كيفية التخلص من دهون الكبد بالأعشاب
طرق التخلص من دهون الكبد بالأعشابتعدّ دهون الكبد أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بأمراض الكبد المزمنة في جميع أنحاء العالم. كما ترتبط بقوة بأمراض أخرى بما في ذلك
طرق التخلص من دهون الكبد بالأعشابتعدّ دهون الكبد أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بأمراض الكبد المزمنة في جميع أنحاء العالم. كما ترتبط بقوة بأمراض أخرى بما في ذلك
هل النعناع يخفض ضغط الدميساهم شرب النعناع بانتظام في انخفاض ضغط الدم لمرضى الضغط، ويمكن تحضيره من خلال نقع ملعقة صغيرة من النعناع الذي سبق تجفيفه في كوب من
فوائد الزنجبيل لارتفاع ضغط الدميحتوي الزنجبيل على مركبات كيميائية قد يكون لها دورٌ في تقليل ارتفاع ضغط الدم، لكن يجب الانتباه إلى أمرين أولهما هو استشارة
القشرة المقدسةتُعدّ القشرة المقدّسة (بالإنجليزية: Cascara Sagrada) من الأعشاب المليّنة، والتي تُستخلص من لحاء شجرة السدر (بالإنجليزية: Buckthorn tree)، وتعمل
النعناع للكحةيحتوي النعناع الفلفي (الاسم العلمي: Mentha piperita) على مركبٍ يُسمّى المنثول (بالإنجليزية: Menthol)، والذي يُساعد على تخفيف المخاط والبلغم، كما
الزنجبيليستهلك الناس الزنجبيل لتخفيف بعض أعراض الجهاز الهضمي، وقد يساعد في حالات القولون العصبي؛ حيث يمكن لمُستخلص الزنجبيل أن يساعد على التقليل من الالتهاب،
أفضل الأعشاب لتخفيف ألام الدورة الشهريةتحتوي بعض العلاجات العشبيّة على مركبات مضادة للالتهاب ومضادة للتشنج والتي يمكن أنّ تُقلّل من التقلصات العضلات المُرتبطة
فوائد الزنجبيل لمرضى ضغط الدم المرتفعيخفّض تناول الزنجبيل قراءات ضغط الدّم المرتفع، ويساعد على السّيطرة على معدّلات ارتفاع ضغط الدّم، وذلك من خلال عدة آليّات
أضرار شرب الأعشاب يومياًيتناول الناس الأعشاب يومياً لأسباب عديدة من ضمنها تحسين الصحة العامة ورعاية الحالات المزمنة. ولكن يمكن أن يكون لها تأثيرات جانبية غير
التخلص من الإمساك بالأعشابتُعدّ إضافة الألياف والسوائل للحمية الغذائيّة أمرًا ضروريًا عند الإصابة بالإمساك، وهناك العديد من الأعشاب التي تعمل كملينات عن طريق
الزّنجبيل وخسارة الوزنيمتلك الزّنجبيل العديد من الفوائد الصحيّة، أهمّها قدرته على إنقاص الوزن، لكن يجب إدراجه ضمن برنامج غذائيّ صحّي مخصّص لخسارة الوزن لتحقيق
أسرع خلطة أعشاب للتنحيفيوجد العديد من الأعشاب والتوابل التي تعمل على تعزيز حرق الدهون في الجسم، ومنها ما يلي:[1]
النعناعيُعدّ النعناع من الأعشاب المضادة للتشنج، كما أنّه يسهل عملية الهضم، ويخفف مشاكل المعدة، كالغثيان، وعسر الهضم، ولكن في حال كان الشخص مُصاباً بارتجاع
اليانسونيساعد اليانسون على التخفيف من أعراض الغازات والانتفاخ، كما أنّه يُعدّ بمثابة مليّن، ممّا يفيد في الحدّ من أعراض القولون العصبي في حالات الإمساك، ولكن
شاي النعناعيُعدّ النعناع من الأعشاب التي تُستخدم في العادة لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي؛ ومنها القولون العصبيّ؛ حيث يساهم شرب شاي النعناع في تهدئة الأمعاء،
أعشاب لتخفيض الضّغطيوجد العديد من الأعشابٌ التي تساعد على تخفيض ضغط الدّم المرتفع، ولكن قبل استخدامها لأسبابٍ علاجيّةٍ ينصح باستشارة الطبيب، ومن هذه الأعشاب ما
الزنجبيليمتلك الزنجبيل خصائص مضادةً للالتهابات، والتي تخفف السعال الجافّ أو السعال الناجم عن الربو، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ المركبات المضادّة
البابونجيُعدّ البابونج من الأعشاب التي يشيع استخدامها لعلاج الأرق والتقليل من القلق، ويعود ذلك لاحتوائه على مركبٍ مضادٍّ للأكسدة يُسمّى الأبيجينين
الزنجبيليُعدّ الزنجبيل واحداً من الأعشاب المفيدة لعسر الهضم، إذ إنّه يحتوي على موادّ كيميائية تُسمّى الجينجرول (بالإنجليزية: Gingerol)، والشوجول (بالإنجليزية:
النعناعاستُخدِم شاي النعناع منذ القدم في العلاجات الشعبيّة لمشاكل الجهاز الهضمي؛ إذ يمكن لمحتواه من مركب المنثول (بالإنجليزيّة: Menthol) أن يساعد على تخفيف
الريحانيحتوي الريحان (بالإنجليزيّة: Basil) على مركّباتٍ تساعد على استقرار مستويات حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid)، ممّا يجعل تكوّن الحصى صعباً، وبالإضافة
الزنجبيلإذ يحتوي الزنجبيل على الإنزيم الهضمي المُسمّى الزنجيباين (بالإنجليزيّة: Zingibain)، والذي يُعدّ من إنزيمات البروتياز (بالإنجليزيّة: Protease) التي تهضم
المريميةتمتلك المريمية العديد من الخصائص الشفائية؛ حيث إنّها كانت تُستخدم في علاج الأمراض والأوبئة في العصور القديمة، وقد أظهرت بعض الدراسات امتلاك المريمية
القرنفلاستُخدِم القرنفل لعدة قرونٍ لعلاج جميع أنواع الآلام، ويُعدّ فعالاً بشكلٍ خاص في علاج آلام الأسنان، حيث يمتلك خصائص طبيعيّةً مسكّنةً ومضادةً للبكتيريا،
أعشابٌ مهمّةٌ للنفاسيوجد اعشاب لها دور في تقليل النزف أثناء فترة النّفاس، ومن هذه الأعشاب:[1]
البابونجيمكن أن يساعد البابونج على تخفيف القلق (بالإنجليزية: Anxiety)؛ وذلك لاحتوائه على العديد من مضادات الأكسدة، وتأثيره المضادّ للالتهابات، فقد وجدت
الكركميحتوي الكركم على مادة الكركومين (بالإنجليزيّة: Curcumin) التي تمتلك تأثيراتٍ مضادةً للأكسدة والالتهابات؛ حيث يُعدّ كلاهما أساسيّاً للحفاظ على سلامة
النعناعيُعرف النّعناع بِخصائصه العلاجيّة المفيدة للسّعال؛ وذلك لاحتوائهِ على مركّبٍ يُسمّى المنثول (بالإنجليزية: Menthol)، والذي يُهدّئ الحلق ويُزيل الاحتِقان.
الزنجبيلوجدت الدراسات الحديثة أنّ الزنجبيل يساعد على تقليل مستويات الكوليسترول الكلّي والدهون الثلاثية في الدم، كما أثبتت دراساتٌ أخرى أنّه يُقلّل من مستويات
الريحانيحتوي الريحان على مركّب الأوجينول (بالإنجليزيّة: Eugenol)، والذي يمكن أن يُعيق المواد التي تُضيِّق الأوعية الدموية، ممّا قد يساهم في انخفاض ضغط الدم؛