء، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما أُضيف إلى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من قول أو فعل أو
فضل العلم أول ما دعا إليه الإسلام العلم، حيث أنزل الله تعالى في كتابه على الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ*خَلَقَ
استقبال شهر رمضانيحتاج المسلم عند قرب حلول شهر رمضان إلى التهيئة لاستقباله، فمن أوجه الاستعداد أن يُقبل المسلم بالتوبة إلى الله تعالى، واستشعار الأجر والفضل
بر الوالدينبر الوالدين يعني طاعتهما، والتأدب معهما، وإظهار الاحترام والحب لهما، وخفض الصوت عند التحدث معهما، والإحسان إليهما قولا وفعلا تقربا إلى الله تعالى،
أحاديث فضل العلم وَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأحاديث التي تدل على أهمية طلب العلم وفضله، منها:[1]
الأخلاقأمر الله -عز وجل- المسلمين بالتحلي بالأخلاق الحسنة والحميدة، وعظّم شأنها في الإسلام، حتى إن الدعوة إلى دين الله وتوحيده تحتاج إلى الأخلاق والصفات
أحاديث قصيرة عن الرسولأحاديث نبوية عن القرآنذكرت السنّة النبويّة أحاديث كثيرة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلم- تتعلق بالقرآن الكريم وفضله، يُذكر منها الآتي:[1]
شرف وفضل الحديث النبويإن علم الحديث من أعظم العلوم وأشرفها عند الله، فمن خلاله نعلم المراد من كتاب الله تعالى، ونطّلع على حياة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
الحديث النبويإن الأحاديث النبوية الشريفة وحي من الله تعالى، أوحى بها الله -عز وجل- إلى رسوله الكريم، قال تعالى: (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ* إِنْ هُوَ إِلَّا
أحاديث دينيةحديث ديني عن صلة الرحمذكرت السنّة النبويّة أحاديث كثيرة تتحدث عن صلة الرحم ومكانتها العظيمة، يُذكر منها الآتي:[1]
الأمإن من أعظم الحقوق على الإنسان بعد حق الله -تعالى- ورسوله الكريم؛ حق الوالدين، قال تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ
الحديث النبويوَرَدَ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأحاديث، ويُقصد هنا بالحديث لغة بأنّه الجديد من الشيء وهو ضد القديم، أمّا اصطلاحاً فهو كل ما
آخر الزمانأخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن شرور ومساوئ ستظهر آخر الزمان، منها: قلة العلم وانتشار الجهل، وكثرة الزنا، وظهور المعازف، واستحلال الخمر، وكثرة
الحديث النبوييُطلق الحديث لغة على الكلام، وهو عكس القديم، ويعرّف اصطلاحا بأنه ما أُضيف إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم، من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة
ذكر اللهإن من أعظم ما يتعلق به القلب؛ وأشرف ما ينطلق به اللسان، ذكر الله تعالى، وهو على قسمين؛ الأول الذكر العام؛ فهو جميع ما يتقرب به المسلم إلى الله تعالى،
تعريف الحديثتعريف الحديث لغةيعرّف الحديث لغة بالكلام أو الخبر، والحديث النبوي: أي الحديث المنسوب إلى الرسول.[1]
الرسول قدوتنا في الأخلاقحثّنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على الأخلاق الحسنة، وهو قدوتنا في ذلك، فقد كان أحسن الناس خُلقاً، قال تعالى مادحاً رسوله:
نهاية العالميُقصد بنهاية العالم؛ علامات الساعة وأشراطها وأماراتها، وتنقسم إلى قسمين: علامات الساعة الصغرى، وعلامات الساعة الكبرى، والعلامات الكبرى هي التي تكون
أهمية الصلاةإن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي عمود الدين، وصلة بين العبد وربه سبحانه، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، يقول رسول الله صلى
أحاديث نبوية قصيرةإن الحديث النبوي هو كل ما نُسِب وأُضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من القول، والفعل، والتقرير، والصفات الخَلقية والخُلُقية،[1] وفيما
أقسام علم الحديثينقسم علم الحديث إلى قسمين اثنين؛ القسم الأول علم الحديث رواية: وهو علم يتضمن نقل أقوال الرسول عليه الصلاة والسلام، وأفعاله، ورواياته، مع تحرير
الرسول صلى الله عليه وسلممدح الله -عز وجل- نبيّنا محمد -صلى الله عليه وسلم- بخلقه عظيم، فرسول الله من أحسن الناس خلقاً وأدباً وأكرمهم و أتقاهم، وأوجب الله -عز
عذاب القبريجب على المرء الإيمان بوجود عذاب القبر ونعيمه، لأنهما ثابتان بنصوص القرآن والسنة، ويجدر بالذكر أن العذاب والنعيم فيه على النفس والبدن معاً، وذلك
الوضوءالوضوء شرط من شروط صحة الصلاة، قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ
الصدق وأهميتهيُعتبر الصدق أساساً من أساسيات الإيمان، ينفع أهله في الدنيا والآخرة، فهو سبب من أسباب الهداية في كل عمل نافع، وسبب كثرة الرزق والأجر، ومحبة الخلق
فضل العلمالعلماء هم ورثة الأنبياء، فهم لم يورّثوا دينارا ولا درهما، بل ورّثوا العلم، وهذا شرف عظيم جدا، فالمال يفنى والعلم يبقى، ومن فضله أن المسلم يكون شهيدا
الحيث الصحيحيُعرّف الحديث الصحيح بأنه الحديث الذي اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة، فيجب أن تتوفر في الحديث الصحيح خمسة شروط،
أهمية بر الوالدينأمرنا الله -تعالى- بالبر والإحسان للوالدين أحياء وأمواتاً، فبرّهما طاعة لله -عز وجل- ولرسوله صلى الله عليه وسلم، كما أنه سببا لدخول جنات
فضل صلة الرحمإن من أعظم القربات إلى الله -سبحانه- صلة الأرحام، قال النووي -رحمه الله- تعالى: "صلة الرَّحم هي الإحسان إلى الأقارب على حسب الواصل والموصول؛ فتارة
نعمة الوالدينإن الوالدين نعمة عظيمة على الإنسان، فما أجمل أن يمتّع الإنسان نظره بوالديه وهم على قيد الحياة، ويسمع نصحهما، ويستفيد من توجيههما في حياته، وعلى