خطوات الحج
الحجّإنّ الحجّ أحد أركان الإسلام، وقد فرضه الله -سبحانه وتعالى- على القادر عليه، فقال تعالى في محكم كتابه: (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
الحجّإنّ الحجّ أحد أركان الإسلام، وقد فرضه الله -سبحانه وتعالى- على القادر عليه، فقال تعالى في محكم كتابه: (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
الحجالحجّ ركنٌ من أركان الإسلام، وهو فريضةٌ فرضها الله -تعالى- على كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ قادرين على أدائها، وقد شرع الله الحجّ عندما أمر نبيّه إبراهيم -عليه
عشر من ذي الحجةقال الله تعالى: (وَالْفَجْرِ*وَلَيَالٍ عَشْرٍ)،[1] كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم أيضاً: (ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى
الحجيُعرّف الحجّ لغةً بالقصد، وأمّا شرعاً فيُعرّف الحجّ بأنّه قصد البيت الحرام لأداء أفعالٍ مخصوصةٍ، أو زيارة مكانٍ مخصوصٍ، بوقتٍ مخصوصٍ، لأداء عملٍ مخصوصٍ،
يوم الحج الأكبرقال الله تعالى في محكم كتابه: "وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ
موسم الحجالحجّ هو التوجّه إلى مكّة المكرّمة بقصد أداء أقوال وأعمال مخصوصة شرعها الإسلام، على وجه مخصوص في مكان ووقت محدّدين، تقرّباً إلى الله تعالى، وهو الركن
الحجفرض الله تعالى الحجَّ على عباده المسلمين، وجعله ركناً من أركان الإسلام التي يبنى عليها، وجعل أداءه فرض عينٍ على كلِّ مسلمٍ مستطيعٍ قادرٍ عليه، كما جاء في
العمرةيتقرّب المسلم خلال حياته من الله سبحانه وتعالى بالعديد من الأعمال الصالحة التي تضمن له التوفيق في الدنيا والآخرة سواء كانت مفروضةً أو نافلةً أو واردةً
يوم عرفةتسمية يوم عرفة بهذا الاسمقيل: سمي بيوم عرفة لتعارف سيدنا آدم على زوجته في تلك المنطقة (جبل عرفة)، وقيل لتعريف جبريل إبراهيم بمناسك الحج، وقيل أيضاً في
بداية الحجّعندما يصلُ الحاجّ إلى مكّة المُكرَّمة مُحرماً من الميقات الذي مرّ به، وقد حددّ النُّسك الذي يريد- التَّمتُع أو القِران أو الإفراد- فيبقى في مكّة
الإحرامالإحرام هو أول المناسك في الحج، ويقصد به النيّة للدخول في نسك الحج أو العمرة، وقد سمّي الإحرام بذلك لكون المسلم يُحرّم على نفسه ما قد كان مباحاً له من
الحج والعمرةالحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو فرضٌ على كل مسلمٍ ومسلمةٍ قادرٍ على القيام به، قال تعالى في سورة عمران: ((إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ
أيام التشريقأيام التشريق هي الأيام الثلاثة التي تأتي عقب يوم النحر، وهي أيام الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر من شهر ذي الحجة، حيث يأتي عيد الأضحى في اليوم
مواقيت الإحراميعتبر الإحرام هو أوّل الأعمال التي يقوم بها كلُّ من أراد الحجّ أو العُمرة، والإحرام هو عقد النِّية قلبياً على الدُّخول في النُّسُك سواءً كان
العمرةإنّ العمرة من الأسباب والأعمال التي تكفّر ذنوب ومعاصي العباد، إلّا أنّ العلماء اختلفوا في حكمها، فمنهم من ذهب إلى أنّها واجبةٌ، واستندوا في ذلك إلى قول
الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة من رحمة الله تعالى بعباده المسلمين، أنّه جعل لهم مواسم سنويّة للعبادة، غير الفرائض المعتادة، وسنّ لهم النوافل لتسدّ تقصير
العمرةتعرّف العمرة لغةً بأنّها الزيارة والقصد، واعتمر؛ أيّ أدّى العمرة، واختص الاعتمار بالذهاب إلى الكعبة المشرفة؛ لأنّه ذهابٌ إلى مكانٍ عامرِِ، وقد عرّف جمهور
الحجّهو الركن الخامس من أركان الإسلام، والحج هو التعبّد لله تعالى بقصد البيت الحرام للقيام بشعائر الحج ولو مرةً في العمر لمن استطاع إليه سبيلاً، لقوله صلى الله
عبادة الحجيُعرف الحج بأنّه قصد بيت الله الحرام لأداء الحج الذي يعدّ ركناً من أركان الإسلام، ويُؤدّى بالقيام بأعمال خاصة من الطواف، والوقوف بعرفة، مع اشتراط
العمرةتُعدّ العمرة من العبادات التي يتقرّب بها المسلم إلى الله تعالى، وتكون بقصد الكعبة المشرّفة لأداء المناسك؛ طمعاً من العبد أن يكفّر الله له الذنوب، ويجزيه
العمرةالعمرة هي إحدى العبادات التي سُنّت عن النبي عليه السلام، وهي قصد بيت الله الحرام وزيارته لأداء مناسك العمرة تقرّباً لله، وهي من العبادات التي تُذهب
الإحرامالإحرام هو أوّل مناسك الحجّ والعُمرة وهو النِّية القلبيّة للدُّخول في النُّسُك، وسُميّ الإحرام إحراماً لأنّ المسلم والمسلمة يُحرِّمان على نفسيهما ما كان
وقت فرض الحجّاختلف العلماء في السنة التي فرض فيها الحج، إذ قيل في سنة خمس، وقيل في سنة ست، وقيل في سنة تسع، وقيل في السنة العاشرة للهجرة، وأقربها إلى الصواب
العمرةتُعرف العمرة في اللغة بأنّها الزيارة والقصد، وتُعرف في الاصطلاح الشرعي بأنّها زيارة المسجد الحرام الواقع في مكة المكرمة لأداء المناسك الخاصّة بالعمرة مثل
معنى يوم الترويةيوم التروية هو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة بالتاريخ الهجري، وهو اليوم الذي يذهب فيه الحجاج إلى منى للمبيت فيها استعداداً لصعود جبل عرفة، كما
الحجهو الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو أن يقصد المسلم مكة المكرمة؛ لأداء عبادات محددة وفي أوقات مخصوصة تعبداً لله تعالى وتقرباً إليه، وقد فرض الحجّ على
تعريف الحجِّ يعتبر الحجُّ ركناً من أركان الإسلام الخمسة، فقد جاء في حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما في ما يرويه عن النَّبي عليه الصَّلاة والسَّلام أنَّه
العمرةتُعرف العمرة شرعاً بأنّها زيارة بيت الله الحرام في مكة المكرمة لأداء الشعائر الإسلامية والتي هي (الإحرام والتلبية والسعي والطواف والحلق أو التقصير)، وقد
الحجالحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، كما ويعرف على أنه توجه المسلم إلى مكة المكرمة؛ لأداء مناسك الحج، وفي أوقات مخصوصة من السنة، وقد فُرض على المسلم
الحج والعمرةيُعرّف الحج لغةً بأنّه القصد إلى مُعظّم، وأمّا شرعاً فهو الزيارة لمكانٍ مخصوصٍ، في زمنٍ مخصوصٍ، للقيام بأعمالٍ مخصوصةٍ، في مكانٍ مخصوصٍ هو الكعبة