خطوات العمرة الصحيحة
العمرةتعتبر العمرة واحدةً من العبادات التي تقرب المسلم من الله تعالى، وتكسبه أجراً عميماً وكبيراً، وتغفر له ذنوبه وخطاياه؛ إن هو أخلص في أدائها، وصبر على
العمرةتعتبر العمرة واحدةً من العبادات التي تقرب المسلم من الله تعالى، وتكسبه أجراً عميماً وكبيراً، وتغفر له ذنوبه وخطاياه؛ إن هو أخلص في أدائها، وصبر على
العمرةهي إحدى الشّعائر الدّينية التّي أمر بها الله تعالى، ويتمّ أداؤها في أي وقتٍ من العام دون تحديدِ يومٍ محددٍ؛ فيعتمر المسلمون طوال أيامِ السّنةِ، ويحضرون
الحجهو الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو موسم مخصّص من كلّ عام يذهب المسلمون فيه إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة لأداء الشعائر الدينية والمناسك الخاصة به
عدد أيام الحجّقال الله تعالى: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ)،[1] أي أنّ للحج أشهراً محددةً، ولكنّ مناسك الحج لا تستغرقها جميعاً، فهناك أياماً معينةً يؤدّى
كيفية تكبيرة الإحرامتُعدّ الصلاة الصلة القوية بين العبد وربه، من خلالها يعبد المسلم ربه، ويعظّمه، ويناجيه ويدعوه، وللصلاة أركانٌ يجب على المسلم الالتزام بها؛
الحجالحجّ هو الركنُ الخامس من أركان الإسلام، وهو فريضةٌ واجبةٌ على كلّ مسلمٍ ممّن استطاع إليه سبيلاً، ومن حجّ بلا رفثٍ ولا فسوقٍ ولا رياءٍ وبنيةٍ خالصةٍ لوجه
العمرةالعمرة في اللغة القصد والزيارة، أما في الشرع، فهي زيارة المسجد الحرام، لأداء مناسك خاصةً، وهي الإحرام، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، ومن
الحجالحج هو الركن الخامس في الإسلام، وفيه يقصد المسلمون بيت الله الحرام في مكة المكرمة، وهو واجبٌ وفرضٌ على كلٍّ مسلمٍ قادرٍ بالغٍ، ويؤدى مرةً واحدةً في العمر،
العمرةتُعرّف العمرة لغةً بالزيارة، وأمّا شرعاً فتُعرّف؛ بأنّها زيارة الحرم على الوجه المخصوص، وأداء النسك المتكوّن من الإحرام، والطواف، والسعي بين الصفا
تعريف العمرةالعمرة في اللغة: هي الزيارة والقصد.
العمرةهي زيارة المسجد الحرام الذي يقع في مكة المكرّمة بهدف أداء مَناسك خاصّة بالعمرة؛ كالسعي، والطواف، والحلق، وفرضت العمرة في العام التاسع للهجرة، وحكمها هو
الحجفرض الله تعالى حج البيت الحرام على كل مسلم بالغ عاقل قادر على ذلك، ويكون موسم الحج خلال أيام معلومات محدّدة في السّنة الهجريّة ولا يجوز في غيرها من
حجة الوداعمتى فرضت حجة الوداع فُرِض الحج في السنة الخامسة للهجرة كما قال الرافعيّ، أو في السنة السادسة كما صحّحها في السير، وتبعه النووي ونقله في المجموع عن
كيفيّة الإحرام للعمرة بالطائرةالإحرام في الشرع هو عقد نية الدخول في النُسك، سواء للحج أو للعمرة، وجعل الله للبيت الحرام حُرمات ومواقيت لا يتجاوزها من يريد
العمرةالعمرة هي زيارة لبيت الله في وقتٍ غير محدّد من السّنة، وهي سنّةٌ مؤكّدةٌ، بيّن لنا الرّسول صلّى الله عليه وسلّم أحكامها ومناسكها بالتّفصيل، حيث اعتمر
العمرةتُعرًف العمرة لغةً على أنها القصد إلى مكان عامر،[1] أما اصطلاحاً فتُعرّف على أنها التعبد لله تعالى، بالطواف بالكعبة، والسعي بين الصفا والمروة، والحلق أو
مناسك العمرةالعمرة هي قصد الكعبة في مكة المكرّمة من أجل أداء مناسك خاصّة يقوم بها المُعتمر لإتمام العمرة، والعُمرة مشروعة بأصل الإسلام، وتغفر للمسلم خطاياه إذا
الإسلام دين اليسرتتميّز الشريعة الإسلامية بأنّها شريعة تيسيرٍ وسهولةٍ، جاءت بالتخفيف، ورفع الحرج، والمشقة عن الناس، وراعت هذا الأمر في جميع أحكامها، ولم تأتِ
الحجالحجّ هو الركن الخامس من أركانِ الإسلام ومن المناسك المهمّة، ويحجّ فيه المسلمون إلى مكّة المكرّمة في وقت معيّن من كلِّ عام، وله مناسك خاصّة به، والحجُّ
مقدّمةبني الإسلام على خمسٍ شهادة أنّ لا إله إلا الله وأن محمّداً رسول الله، إيقام الصلاة، إيتاء الزكاة، صوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً، ففريضة الحج
يوم عرفةخلق الله -تعالى- الليالي والأيام، وجعلها محطّ آجال العباد، ومقادير أعمالهم، ثم مايز بينها ولم يجعلها سواءً، فجعل لبعض الأيام مِيزةً عن غيرها، ففضّلها
الحجّالحجّ تلك الرحلة الربانية التي تنتعش فيها النفوس وتصفو، رحلةٌ شاقةٌ لكنها تعرج بالنفس البشرية وتسمو بها إلى خالقها، وتحلق في أجواءٍ لا مثيل لها، ففيها
الحجّقال تعالى: (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ) [الحجّ، الآية: 27]، الحجُّ ركنٌ
أركان العمرة وواجباتهاإنّ لأداء مناسك العمرة كما يجب، لا بدّ من معرفة أركانها التي لا تصحّ إلّا بها، وهي: الإحرام، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة،
الحج وعيد الأضحىالحجّ وعيد الأضحى مُقترنان مع بعضهما البعض، ولا يُمكن الفصل بينهما، وهما من شعائر الله تعالى التي يُباهي بها المَلائكة والأمم أجمعين، فللحجّ
الحجُّشرع الله -سبحانه وتعالى- العبادات، وكلَّف بها عباده المسلمين، ورتَّب على أدائها بحقِّها ثواباً حسناً وأجراً كريماً، ورتَّب على التَّقصير أو التَّفريط
العمرة يسافر المسلمون إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة لتأدية مناسك العمرة امتثالاً لسنة الرسول -عليه الصلاة والسلام-، وتسنّ العمرة على كلِّ عاقلٍ، وبالغٍ،
أركان الإسلامقال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: (بُنِي الإسلامُ على خمسٍ: شَهادةِ أن لا إلهَ إلا اللهُ وأنَّ محمدًا رسولُ اللهِ، وإقامِ الصلاةِ، وإيتاءِ
العمرةتعني العمرة في اللغة القصد والزيارة، أمّا في الاصطلاح فهي زيارة بيت الله الحرام في مكّة المكرمة، لأداء مناسك معيّنة مثل الطواف والسعي والحلق، وهناك رأيان
الحجّهو الذهاب إلى بيت الله الحرام لعبادة الله تعالى، والتقرب إليه، وهو الركن الخامس من أركان الإسلام، والحجّ واجب على المسلم البالغ العاقل القادر، قال تعالى: